روشن التابعة لصندوق الاستثمارات العامة تطلق مشروع مرافي شمال جدة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
الرياض - مباشر: أعلنت مجموعة روشن المطور العقاري الوطني أحد المشاريع الكبرى لصندوق الاستثمارات العامة اليوم، عن إطلاق مشروع "مرافي" شمال محافظة جدة، والذي يعتبر أحد أضخم المشاريع متعددة الاستخدامات والذي يتسع لأكثر من 130 ألف نسمة ويشتمل على قناة مائية صناعية تمتد لمسافة 11 كم.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة روشن ديفد جروفر: "جزء أصيل من كوننا أحد المشاريع الكبرى هو تقديم مثل هذه المشاريع الكفيلة بصناعة أثر كبير على مستوى التطوير العقاري والرفع من مستوى جودة الحياة في المملكة كوجهة عالمية لمختلف القطاعات.
وأضاف: "سيصنع المشروع وجهاً جديداً لشمال جدة، ويسهم في استثمار الموارد الطبيعية وأحدث التقنيات لوضع جدة في مصاف المدن العالمية، كما يسهم المشروع في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في صناعة مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر".
ويستهدف المشروع تطوير المشهد الحضري لأحد أهم الوجهات السياحية والتجارية في المملكة، حيث يقدم المشروع بنى تحتية ومرافق عامة وترفيهية وسكنية تهدف لرفع مستوى جودة الحياة وتحويل جدة إلى وجهة عالمية، حيث تعتبر القناة المائية هي الأولى من نوعها التي يتم إنشاؤها في مدن المملكة.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
الزنداني يبحث في الكويت تمويل المشاريع التنموية في اليمن
بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين، الدكتور شائع الزنداني، اليوم الأحد، مع وزير الخارجية الكويتي، عبد الله اليحيا، وتطورات الأوضاع في المنطقة، والتنسيق بينهما على الساحتين الإقليمية والدولية.
وذكرت وكالة سبأ الرسمية، أن الوزيرين وقعا مذكرتي تفاهم بشأن إقامة المشاورات السياسية بين وزارتي خارجية البلدين، وبين المعهد الدبلوماسي اليمني ومعهد سعود الناصر الصباح الدبلوماسي الكويتي.
وفي لقاء آخر بحث الزنداني، مع نائبة المدير العام للشؤون الإدارية والمالية في الصندوق الكويتي للتنمية الاقتصادية العربية، ايمان العبدالرزاق، تمويل المشاريع التنموية في اليمن.
من جانبها، أكدت نائبة مدير عام الصندوق الكويتي للتنمية، استعداد الصندوق مواصلة دعمه واستمراره في تمويل المشاريع في مختلف المجالات وبما يعود بالفائدة على الشعب اليمني.
وكانت مؤسسات خيرية كويتية أعلنت إيقاف تمويل المرحلتين الثانية والثالثة من مشروع "قرية السلام" السكني في العاصمة المؤقتة عدن، احتجاجًا على تجاوزات وُصفت بـ"الخطيرة" في توزيع الشقق التي تم بناؤها ضمن المرحلة الأولى من المشروع، والبالغ عددها 144 شقة، من قبل الانتقالي الجنوبي المدعوم إماراتيا.
وحسب مصادر متطابقة فإن الجهات الكويتية حولت تمويل المرحلتين الثانية والثالثة إلى مدينتي سيئون وتعز لضمان وصول الدعم إلى المستحقين الحقيقيين.
وذكرت المصادر أن اختلالات في إدارة المشروع، ومحاولة السلطة المحلية في المحافظة بدعم من قوات المجلس الانتقالي، قامت بالاستيلاء عليه وتوزيع الشقق لأسر تختارها، وهو ما يخالف الاتفاق ويشكل انتهاكًا يؤثر على الهدف الإنساني للمشاريع المدعومة.