إيمي طلعت زكريا: بابا مات محسود.. وبعد طباخ الريس كان حاسس إنه هيجراله حاجة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
حلت الفنانة الشابة إيمي طلعت زكريا ضيفة مع الاعلامية سارة نخلة خلال برنامجها “فيس أوف” على شاشة قناة “هي” للحديث عن أعمالها الفنية وكواليس لأول مرة عن حياة الفنان الراحل طلعت زكريا.
كشفت إيمي طلعت زكريا عن خوف والدها من الحسد وعلاقته بوفاته قائلة: "بابا مكنش بيخاف من الحسد بس كان بيبقى عارف يعني أول ڤيروس جاله بعد ماصور فيلم طباخ الريس وصوره قعد وقال يارب أنا حاسس إن أنا هيجرالي حاجة بعد الفيلم دا فلو هيحصل حاجه متجيش في ولادي بعد ٣ أيام بالظبط كلمت دكتور أشرف ذكي ونقلناه على المستشفى وحصل اللي حصل".
إيمي طلعت زكريا تتحدث عن نجاحات والدها
وأضافت معبرة عن دور فيلم طباخ الريس في نجاحه ومرضه: "حاحا وتفاحة كان بطولته الأولى وكان أول أبناءه في البطولة وبعدها بسبب طباخ الريس كان هيشتغل بالملايين وشركات الإنتاج بتجري وراه بس القدر كان ليه كلام تاني وربنا كان عايز كده وأنا بشوف إنه مات محسود".
وتابعت: "في مرة قبل وفاته بكام يوم كنت منزلة فيديو ليا أنا وهو من فرح هنا الزاهد وإحنا بنرقص مع بعض وحضناه لقيت واحدة كتبتلي على انستجرام ماتراعي الناس اللي أبوهم ميت فأنا اتخضيت وشيلت الفيديو لأني مكنتش عايزة بابا يحصله حاجه، الحسد مذكور في القرآن والحسد بيدخل للرجل القبر وأنا مؤمنة بيه وتعددت الأسباب والموت واحد بس أنا شايفة إن بابا مات حسد".
تفاصيل برنامج فيس أوف
برنامج "FACE OFF" تقدمه الإعلامية سارة نخلة على شاشة قناة “هي” يوميًا من السبت إلى الإثنين وتستضيف عددًا من نجوم الفن وتناقش القضايا المطروحة بين الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيمي طلعت زكريا طلعت زكريا إیمی طلعت زکریا
إقرأ أيضاً:
الإعدام شنقًا لـ يمنيين بتهمة الاعتداء الجنسي على طفل
القاهرة
أمرت محكمة الجنايات في مصر، الخميس، بإعدام متهمين يحملان الجنسية اليمنية شنقًا بعد إدانتهما بالاعتداء جنسيًا على طفل صغير في منطقة الدقي.
وتفصيلاً، تلقت الأجهزة الأمنية بلاغا من أسرة الطفل تفيد بتعرضه للاعتداء، وبعد التحريات تبين تورط المتهمين في الجريمة وجرى ضبطهما وإحالتهما للمحاكمة.
وجاء حكم المحكمة، بعدما أثبتت الأدلة وتقارير الطب الشرعي صحة الواقعة، وبعد أخذ رأي مفتي الجمهورية.
وفي واقعة أخرى، قضت محكمة جنايات القاهرة، بتأييد حكم الإعدام على المتهم بهتك عرض الطفلة السودانية “جانيت” وإنهاء حياتها والتخلص من جثمانها في إحدى الحدائق.