منتجات تُعرض لأول مرة في الأوكازيون الصيفي.. التخفيضات تصل لـ70%
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
بعد قرار وزير التموين والتجارة الداخلية على مد فترة الأوكازيون الصيفي لثلاثة أسابيع أخرى، مع ضرورة حصول المحلات المشاركة في الأوكازيون الصيفي على موافقة من مديريات التموين التابعة لها، والإعلان عن ثمن جميع السلع المعروضة في الأوكازيون.
كشف أحمد أبو الفضل مدير عام الإدارة العامة لشؤون الرقابة على المعاملات التجارية بوزارة التموين، في تصريحات لبرنامج «صباح الخير يا مصر» أن الأوكازيون سواء الصيفي أو الشتوي، سيضم باستمرار تخفيضات كبيرة على سلع ومنتجات تدخل الأوكازيون لأول مرة، تشمل:
- الأجهزة الكهربائية.
- أدوات منزلية.
- ستائر ومفروشات.
- تحف ونجف.
- المنسوجات والمصنوعات الجلدية
وأشار أبو الفضل، إلى أن قرار مد فترة الأوكازيون، جاء بعد رصد إقبال كبير من المواطنين على الاستفادة من تخفيضات الأوكازيون، تزامنًا مع الاستعداد لدخول المدارس والجامعات.
عدد المحالات المشاركة في الأوكازيون الصيفيووفقا لبيان صادر عن وزارة التموين، فإن عدد المحال المشاركة حتى الآن في الأوكازيون تصل إلى 1720 تنوعت بين ملابس وأدوات منزلية ومنتجات جلدية، بتخفيضات كبيرة تصل لـ70%.
تعليمات حماية المستهلك للمحلات المشاركة في الأوكازيون الصيفي- على المحالات الالتزام بالقانون و تقديم عروض جدية للمستهلكين.
- الالتزام بتوضيح الأسعارعلى المنتجات.
- تطبيق سياسة الاسترجاع والاستبدال.
- الالتزام بتقديم فاتورة للمنتج للمواطنين، على أن تحدد تاريخ البيع.
- يجب أن توضح فواتير المحل التجاري، اسم الشركة والعنوان، والبطاقة الضريبية، ورقم السجل التجاري للمحل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأوكازيون أسعار الأوكازيون أجهزة كهربائية وزارة التموين فی الأوکازیون الصیفی
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة في جولة على مستشفيات الجنوب: أؤكد الالتزام بإعادة الإعمار
أعلن وزير الصحة العامة ركان ناصر الدين، اليوم السبت، أنه أراد أن يستهل مهامه الوزارية بجولة على مستشفيات الجنوب "والإطلاع على الدمار الكبير الحاصل نتيجة العدوان الغاشم الذي تعرض له لبنان، من أجل تحديد سبل الدعم والمساعدة، إذ لا يمكن التأسيس لإرادة الصمود من دون دعم المستشفيات ولا سيما المستشفيات الموجودة في المناطق الحدودية".وتحدث في مستشفى ميس الجبل الحكومي، المحطة الأولى في جولة يقوم بها على عدد من المستشفيات وتشمل كذلك مستشفيات بنت جبيل وصلاح غندور وتبنين. وقال ناصر الدين: "جئت كوزير صحة عامة لأؤكد الإلتزام المتفق عليه لإعادة الإعمار وترميم البنى التحتية العديدة ولا سيما البنى التحتية الصحية. إذا أردنا التأسيس لإرادة الصمود الموجودة ونكبّرها، علينا أن ندعم المستشفيات. وكذلك مع تعزيز الجيش الوطني، من الواجب تعزيز الجيش الأبيض العامل في القطاع الصحي".
وتابع مؤكدًا "ضرورة شبك الأيدي مع بعض للفوز بثقة الناس وترجمة ذلك على أرض الواقع" وتقدم "بالتعزية بالشهداء الذين سقطوا في المستشفى".
وأكد "المباشرة في درس الحاجات الموجودة في المستشفى للبدء بدعمها سواء من خلال البحث في سبل إعادة البناء وتعزيز الدواء وآليات الإستشفاء ودعم العنصر البشري من أجل إبقاء المستشفى فعالا". ورأى أن "الناس لا يستطيعون العيش في منطقة حدودية من دون وجود مستشفى"، آملا أن يكون على قدر المسؤولية فتتحقق الخطوات المطلوبة في ظل التزام الحكومة وتضامن الأفرقاء المنتمين إليها.