14 تخصصا طبيا ضمن مبادرة إنهاء قوائم الانتظار.. اعرف كيفية الاستفادة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
تستمر وزارة الصحة والسكان، في تقديم الخدمات المختلفة ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لإنهاء قوائم الانتظار، وكشفت عن توافر 14 تخصصا طبيا تغطيهم المبادرة التي تقدم خدمات طبية للأشخاص الذين يحتاجون لتدخل جراحي عاجل.
ويمكن التسجيل ضمن مبادرة رئيس الجمهورية لإنهاء قوائم الانتظار من خلال رابط مخصص لذلك، ويمكن الاستفادة من الخدمات المختلفة تحت مظلة التأمين الصحي أو على نفقة الدولة.
وذكرت الصفحة الرسمية لوزارة الصحة والسكان، عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، عن 14 تخصصا طبيا تغطيهم مبادرة إنهاء قوائم الانتظار، وهي كما يلي:
1- القسطرة المخية
2- زراعة الكلى
3- زراعة القوقعة
4- قساطر القلب
5- جراحات الرمد
6- جراحات الأورام.
7- الأوعية الدموية
8- جراحة المخ والأعصاب
9- زراعة كبد
10- جراحات القلب
11- جراحات العظام
12- جراحات الصدر
13- جراحات العيوب الخلقية للأطفال
14- زرع النخاع
مواعيد عمل المبادرة يومياوتقدم المبادرة خدماتها في كافة المحافظات، يوميا من 9 صباحًا لـ9 مساءً، وللراغبين في الاستفسار يرجى الاتصال على الرقم 15335، كما يمكن التسجيل للاستفادة من خدمات المبادرة من خلال الضغط هــــنا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قوائم الانتظار مبادرة وزارة الصحة وزارة الصحة مبادرة إنهاء قوائم الانتظار قوائم الانتظار
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للقلب.. «الصحة العالمية» تطلق حملة «استخدم قلبك من أجل العمل»
أصدرت منظمة الصحة العالمية لإقليم الشرق المتوسط بيان رسمي لها بالتزامن مع اليوم العالمي للقلب، وأعلنت منظمة الصحة العالمية إعن إطلاق حملة في إطار الحركة العالمية تحت شعار «استخدم قلبك من أجل العمل» لتمكين الأفراد من تحمل المسؤولية عن صحة قلوبهم، والدعوة إلى وضع خطط عمل وطنية أقوى بشأن صحة القلب والأوعية الدموية.
اليوم العالمي للقلبوتابعت منظمة الصحة العالمية أنَّه لا تزال أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيسي للوفاة على مستوى العالم، وفي إقليم شرق المتوسط، يُصاب ما يقدَّر بنحو 38% من السكان - أي ما يعادل 258 مليون شخص - بارتفاع ضغط الدم الذي يُعد أحد عوامل الخطر الرئيسية للإصابة بأمراض القلب، كما أن نصف جميع الوفيات المرتبطة بالقلب والأوعية الدموية تحدث قبل سن 70 عامًا، مما يُسلّط الضوء على الحاجة إلى الوقاية الفعالة والتدبير العلاجي المبكر.
وأضافت أنَّه على الرغم من هذا العبء الكبير، فإن 50% فقط من الدول الأعضاء في الإقليم لديها مبادئ توجيهية أو بروتوكولات أو معايير وطنية مُسندة بالبيّنات للتدبير العلاجي للأمراض غير السارية من خلال نهج للرعاية الأولية،وهناك حاجة مُلحة إلى إرادة والتزام سياسيين قويين لضمان وضع سياسات مكافحة أمراض القلب والأوعية الدموية وتنفيذها، وفي غياب القيادة المتفانية والعزم على إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدموية، سيكون من الصعب إحداث التغييرات اللازمة لحماية الأرواح والحد من الوفيات المبكرة الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية.
إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدمويةوحثت منظمة الصحة العالمية، بالتعاون مع الاتحاد العالمي للقلب، الحكومات ومتخذي القرارات والأوساط الصحية الأوسع نطاقًا على التكاتف في إعطاء الأولوية لصحة القلب والأوعية الدموية، ويكتسي التشخيص المبكر والعلاج الفعال والوقاية أهمية حاسمة في الحد من عبء أمراض القلب، ومن خلال تعزيز السياسات الصحية القوية وتمكين الأفراد من متابعة صحة قلوبهم، واتباع أنماط حياة أوفر صحة، والسعي إلى الحصول على الرعاية في الوقت المناسب، يمكننا إنقاذ الأرواح وتحسين نوعية حياة الملايين في جميع أنحاء العالم.