(عدن الغد)خاص:

نظمت كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة سيئون صباح اليوم الثلاثاء بالمبنى الأكاديمي بهيئة مستشفى سيئون العام ( الندوة العلمية في مجال الطب الشرعي والسموم ) والمعرض العلمي التصويري بحضور وكيل محافظة حضرموت لشؤون مديريات الوادي والصحراء الأستاذ عامر سعيد العامري، ورئيس جامعة سيئون الأستاذ الدكتور محمد عاشور الكثيري، ونائبيه للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور محمد عثمان العمودي، وشؤون الطلاب الأستاذ الدكتور عمر عبود عقيلان، وعميد كلية الطب والعلوم الصحية الأستاذ الدكتور حسين أحمد باكثير، ومدير عام مكتب الصحة العامة والسكان الدكتور هاني خالد العمودي، ونائب رئيس هيئة مستشفى سيئون للشؤون الأكاديمية الدكتور عبدالله علي بازمول، ونواب عميد كلية الطب ورؤساء الأقسام وعدد من أعضاء هيئة التدريس وطلاب وطالبات الكلية .



وخلال حفل افتتاح الندوة أشاد وكيل محافظة حضرموت لشؤون مديريات الوادي والصحراء الأستاذ عامر سعيد العامري بهذه الخطوات العلمية والعملية لطلاب كلية الطب والعلوم الصحية، مؤكدا على تشجيع السلطة المحلية لمثل هذه المبادرات العلمية، ووقوفها إلى جانب الجامعة وكلية الطب لتتجاوز العقبات والصعوبات التي تعترض عملها وأداءها، وذلك لأهمية الدور المعول عليها في خدمة المجتمع في المجال الطبي.

من جانبه أشار رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور محمد عاشور الكثيري إلى دور الطلاب الذين هم أطباء المستقبل وسيكونون في العام القادم طلبة امتياز، مشيدا بمبادرة نادي طلاب البحث العلمي بكلية الطب والعلوم الصحية ونشاطاته الحيوية في إقامة مثل هذه الفعاليات البحثية والعلمية، حاثا الطلاب على أهمية التمتع بأخلاق المهنة والاستفادة من الكوادر الطبية العاملة في المستشفيات والمراكز الصحية، معبرا عن سعادته الغامرة بما شاهده من أبحاث الطلاب في الندوة العلمية وأعمالهم في معرض الطب الشرعي، مثمنا حضور الوكيل العامري لهذه الفعالية ومكتب الصحة وهيئة مستشفى سيئون للعمل المشترك في بوتقة واحدة تخدم المجتمع وتلامس قضاياه.

بدوره رحب في مستهل الفعالية عميد كلية الطب والعلوم الصحية الأستاذ الدكتور حسين أحمد باكثير بجميع الحاضرين، مشيرا إلى أن هذا النشاط من نتائج نادي البحث العلمي الطلابي الذي تم إشهاره مؤخرا ومن أهم أهدافه تعزيز البحث العلمي لدى الطلاب، وتزويدهم بالمهارات البحثية، مؤكدا على أهمية موضوع الندوة المتعلق بالطب الشرعي والحاجة إلى توفير مشرحة للطلاب في هيئة مستشفى سيئون يتم من خلالها التطبيق العملي للطلاب، شاكرا السلطة المحلية على جهودها في تذليل الصعاب ودعمها ومساندتها للكلية، وكذلك شكره الجزيل للجهات الداعمة لهذه الفعالية رفا فارما للصناعات الدوائية، وشركة العابد للتوريدات الطبية الدوائية .

هذا وخلال الحفل ألقيت قصيدة شعرية للطالب صالح غالب الحامد، وبعد حفل افتتاح الندوة توجه الوكيل العامري ورئيس الجامعة وجميع الحضور إلى قاعة المعرض العلمي الذي نال إعجاب الجميع من خلال عرض لمحة تاريخية مصورة عن الطب الشرعي، وطرق تقدير العمر من خلال الأسنان، وإثبات الهوية من خلال تطبيقات البصمة، وعرض تمثيلي بواسطة الدمية لمسرح الجريمة .

وبعد ذلك مباشرة بدأت فعاليات الندوة العلمية في مجال الطب الشرعي والسموم تناولت أوراقها البحثية تاريخ الطب الشرعي وتقدير العمر عن طريق التصوير الشعاعي لمفصل المرفق والرسغ، والجانب الطبي القانوني، وطرق استخلاص الحمض النووي وكيفية التعامل مع حالات التسمم في الطوارئ والإدمان وتعاطي المخدرات، وقد أثريت الندوة بالنقاشات المستفيضة التي عكست مدى الاستفادة من هذه الندوة العلمية.
 

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: الأستاذ الدکتور الندوة العلمیة الطب الشرعی

إقرأ أيضاً:

حراكيو اليرموك: تصاعد الاحتجاجات وشيك .. أسماء

#سواليف

في بيانٍ عاجلٍ حمل نبرةً تحذيريةً حادة، وجه #أعضاء #هيئة_التدريس بجامعة #اليرموك نداءً استغاثةٍ إلى “أصحاب القرار في الدولة الأردنية” لإنقاذ الجامعة من “انهيارٍ ممنهج” تسببت فيه إدارةٌ وصفوها بـ”الفاشلة”، محذرين من أن التغاضي عن الأزمة سيدفع الوضع إلى “انفجارٍ” يصعب احتواؤه.
وجاء البيان، الذي صدر مساء السبت، تحت عنوان: “أنقذوا #جامعة_اليرموك قبل فوات الأوان!”، ليُسجل سلسلة اتهاماتٍ قاسيةٍ للإدارة الحالية، مع طرح 11 مطلباً عاجلاً لـ”وقف النزيف”.
ووصف موقعو البيانَ الجامعةَ بأنها “جزء من تاريخ الأردن ومستقبله”، مؤكدين أن ما تواجهه من أزمات مالية وإدارية لم يعد قابلاً للتأجيل، وسط تجاهلٍ من مجلس الأمناء. وحذروا من أن “التاريخ لن يرحم المتخاذلين”، معربين عن استيائهم من تحويل اليرموك – التي خرّجت نخباً ساهمت في بناء الدولة – إلى “مؤسسة محلية متعثرة” بفعل سياسات الإدارة “العشوائية”.
وحمّل البيان رئيس الجامعة مسؤولية التدهور، متهمًا إياه بالانشغال بـ”حملات الفيس بوك” لتجميل صورته بدل معالجة الأزمات، وبتوجيه اتهاماتٍ “مناطقية” للجامعة تنكر تاريخها الوطني.
وأشار إلى أن الرئيس يعامل المجتمع الجامعي بـ”عقلية الحاكم العسكري”، عبر فرمانات تهديد ووعيد، و”استهدافٍ ممنهج” للأساتذة والموظفين بقرارات مجحفة، في انتهاكٍ صارخ لحرية الرأي والدستور.
وطالبت الهيئة التدريسية بخطواتٍ فورية تشمل: زيادة الدعم المالي، فتح تحقيقٍ شفافٍ في #الانهيار_المالي، وإشراك الأساتذة في صنع القرار، ووقف “الخصومات التعسفية” لسداد ديونٍ ناتجة عن قرارات خاطئة. كما نددت بمحاولات ” #تكميم_الأفواه ” عبر نظامٍ جديدٍ لأعضاء الهيئة التدريسية، وطالبت بإلغائه فورًا، مؤكدة أن “الحراك مشروعٌ وطني” لإنقاذ الجامعة.
واختتم البيان بتحذيرٍ من أن أي تسويفٍ للمطالب سيدفع إلى “تصعيدٍ” غير مسبوق، مع تأكيد أن المسؤولين سيحملون وحدهم تبعات الفشل. وطالبت الهيئة بقيادةٍ “حكيمة” تعيد للجامعة مجدها، قبل أن تتحول من “منارةٍ أكاديمية” إلى أثرٍ بعد عين.

يُذكر أن جامعة اليرموك تشهد أزمةً غير مسبوقة مع تصاعد #الاحتجاجات #الطلابية و #الأكاديمية، وسط غياب أي مؤشراتٍ على حلولٍ من #الحكومة، فيما تُرصد تحركاتٌ شعبيةٌ لدعم مطالب الإنقاذ قبل “نقطة اللاعودة”.
وتالياً نص البيان

إلى أصحاب القرار في الدولة الأردنية: أنقذوا جامعة اليرموك قبل فوات الأوان!

مقالات ذات صلة خط الشّام.. 2025/03/08

تحية وبعد،

نحن الموقعون أدناه، أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة اليرموك، نرفع إليكم هذا البيان لننقل بأمانة صوت الجامعة وأبنائها، ونضعكم أمام مسؤولياتكم الوطنية تجاه أزمة متفاقمة تهدد صرحًا أكاديميًا شامخًا كان ولا يزال أحد أعمدة التعليم العالي في الأردن. اليرموك ليست مجرد جامعة، بل جزء من تاريخ الأردن وحاضره ومستقبله، وما تواجهه اليوم من أزمات مالية وإدارية متصاعدة لم يعد أمرًا يمكن التغاضي عنه أو تأجيله.

صرخة أبناء اليرموك: تجاهل الأزمة لن يزيدها إلا اشتعالًا!

إن استمرار التلكؤ والتجاهل من قبل الجهات المسؤولة في معالجة هذه الأزمة، والاستخفاف بنداءات أبناء اليرموك، سيؤدي إلى انفجار الوضع بطريقة لن يكون من السهل احتواؤها لاحقًا. فالأزمات التي تعصف بالجامعة لم تأتِ من فراغ، بل هي نتيجة قرارات غير رشيدة، ونهج إداري يفتقر إلى الكفاءة، وسط غياب شبه تام لدور مجلس الأمناء في محاسبة الإدارة وتقييم أدائها.

بدلًا من الحلول.. رئيس منشغل بالإعلام والتضليل

في الوقت الذي تنتظر فيه الجامعة إجراءات إنقاذ عاجلة، ينشغل رئيسها بصفحات الفيس بوك ، والحملات الإعلامية لتجميل صورته وشيطنة الحراك الجامعي المشروع، بدلًا من العمل على معالجة الكارثة التي صنعها بنفسه. لم يكتفِ الرئيس بذلك، بل دأب على إلقاء المسؤولية على غيره، في محاولة يائسة للتهرب من المحاسبة عن قراراته العشوائية التي دفعت الجامعة إلى هذا المنحدر الخطير. والأسوأ من ذلك، إساءته المتكررة للجامعة عبر وصفها بكونها “مناطقية”، متناسيًا أن اليرموك كانت وستظل جامعة الوطن، وأنها قدمت على مدار عقود خيرة الكفاءات التي ساهمت في بناء الدولة الأردنية.

إدارة تتعامل بعقلية الحاكم العسكري!

لم تكتفِ الإدارة الحالية بتجاهل مطالب أعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلبة، بل تعمدت الإساءة إليهم بشكل متكرر وبدون مبرر، واستهدفتهم بقرارات مجحفة، في تصرف يعكس استقواءً غير مبرر على الكفاءات الأكاديمية. بلغ الأمر حدّ إصدار فرمانات بلغة التهديد والوعيد، وكأن رئيس الجامعة حاكم عسكري يُعلن حالة الطوارئ داخل الجامعة، في سلوك أرعن ومخالف لأبسط مبادئ الدستور الأردني والمواثيق الدولية التي تؤكد على حرية الرأي والتعبير.

أي نوع من “القادة الأكاديميين” يعتقد أن تكميم الأفواه وقمع الأساتذة والموظفين سيعيد للجامعة هيبتها؟ أي منطق هذا الذي يسمح لرئيس جامعة بأن يتعامل مع زملائه الأكاديميين كأنهم خصوم، بدلًا من احترامهم كشركاء في النهوض بالجامعة؟

مطالبنا واضحة.. الحلول بيدكم!

إننا نطالب الجهات المختصة باتخاذ إجراءات فورية لوقف النزيف الذي تعانيه الجامعة، ونؤكد أن التاريخ لن يرحم المتخاذلين، وأن السكوت عن هذه الأزمة هو بمثابة تواطؤ ضد مستقبل التعليم العالي في الأردن. ومن هنا، فإننا نضع بين أيديكم حزمة المطالب العاجلة التي لا تحتمل التأخير:

زيادة الدعم المالي للجامعة، وتخصيص موازنة كافية تضمن استقرارها المالي، قبل أن تصل الأمور إلى نقطة اللاعودة. فتح تحقيق شفاف في الوضع المالي الراهن، والكشف عن أسباب التدهور، ومحاسبة المسؤولين عنه. عدم تحميل أعضاء الهيئة التدريسية والموظفين والطلاب مسؤولية الفشل الإداري المتراكم. إيقاف سياسة التضييق المالي عبر الخصومات السنوية المتتالية لسداد فوائد الديون التي تراكمت بسبب قرارات خاطئة. إشراك أعضاء الهيئة التدريسية في وضع الحلول الواقعية للأزمة، فهم الأدرى بمصلحة الجامعة. التركيز على تحسين البيئة الأكاديمية بدلاً من استنزاف موارد الجامعة في الترويج الإعلامي لرئيسها. إعادة النظر في السياسات الإدارية التي حولت الجامعة من صرح وطني وإقليمي إلى مؤسسة محلية متعثرة. وقف الانتهاكات بحق الأساتذة والموظفين، وضمان العدالة في توزيع الموارد والامتيازات. إعادة اللحمة بين أفراد المجتمع الجامعي بعد أن أصبحوا يُصنَّفون بين موالين ومعارضين بسبب سياسات الرئيس التفريقية. وقف محاولات تكميم الأفواه ومعاقبة كل من يجرؤ على انتقاد الإدارة الجامعية، فالحراك الجامعي حراك وطني مشروع لا يستهدف الدولة أو مؤسساتها، بل يسعى لإنقاذ الجامعة من كارثة محققة. وقف العبث بأنظمة وتشريعات الجامعة، وسحب النظام المعدل لأعضاء هيئة التدريس فورًا، والذي تم وضعه بدون مبرر وسيلحق الضرر بالجامعة.

تحذير أخير.. لا تختبروا صبر أبناء اليرموك!

إن أي تجاهل أو تسويف لهذه المطالب لن يؤدي إلا إلى مزيد من التصعيد، وسيتحمل المسؤولون تبعات ذلك. لن نقبل باستمرار هذا العبث بمستقبل جامعتنا، ولن نسكت عن الانهيار الممنهج الذي يتعرض له صرح تعليمي بحجم اليرموك. القرار بأيديكم اليوم، فإما أن تتداركوا الموقف وتتحملوا مسؤولياتكم التاريخية، وإما أن تتحملوا وحدكم عواقب الفشل القادم لا محالة.

نحن نضع بين أيديكم هذه الرسالة، وكلنا أمل أن تصل أصواتنا إلى أصحاب القرار لاتخاذ الخطوات الجريئة التي تحفظ لجامعة اليرموك مكانتها، وتصون مستقبل الأجيال القادمة في ظل القيادة الهاشمية الرشيدة.

الموقعون:

الأستاذ الدكتور أحمد جوارنة الأستاذ الدكتور بهاء الطراد الأستاذ الدكتور حسين عبيدات الأستاذ الدكتور خالد بطانية الدكتور خالد قزاقزة الأستاذ الدكتور رشيد الجراح الأستاذ الدكتور زياد السعد الأستاذ الدكتور سامر نوايسة الأستاذ الدكتور صياح العكش الأستاذ الدكتور علاء الجبالي الأستاذ الدكتور عزام عنأنزة الأستاذ علي رحابنة الأستاذ الدكتور غازي مقابلة الأستاذ الدكتور قاسم الحموري الأستاذ الدكتور كمال الخصاونة الدكتور المثنى الكركي الأستاذ الدكتور محمد بني سلامة الأستاذ الدكتور محمد الشناق الأستاذ الدكتور محمد المومني الأستاذ الدكتور محمود القضاة الأستاذ الدكتور محمود هيلات الأستاذ الدكتور مظهر الزعبي الأستاذ الدكتور منذر العتوم الأستاذ الدكتور نهاد طشطوش الدكتور بلال ابو عطا م محمد رسول سالم الجعافرة الأستاذ الدكتور رائد رشيد المومني الأستاذ الدكتور أحمد ارحيل الأستاذ الدكتور حسين الزعبي الأستاذ الدكتور عبدالكريم العمري الأستاذ الدكتور حسن الوديان الأستاذ الدكتور اسامة الغنميين الدكتور هيام الجراح الأستاذ الدكتور عبدالحكيم الحسبان ابراهيم واصف عفيفي الدكتورة منال عبدالله الدكتور محمد خير جرارحة الدكتور أحمد المومني الأستاذ الدكتور ادريس المومني الأستاذ الدكتور فواز أيوب المومني م بسمة الغزاوي الأستاذ الدكتور محمد المومني الأستاذ الدكتور عماد ملكاوي الأستاذ الدكتور بسام ربابعة الدكتورة نانسي مصلح الدكتورة صفاء عدنان صمادي الدكتور سنان عبيدات الأستاذ الدكتور مصطفى حيادرة الأستاذ الدكتور عمر ضيافلة الأستاذ الدكتور رياض مهيدات الدكتور قاسم مهيدات الدكتورة اسماء الشبول الأستاذ الدكتور عبدالخالق الختاتنة الأستاذ الدكتور معارف الزعبي الدكتور مفيد عبدالله عواودة الأستاذ الدكتور طلال الحوري الدكتور رامي الأحمد الأستاذ الدكتور وصفي عقيل الشرعة الأستاذ الدكتور عبدالفتاح لحلوح الدكتورة ريجان عبيدات الأستاذ الدكتور ادريس رواشدة الأستاذ الدكتور إبراهيم عبيدات الدكتور أحمد سالم الغليلات الأستاذ الدكتور عبدالله بني عبدالرحمن الدكتور رياض عبابنة الأستاذ الدكتورة ديما وليد الربضي الأستاذ الدكتور محمد احمد زيتون الأستاذ الدكتور خالد الزعبي الأستاذ الدكتور عبدالمعز عصري بني عيسى الأستاذ الدكتورة حنان الشقران الأستاذ الدكتور خليفة ابو عاشور الدكتور علي محمود خويلة علاء الكردي الأستاذ الدكتور انس محمد عبابنة الأستاذ الدكتور سهيل عيسى مقابلة الأستاذ الدكتور عبدالله الصمادي الدكتور أحمد بني عبدالرحمن مروان العمري عمر عبدالكريم شطناوي الدكتور امجد حسن العمد الأستاذ الدكتورة نوار الحمد الأستاذ الدكتور فاروق العمري الدكتور محمود المستريحي الدكتور محمد احمد رواشدة الأستاذ الدكتورة ابتسام ربابعة الأستاذ الدكتور زيد عبابنة الأستاذ الدكتور خالد النواصرة الدكتور محمد الجراح الأستاذ الدكتور محمداشرف علي العتوم الأستاذ الدكتور محمدخير الرفاعي الدكتور محمود محمد النعامنة الدكتور محمد دميثان حلوش محمد صالح محافظة الأستاذ الدكتور عوض الزبن الأستاذ الدكتور هيام القرعان الأستاذ الدكتور امين جراح الأستاذ الدكتور واصف السخاينة الدكتورة نهاد مخادمة الدكتورة الاء الخطيب الأستاذ الدكتور إياد العزام الأستاذ الدكتور فيصل الربيع الدكتور هيثم المفلح الأستاذ الدكتور عمر يوسف عكاشة الدكتور سامح عاصم العجلوني الأستاذ الدكتورة منيرة الشرمان الدكتور عدنان احمد العجلوني الدكتور بهاء وليد الشيخ الدكتور عيسى شهابات الأستاذ الدكتور زيدون محيسن الأستاذ الدكتور عمر العمري الدكتورة هديل حداد الدكتورة لينا العبيني الأستاذ الدكتور فايز الصمادي الأستاذ الدكتور محمد علي الملاح الأستاذ باسل طواها الأستاذ محمود بني خالد غادة بيضون الأستاذ الدكتور بسام الردايدة جهاد امين هناندة أيسر سعيد الزعبي الأستاذ محمد احمد سليم مساعدة

اليرموك تستحق قيادة حكيمة.. أنقذوها قبل فوات الأوان!

مقالات مشابهة

  • هل يجب على الفقير إخراج زكاة الفطر.. دار الإفتاء توضح الحكم الشرعي
  • سرقة عقد أثري من الذهب عمره 2700 عام من سيئون
  • العبيدان مديراً لخدمات الطب الشرعي
  • حضرموت : الكشف عن سرقة عقد أثري من متحف سيئون  
  • الصداقة المصرية الألمانية تقيم افطارًا رمضانيًّا وحفل تأبين للراحل الدكتور القس ثروت قادس
  • الإمارات للإفتاء الشرعي يحدد مبلغ زكاة الفطر والكفارات
  • بيان رسمي من كلية طب المنوفية بعد وفاة طالبة بسبب صعوبة امتحان
  • باحث يكشف عن سرقة عقد أثري من الذهب عمره 2700 عام من مخازن متحف سيئون
  • حراكيو اليرموك: تصاعد الاحتجاجات وشيك .. أسماء
  • الأعلى للجامعات يعلن مد فترة التقدم لعضوية اللجان العلمية والمحكمين