فى عام 2023.. فى عصر الإنترنت وعصر الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.. وفى قلب عاصمة محافظة المنوفية، بمدينة شبين الكوم، بالبر الشرقى، يعانى طلاب وأهالى شارع ترعة المعهد، امتداد قاعة إفنتو (على بُعد 200 متر من قاعة إفنتو)، يعانى طلاب المدارس والجامعات وجميع أهالى المنطقة من عدم توافر خطوط تليفون أرضى، وبالتالى عدم توافر شبكة الإنترنت بالمنازل، مما يلحق بالأهالى، خاصة الطلاب، الضرر الشديد.
الأهالى يناشدون د. عمرو طلعت وزير الاتصالات إصدار تعليماته للأجهزة المسئولة عن توصيل الإنترنت فى أقرب وقت رحمة بابنائنا الطلاب، الذين يعانون أشد المعاناة بسبب عدم استطاعتهم التواكب مع زملائهم فى الأماكن التى تتمتع بخدمة الإنترنت.
توقيعات عديدة من أهالى
شبين الكوم، بالبر الشرقى محافظة المنوفية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شبين الكوم المنوفية الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المدارس والجامعات وزير الاتصالات
إقرأ أيضاً:
محمود بسيوني: مصر الآن عاصمة الأمان بالمنطقة
أكد محمود بسيوني، رئيس تحرير جريدة «أخبار اليوم»، أن أهم الرسائل التي جاءت في تصريحات الرئيس عبدالفتاح السيسي، في احتفالية تخريج الدفعة الجديدة بأكاديمية الشرطة، هو أنها استكمال لرسائل القوة التي تصدرها الدولة المصرية، مشددًا على أن مصر في إقليم الآن نتسارع فيه قوى وتتسارع فيه مخططات، ومخططات الأضعاف تشتمل الشائعات، وهناك مخطط لإضعاف مصر والمنطقة.
مصر قادرة على مواجهة هذه التحديات بسياسة من التوازن الاستراتيجيوأضاف «بسيوني»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «الساعة 6»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»: «في كام دولة النهاردة موجودة في الإقليم وتقف على رجلها، ومصر هي أكبر دولة موجودة وقادرة على مواصلة العمل وأن تقف على رجليها»، موضحًا أنّ مصر قادرة على مواجهة هذه التحديات بسياسة من التوازن الاستراتيجي.
وشدد على أن هناك قراءة مسبقة من الدولة المصرية لما يحدث من تطورات في المنطقة، مؤكدًا أن الرئيس السيسي كان منذ فترة طويلة وفي الفترات السابقة يحذر من التحديات والتداعيات التي تشهدها المنطقة خلال الفترة الحالية.
وأضاف: «السيسي تحدث عن أن المصريين لابد أن يكونوا على قلب راجل واحد وفي حالة من الاصطفاف الوطني الذي لا زال قائمًا، والذي نحتاجه الآن أكثر من أي وقت مضى».
وتابع: «ما يحدث حولنا ليس بعيدًا عنا وتأثيراته قريبة جدًا منا، إحنا النهاردة عندنا كم ضيف موجود في مصر، الضيوف دول كانوا موجودين في دول وعلى أرضيهم، بسبب الأزمات أصبحوا الآن في مصر، مصر الآن عاصمة الأمان في المنطقة والدولة التي يلجأ لها الجميع ويشعر فيها بالأمان والراحة.. مصر قوية وتسطيع وقادرة لديها القدرة على مواجهة أي تحدي»