مشهد طريف لرجل قصيمي يتحدث مع سائق مصري باللهجة القصيمية .. فيديو
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
خاص
انتشر مقطع فيديو طريف لرجل قصيمي يتحدث مع سائق مصري باللهجة القصيمية
وطلب الرجل القصيمي من السائق المصري أن يقله لأحد المناطق بالقاهرة، حيث سأله عن مكانه قائلاً ” وين همبو” ليرد عليه السائق “بكرة”.
وأثار رد المصري موجة من الضحك، حيث بدى عليه الاستغراب من صعوبة اللهجة القصيمية التي لم يفهمها، قائلاً “إحنا مدرسناش الكلام دا في اللغة العربية، هو دا عربي؟”.
ليدخل الرجل القصيمي وشخص آخر معه في التاكسي في حالة من الضحك حيال الموقف الطريف الذي جمعهما بالمصري، ثم شرح له ماذا تعني هذه الكلمات بالفصحى.
https://cp.slaati.com/wp-content/uploads/2023/08/فيديو-طولي-467.mp4المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
بطل إنقاذ أطفال حريق فيصل يكشف مفاجأة عن الحادث (فيديو)
علق كريم ناصر أحد أبطال مقطع فيديو إنقاذ أطفال فيصل من الحريق الذي انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، والذي يظهر بطولته مع زميله محمد شعبان في إنقاذ ثلاثة أطفال من حريق شبّ في منطقة كعابيش، من الموت المحتوم، قائلاً: "هذه الأمور لا تحتاج إلى شكر على الإطلاق، ولو كان أي شخص آخر مكاني، لربما فعل أكثر من ذلك بكثير."
بعد إنقاذ الأطفال.. النيابة تنتدب المعمل الجنائي لمعاينة حريق شقة فيصل محافظ أسوان يتابع جهود السيطرة على حريق بأحد فنادق إدفووروى خلال مداخلة هاتفية في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، كيفية اكتشافه للحادثة، قائلاً: “كنت أمشي بالصدفة دون ترتيب، فرأيت تجمعًا كبيرًا في الشارع أسفل البلكونة، لم أتحمل الموقف، فهرولت إلى الطابق العاشر.”
وكشف أن محمد شعبان، الذي ظهر معه في مقطع فيديو حريق فيصل، لا تربطه به أي علاقة سابقة، ولم يكن يعرفه، حيث تعارفا أثناء وقوع الحادثة، قائلاً: “لا أعرفه، لقد التقينا في بلكونة الطابق العاشر.”
كان لديّ ابنة لكنها توفيتوعن مشاعره وقت وقوع الحادثة، علق قائلاً: “كان لديّ ابنة، لكنها توفيت، وعندما رأيت الأطفال وحدهم، تملّكتني مشاعر صعبة، وأحسست بمشاعر الأب أو الأم اللذين يفقدان أطفالهم، فأخذت الموضوع بشكل شخصي، ولهذا أسرعتُ إلى الأعلى.”
وأضاف: “في البداية، حاولت كسر باب الشقة، لكنني لم أستطع، ثم نزلتُ إلى الطابق العاشر، وكان محمد شعبان قد سبقني بالصعود إليه. من ثم، وفقني الله وتمكنت من الحديث مع الفتاة الكبرى، التي كانت تبلغ من العمر تسع سنوات، بينما كان شقيقاها؛ أحدهما طفل يبلغ عامين ونصف، والأخرى فتاة تبلغ خمس سنوات.”
وعن كواليس وقوع الحريق، قال: “يبدو أن الطفل الصغير عبث بولاعة سجائر، مما أدى إلى اشتعال النيران في سرير والدته، ثم امتدت ألسنة اللهب إلى كامل الشقة.
وتابع: "بدأت أتحدث مع الفتاة الكبرى، لأنها كانت الوحيدة المستفيقة، حيث كان الطفلان الآخران قد فقدا الوعي بسبب كثافة الدخان. حاولت تهدئتها، فقد كانت مرعوبة على نفسها وإخوتها، واسمها جنة. اضطررت للصعود إلى البلكونة، ثم قمت بإنزالهم معًا.”
واختتم: " كنت خايف وقلقان وأنا شايل الاطفال بدأت أتوتر وضربات قلبي زادت وكنت على وشك الانهيار وودينا الاطفال للمستشفى "