الخارجية تحذر من المراسلات الاحتيالية
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
حذرت وزارة الخارجية من المراسلات الاحتيالية، ودعت إلى عدم الاستجابة لطلبات التحويلات المالية عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني باسم وزارة الخارجية أو موظفيها.
وأكدت وزارة الخارجية أن كافة خدماتها رقمية ومصممة بمعايير أمنية عالية لضمان تجربة آمنة وموثوقة.
أخبار ذات صلة «الخارجية» تتسلم نسخة من أوراق اعتماد سفيرة لاتفيا لدى الدولة لجنة المشاورات السياسية بين الإمارات والمجر تبحث تعزيز التعاونوقالت وزارة الخارجية عبر منشور في حسابها في منصة "إكس": "احذر من المراسلات الاحتيالية، وعدم الاستجابة لطلبات التحويلات المالية عبر الهاتف أو البريد الإلكتروني باسم وزارة الخارجية أو موظفيها، مثال: "طلب موافقة الدخول بحساب الهوية الرقمية"، وفي حال الاشتباه بأي مراسلة احتيالية أو عملية تصيد إلكتروني يرجى التواصل مع الوزارة عبر الرقم: 0097180044444 ".
احذر من المراسلات الاحتيالية pic.twitter.com/77BEYR0IK4
— MoFA وزارة الخارجية (@mofauae) August 29, 2023المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: البريد الإلكتروني وزارة الخارجية الاحتيال الإلكتروني وزارة الخارجیة
إقرأ أيضاً:
رئيس المؤتمر الدولي لأورام الصدر: ارتفاع نسبة الاستجابة للعلاجات المناعية تتجاوز 80%
قالت الدكتورة علا خورشيد، أستاذ الأورام بالمعهد القومي للأورام، أن التقدم الكبير في العلاجات المناعية والموجهة قد منح مرضى أورام الرئة فرصا جديدة للحياة، خاصة في الحالات التي كانت تُعتبر غير قابلة للعلاج سابقا.
وأوضحت، خلال المؤتمر الدولى الخامس لأورام الصدر والرئة، أن المرضى في المراحل المتقدمة، مثل المرحلة الرابعة، والذين لم يكن لديهم أمل في الشفاء، أصبح لديهم الآن فرصة حقيقية للتعافي باستخدام هذه العلاجات الحديثة.
وأضافت الدكتورة علا خورشيد، رئيس المؤتمر الخامس لاأورام الصدر أن نسبة الاستجابة للعلاجات المناعية والموجهة تتجاوز 80%، مع تحسن كبير في معدلات البقاء على قيد الحياة، مشيرة إلى أن هذه النسبة التي كانت لا تتجاوز عاما واحدا سابقا ارتفعت إلى 65% حتى في المراحل المتأخرة، أما في المراحل المبكرة من المرض، فقد أثبتت هذه العلاجات قدرتها على تقليل احتمالية عودة المرض وانتشاره بشكل كبير، ما يعزز فرص الشفاء الكامل.
كما أشارت إلى أن التقدم لم يقتصر على العلاج فقط، بل شمل أيضا تقنيات التشخيص المتطورة التي تعتمد على تحليل المستقبلات الجينية والخلايا المناعية.
وأكدت أن هذه التقنيات ساعدت بشكل كبير في تحديد العلاجات الأكثر فاعلية لكل مريض على حدة، مما أدى إلى تحقيق استجابات علاجية متميزة.
و أكدت الدكتورة علا على أن الوقاية من سرطان الرئة ممكنة، وأن الكشف المبكر يلعب دورا حاسما في ضمان فرص شفاء تتجاوز 80%.