ضربة موجعة جديده للتجار السوق السوداء فى أسيوط
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
نحجت مديرية التموين بأسيوط، برئاسة المحاسب ممدوح حماد وكيل وزارة التموين بأسيوط، بالاشتراك مع العقيد وائل نجاتي وكيل إدارة مباحث التموين باسيوط فى ضبط مطحن مواني (أهالي) بقرية الزاويه مركز اسيوط بداخله 7.950 طن دقيق
وتمكنت الحملة من ضبط (35 )شيكارة دقيق بلدي مدعم زنه الشيكارة 50 كجم، وضبط (124) شيكارة دقيق معاد نخلها وطحنها وتعبئنها في شكائر بأسماء وعلامات تجارية وهمية زنه الشيكارة 50 كجم
عدد(١) ميزان طبليه وعدد (١)ماكينة خياطة وبكرة خيط
وكمية من الشكائر الفارغة لعلامات مختلفة لزوم إعادة التعبئة، وكمية من شكائر الدقيق المدعم الفارغة التي تم تفريغها واعادة طحنها.
البداية كانت قد وردت معلومات الي المحاسب ممدوح حماد وكيل وزارة التموين باسيوط والتي تفيد قيام احد الأشخاص بتجميع كميات كبيرة من الدقيق البلدي المدعم بقصد اعاده نخله وطحنه مرة اخر وبيعه علي انه دقيق فاخر في السوق السوداء و التربح من خلال ذلك وطبقا لتعليمات الدكتور الوزير علي المصيلحي وزير التموين واللواء عصام سعد محافظ اسيوط بتشديد الرقابة علي الأسواق والمخابز وتجار السوق السوداء، ووتم التحفظ علي الكميات، وجاري اتخاذ الإجراءات القانونيه القانونية.
IMG-20230829-WA0002 IMG-20230829-WA0001المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضبط مطحن دقيق بلدي مدعم بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
إسرائيل توجه ضربة موجعة لإيران في قصف جوي على منشأة أبحاث للأسلحة النووية شرق طهران
وقال مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون إن الضربة التي استهدفت موقعا كان قد أعلن سابقا أنه غير نشط، ألحقت أضرارا كبيرة بجهود إيران خلال العام الماضي لاستئناف أبحاث الأسلحة النووية.
وذكر مسؤول إسرائيلي سابق مطلع على تفاصيل الضربة أنها دمرت معدات متطورة تستخدم في تصميم المتفجرات البلاستيكية التي تحيط باليورانيوم في الجهاز النووي، والتي تعد ضرورية لتفجيره.
وحسب "أكسيوس" فإن أحد الأهداف التي استهدفتها الضربة الإسرائيلية في 25 أكتوبر كان منشأة "تالغان 2" داخل مجمع بارشين العسكري، على بعد حوالي 20 ميلا جنوب شرق طهران.
وأوضح أن هذه المنشأة كانت جزءا من برنامج "عماد" الإيراني للأسلحة النووية حتى أوقفت إيران برنامجها النووي العسكري في عام 2003.
ووفقا لمعهد العلوم والأمن الدولي، فقد كانت تستخدم هذه المنشأة لاختبار المتفجرات اللازمة لتفجير جهاز نووي.
وقال مسؤولون إسرائيليون وأمريكيون إن النشاط الذي جرى مؤخرا في منشأة "تالغان 2" كان جزءا من جهود داخل الحكومة الإيرانية لإجراء أبحاث يمكن استخدامها لتطوير أسلحة نووية، ولكنها قد تعرض أيضا على أنها أبحاث لأغراض مدنية.
وقال مسؤول أمريكي: "لقد أجروا نشاطا علميا يمكن أن يمهد الطريق لإنتاج سلاح نووي.
كان هذا أمرا سريا للغاية، ولم يكن سوى جزء صغير من الحكومة الإيرانية على علم به، بينما لم يكن معظمها على دراية بذلك".
وذكر "أكسيوس" أن الاستخبارات الإسرائيلية والأمريكية بدأت برصد نشاطات بحثية في بارشين في وقت سابق من هذا العام، تضمنت عمل علماء إيرانيين على نمذجة حاسوبية، ودراسات في علم المعادن، وأبحاثا متعلقة بالمتفجرات يمكن استخدامها في تصنيع أسلحة نووية.
وكشف أنه في يونيو الماضي، حذر مسؤولون في البيت الأبيض الإيرانيين، خلال محادثات مباشرة، بشأن الأنشطة البحثية المشبوهة.
وأعرب المسؤولون الأمريكيون عن أملهم في أن يؤدي هذا التحذير إلى توقف إيران عن نشاطها النووي، لكنها واصلت العمل.
وذكر مسؤول أمريكي أنه في الأشهر التي سبقت الهجوم الإسرائيلي "كان هناك قلق عام بشأن الأنشطة الإيرانية في منشأة تالغان 2".
وأشار المسؤول إلى أن أبحاث الأسلحة النووية الإيرانية دفعت مدير الاستخبارات الوطنية الأمريكية إلى تغيير تقييمه بشأن البرنامج النووي الإيراني