انتشرت مؤخرًا أخبار حول اكتشاف “هارفي” خيانة زوجته له مع عدد من العاملين لديه ، وذلك بعد زواج دام 16 عامًا بين المذيع الشهير ستيف هارفي وزوجته مارجوري بريدجز، فما القصة؟.. نستعرض لكم التفاصيل من خلال تقرير عرضته فضائية العربية.

وصل الأمر إلى أروقة المحاكم وطلبت زوجته تعويضًا ضخمًا والسبب اتهامه لها بالخيانة مع حارسه وطباخه الخاص، حيث أثارت الأخبار المتداولة موجة من الجدل بين معجبي الكوميدي على منصات التواصل.



ودفع الجدل الكبير “هارفي” للخروج عن صمته حيث ظهر في مقطع فيديو ونفى حقيقة الأخبار المتداولة، فيما قال : ” لقد نشر أحد الأشخاص الذين يعملون معي على توتير الخاص بي بيانًا كان سلبيًا تمامًا يجب أن أتحمل المسؤولية عن ذلك لأنهم يعملون معي". كما نفى أحد المقربون لهارفي وجود خلاف بين الثنائي.

ويعد ستيف هارفي أحد أشهر المذيعين والكوميديين بالعالم، حيث نال شهرته من خلال تقديم البرامج المتنوعة وحصد عدة جوائز عالمية، كما استطاع أن يحقق نجاحات عدة وبلغت ثروته نحو 200 مليون دولار.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ستيف هارفي هارفي العربية

إقرأ أيضاً:

تقرير: الإسرائيليون مستعدون للخيانة من أجل المال

وكالات:

أفادت تقديرات أمنية إسرائيلية، أن إيران تجند جواسيس لدى الاحتلال الإسرائيلي، مشيرة إلى أن هناك بعض الإسرائيليين على استعداد لخيانة “دولتهم” من أجل الحصول على المال.

وقال موقع والا العبري، اليوم الإثنين، نقلا عن تقديرات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية قولهم إن “الشاباك أحبط منذ بداية الحرب 11 محاولة تجسس واغتيال خططت لها إيران”.

ووفقا للتقديرات الأمنية الإسرائيلية، فإن إيران تعمل لتعزيز المقاومة في الضفة الغربية وغزة واليمن والعراق والأردن.

ويعمل الإيرانيون بأساليب متنوعة لتجنيد الجواسيس الإسرائيليين، أبرزها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، وعرض الأموال مقابل أداء المهام وتقديم المعلومات، فيما خلصت التقديرات الأمنية الإسرائيلية إلى أن “الإيرانيين أعداء متطورون ولن يستسلموا بسرعة وسيبحثون عن قنوات جديدة”.

وشدد المسؤولون الأمنيون الذين عرضوا المعطيات على المستوى السياسي الإسرائيلي، على الاتجاه المقلق لتجنيد إيران جواسيس إسرائيليين، واستعداد الإسرائيليين للخيانة من أجل المال.

وتنضم عمليات تجنيد الجواسيس داخل الاحتلال إلى عمليات التمويل والتوجيه التي يقوم بها الحرس الثوري الإيراني لتعزيز المقاومة بالضفة الغربية وقطاع غزة واليمن والعراق وأماكن أخرى مثل الأردن، والتي يتم من خلالها بذل جهد مكثف للغاية لنقل أسلحة إلى الأراضي الفلسطينية، بحسب المزاعم الإسرائيلية.

وقالت مصادر إسرائيلية، إن “الإيرانيين عدو متطور للغاية، ويتعلم ويستخلص الدروس، ولن يستسلموا بسرعة وسيحاولون البحث عن قنوات جديدة بعد تقويض محور المقاومة”.

فيما أفادت تقارير رسمية إسرائيلية في وقت سابق، أن إيران أرسلت جواسيس لتصوير موقع قاعدة “نيفاتيم” الجوية في جنوب فلسطين المحتلة في أكتوبر، خلال الأشهر الأخيرة التي سبقت ضرب الصواريخ الباليستية الإيرانية للقاعدة العسكرية.

وفي تقرير حديث، قالت شبكة “سي إن إن” الأمريكية، إن العملاء المزعومين لم يكونوا مدربين تدريبا عاليا ولا مثيرين للريبة بشكل خاص للأشخاص الذين عرفوهم في حياتهم اليومية، وبدا أن العديد منهم يعانون ماليا”.

ومع ذلك، يؤكد الاحتلال أن الصور التي التقطوها للقاعدة “زودت إيران بمعلومات استخباراتية قيمة عن الاستهداف”، حيث تعرضت قاعدة نيفاتيم الجوية لأضرار بالغة جراء صواريخ الإيرانية في هجوم 1 أكتوبر، 2024.

واعتقلت قوات الاحتلال المشتبه بهم في أكتوبر، وهم مجموعة من سبعة إسرائيليين يعيشون في حيفا المحتلة، وهم من بين أكثر من 30 إسرائيليا اعتقلتهم قوات الاحتلال على مدار العام الماضي بتهمة “تنفيذ مهام لصالح إيران” حيث تراوحت الاتهامات من تصوير القواعد العسكرية إلى التخطيط لقتل كبار المسؤولين الإسرائيليين.

وهذا العدد الذي يجري الحديث عنه، هو عدد غير مسبوق، وفقا لقائد شرطة الاحتلال “ماور غورين”، الذي يشرف على تحقيقات “مكافحة التجسس”.

وقال غورين: “إذا نظرنا إلى السنوات الأخيرة، العقود الأخيرة، يمكننا أن نحصي على أصابع اليدين عدد الأشخاص الذين تم اعتقالهم بسبب هذا”.

ووفق التقرير، فإن ذلك علامة على أن إيران كثفت جهودها لجمع المعلومات الاستخبارية لدى الاحتلال في السنوات الأخيرة.

وأوضح، أن قوات الاحتلال لا تزال تكشف عن المزيد من جهود جمع المعلومات الاستخباراتية الإيرانية المزعومة، وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، اعتقلت قوات الاحتلال إسرائيليا يبلغ من العمر 33 عاما من الشمال يزعم أنه نفذ مهام نيابة عن إيران مقابل آلاف الدولارات”.

وقد أحدثت الاعتقالات ضجة لدى الاحتلال في الأشهر الأخيرة، وبعيدا عن الأعداد الهائلة، فإن غالبية المعتقلين كانوا من اليهود الإسرائيليين، وهي صدمة لدى الاحتلال.

وتقول قوات الاحتلال، أن بعض المعتقلين بدأوا بتنفيذ مهام لصالح إيران قبل أكثر من عامين من اعتقالهم حيث عملوا على تصوير مواقع وقواعد ذات طبيعة عسكرية.

وفي أغسطس، اعتقلت قوات الاحتلال “موتي مامان” بزعم التخطيط لاغتيال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الحرب في حينه يوآف غالانت، ورئيس الشاباك رونين بار.

والتقى “مامان” في إيران مع عملاء المخابرات الإيرانية الذين طلبوا منه تنفيذ هجمات ضد “إسرائيل”، وفقا للائحة الاتهام، وتزعم قوات الاحتلال أنه تلقى مبالغ مالية لتنفيذ مهام نيابة عن إيران، وتفصل لائحة الاتهام تاريخ سفر مامان كرجل أعمال عاش لفترات طويلة في تركيا، حيث يزعم أنه طور علاقات مع مواطنين إيرانيين.

وفي قضية أخرى، قال غورين، قائد شرطة الاحتلال، إن قوات الاحتلال “ألقت القبض على رجل يشتبه في قيامه بالتخطيط لتنفيذ عملية اغتيال لصالح إيران بمسدس و15 رصاصة”.

المصدر:”شبكة قدس”

مقالات مشابهة

  • مصور لبناني شهير يكشف حقيقة ارتباطه بـ إليسا – صورة
  • القصة الكاملة لـ مقتـ ل الإعلامية عبير رحال داخل المحكمة في لبنان.. صور
  • بعد قليل.. محاكمة نجل زوجة «شيف شهير» متهم بالتسبب بوفاة شاب بالشيخ زايد
  • المخرج رامي القصاب لـ "الفجر الفني": "فيلمي « فقدان» مقتبس من قصة حقيقة.. ويسلط الضوء على قضايا اللاجئين والنزوح" (حوار)
  • «الدواء»: إصدار 441 مخالفة بشأن مواد التسويق المتداولة بالسوق منذ بداية العام الجاري
  • ماذا تعني أحلام ترامب بالسيطرة على غرينلاند وقناة بنما؟.. نخبرك القصة كاملة
  • التجـارة: الأخبار المتداولة بشأن تجديد البطاقة التموينية لتفادي إيقافها.. غير صحيحة
  • تقرير: الإسرائيليون مستعدون للخيانة من أجل المال
  • الاتفاق محسوم.. إعلامي شهير يوضح حقيقة انتقال تريزيجيه للأهلي
  • حقيقة الصور المتداولة.. هل تبيع التموين الزيت المستعمل بعد تكريره؟