تبيان توفيق: حركة مادسيسه !!
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
إسمها حركة العدل والمساواة نشأة لتعدل بين الناس وتُساوي بينهم إن صح فهم المُسمى ولكن سًمت خلل في نشأتها فهي حركة مملوكة لخليل إبراهيم ورثها شقيقه جبريل إبراهيم
إنشق منها أمينها السياسي سليمان صندل فكون جناح آخر يحمل نفس الإسم وكون مكتب تنفيذ عين نفسه وشقيقه وزوج شقيقته وزوجته وأخ زوجته أُمناء في مكتب لأمانه لحركة تدعي جزافاً العدل والمساواة
كل هذا السخف بإسم دارفور وأهل دارفور وقضايا دارفور ولكنه في الحقيقه هو هًمبته منظمه وتسلط إجباري وظلم لأهل دارفور وسرقه لحقوقهم غصباً عنهم وعن الحكومة وتحت تهديد السلاح !!
هذه الحركة ماهي إلا مافيا مسلحه لمجموعه عصابه تدعي بأنها تمارس العدل والمساواة وهي أُس اللصوصيه ومنبع النفاق !!
ماذا قدمت حركة العدل والمساواة الأم لأهل دارفور منذ نشأتها وحتى الآن دعك من حركة سليمان صندل المادسيسه التي فعلها بعد أن أغرقته مليشيا الجنجويد بالمال والوعود !!
✍️ تبيان توفيق الماحي
.المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: العدل والمساواة
إقرأ أيضاً:
السودان: المجلس النرويجي للاجئين ينفي مزاعم تورطه في دعم أطراف النزاع بدارفور
المجلس قدّم احتجاجاً رسمياً إلى الجهة الإعلامية التي نشرت الادعاءات، ويدرس اتخاذ إجراءات قانونية لحماية سمعته وسمعة موظفيه.
الخرطوم: التغيير
نفى المجلس النرويجي للاجئين، اليوم الثلاثاء، بشكل قاطع تقريراً متداولاً على وسائل التواصل الاجتماعي يزعم تورط المنظمة في تهريب الأسلحة أو دعم أطراف النزاع في دارفور، ووصف التقرير بأنه “مفبرك ولا أساس له من الصحة”.
وأكد المجلس أن هذه الادعاءات تهدد سلامة العاملين في المجال الإنساني وتعرضهم للخطر، مشدداً على التزامه الصارم بالمبادئ الإنسانية من حياد، وعدم تحيز، واستقلال.
وأوضح المجلس أن مهمته تقتصر على تقديم المساعدة الإنسانية المنقذة للحياة للملايين ممن يواجهون احتياجات ملحة في ظل الأزمة الراهنة في السودان.
وقدّم المجلس احتجاجاً رسمياً إلى الجهة الإعلامية التي نشرت الادعاءات، ويدرس اتخاذ إجراءات قانونية لحماية سمعته وسمعة موظفيه.
ودعا المجلس جميع الأطراف المعنية إلى احترام دور المنظمات الإنسانية والامتناع عن نشر معلومات مضللة قد تعرض حياة العاملين في الإغاثة للخطر وتعرقل تقديم الدعم الأساسي للمجتمعات المتضررة من النزاع والنزوح.
المجلس النرويجي للاجئين هو منظمة إنسانية دولية مستقلة تأسست عام 1946، وتركز على تقديم الدعم والحماية للنازحين واللاجئين حول العالم.
وتعمل المنظمة في مناطق الأزمات لتوفير المساعدات الأساسية مثل الغذاء والمأوى والتعليم، وتلتزم بمبادئ الحياد وعدم التحيز لضمان الوصول إلى الفئات الأكثر تضرراً دون الانحياز لأي طرف في النزاعات.
الوسومآثار الحرب في السودان إقليم دارفور المجلس النرويجي للاجئين النزاع في دارفور حرب الجيش والدعم السريع