تبيان توفيق: حركة مادسيسه !!
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
إسمها حركة العدل والمساواة نشأة لتعدل بين الناس وتُساوي بينهم إن صح فهم المُسمى ولكن سًمت خلل في نشأتها فهي حركة مملوكة لخليل إبراهيم ورثها شقيقه جبريل إبراهيم
إنشق منها أمينها السياسي سليمان صندل فكون جناح آخر يحمل نفس الإسم وكون مكتب تنفيذ عين نفسه وشقيقه وزوج شقيقته وزوجته وأخ زوجته أُمناء في مكتب لأمانه لحركة تدعي جزافاً العدل والمساواة
كل هذا السخف بإسم دارفور وأهل دارفور وقضايا دارفور ولكنه في الحقيقه هو هًمبته منظمه وتسلط إجباري وظلم لأهل دارفور وسرقه لحقوقهم غصباً عنهم وعن الحكومة وتحت تهديد السلاح !!
هذه الحركة ماهي إلا مافيا مسلحه لمجموعه عصابه تدعي بأنها تمارس العدل والمساواة وهي أُس اللصوصيه ومنبع النفاق !!
ماذا قدمت حركة العدل والمساواة الأم لأهل دارفور منذ نشأتها وحتى الآن دعك من حركة سليمان صندل المادسيسه التي فعلها بعد أن أغرقته مليشيا الجنجويد بالمال والوعود !!
✍️ تبيان توفيق الماحي
.المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: العدل والمساواة
إقرأ أيضاً:
القومي للمرأة يشارك في جلسة "معالجة تغير المناخ والمساواة بين الجنسين في القطاع الخاص"
شارك المجلس القومي للمرأة في فعاليات الجلسة رفيعة المستوي التى جاءت بعنوان "معالجة تغير المناخ والمساواة بين الجنسين في القطاع الخاص" ، ضمن فعاليات مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ التاسع والعشرون (Cop29) والذي عقد في باكو-أذربيجان، خلال الفترة من 11 حتي 22 نوفمبر 2024.
ندوة مشتركة بين إعلام قنا وجنوب الوادي حول تأثير العنف ضد المرأةشاركت مي محمود مدير عام تنمية مهارات المرأة بالمجلس (بكلمة مسجلة) أشارت خلالها إلى أن المرأة على مستوى العالم تواجه العديد من أوجه عدم المساواة ، والتحديات التى تعوق تحقيق تمكينها في اطار أجندة تغير المناخ بشكل عام مثل عدم وصول النساء والفتيات إلى الموارد والتحكم فيها ، وعبء الرعاية غير المدفوعة، والفرص الاقتصادية المحدودة ، والعنف ضد المرأة.
واستعرضت مي جهود مصر لمواجهة تداعيات التغير المناخي على المرأة ، مشيرة الي الاستراتيجية الوطنية للمرأة لعام 2030 تحدد بوضوح دور المرأة في حماية البيئة والتمكين الاقتصادي، كما تتضمن تدخلات لتعزيز قدرة المرأة على التعامل مع المخاطر البيئية، وتغير المناخ، والاستهلاك غير المستدام، كما تتضمن الاستراتيجية الوطنية للتكيف مع تغير المناخ 2050 منظور لتمكين المرأة يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية لتمكين المرأة المصرية ٢٠٣٠.
وأكدت مي على أنه تم وضع سياسات تضمن المشاركة الفعالة للمرأة في تخصيص الموارد لمبادرات تغير المناخ،وأضافت أن مصر هي الدولة الأولى في المنطقة التي تطلق "نموذج محفز سد الفجوة بين الجنسين في المنتدى الاقتصادي العالمي" والذى يركز على الشراكة بين القطاعين العام والخاص لتعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة، وفي اطار هذا المحفز تم تعزيز الشراكات معَ القطاعِ الخاصِّ حيث التزمت 104 شركة بمبادئ تمكين المرأة، وثلاثون شركةً تعمل علي تطبيق معاييرَ ختمِ المساواة.
وأختتمت مي كلمتها بالاعراب عن فخرها لارتدائها تصميمًا صديقًا للبيئة مصنوع بتقنية (إعادة تشكيل الأقمشة غير المستخدمة) ، موضحة أن هذه التقنية انتشرت من القاهرة الي السيدات بمحافظات الأقصر والمنيا والبحيرة من خلال السيدة صاحبة الفكرة ، وقد حققت منتجات هؤلاء السيدات نجاحاً كبيراً حيث يتم عرضها الآن في المتحف المصري الكبير، وهذا هو التمكين الحقيقي للمرأة.
وقد شاركت في الجلسة كل من رومينا خورشيد علم ممثلة رئيس الوزراء الباكستاني لشؤون تغير المناخ والتنسيق البيئي، و تاتاكو أوهيابو الرئيس التنفيذي لشؤون الشركة العالمية والاستدامة "شركة Takeda Pharmaceutical"، و يسرا البكار ممثلة عن مؤسسة باثفايندر الدولية.