بشرى الوزان رئيساً لمجموعة التدقيق الداخلي في بنك بوبيان وشركاته التابعة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أعلن بنك بوبيان عن حصوله على موافقة بنك الكويت المركزي لتعيين بشرى عبدالوهاب الوزان في منصب رئيس مجموعة التدقيق الداخلي في البنك وشركاته التابعة في خطوة تؤكد الاستمرار لتطبيق سياسة البنك الداعمة لتعزيز الكوادر الوطنية النسائية وتمكين المرأة في المناصب القيادية.
وكانت الوزان قد انضمت لبنك بوبيان محملة بخبرات واسعة تزيد لأكثر من 20 عاماً في العديد من مؤسسات القطاع المصرفي المرموقة في دولة الكويت، متقلدة العديد من المناصب مثل رئيس الرقابة الداخلية ورئيس حوكمة تكنولوجيا المعلومات ورئيس ضمان الجودة والامتثال بجانب عملها كمستشارة لأحد أفضل شركات المحاسبة العالمية.
44.3 في المئة صافي هامش ربحية بنوك الكويت... الأعلى في تاريخها منذ 15 ساعة وضحة الخطيب: التحوّل الرقمي جزء لا يتجزأ من إستراتيجية «البترول الوطنية» منذ 15 ساعة
وقد اكتسبت خبرة عملية متميزة منذ تخرجها وحصولها على درجة البكالوريوس من جامعة الكويت، حيث التحقت بالعديد من البرامج التدريبية المتخصصة من مؤسسات وجامعات عالمية، فقد حصلت على شهادة مدقق رئيسي معتمد من كلاً من مؤسسة ISO العالمية ومؤسسة IRCA QMS، وشهادة محترف رقابة داخلية معتمد CICP بالاضافة إلى شهادة ICA الدولية المتقدمة في الحوكمة والمخاطر والامتثال.
وتتضمن مسؤوليات المنصب تحديد ومراجعة وتحديث خريطة المخاطر الرئيسية وتطوير أدوات تقييم المخاطر، وتحديد استراتيجية التدقيق الداخلي، وبرنامج التدقيق السنوي، وإطار التدقيق استنادًا إلى المعايير الداخلية على أن تُرفع التقاريرمباشرة إلى لجنة التدقيق المنبثقة عن مجلس الإدارة ونائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمجموعة بنك بوبيان.
المصدر: الراي
كلمات دلالية: بنک بوبیان
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال محور نقاش واسع مع وجود أغلبية دولية تؤيد هذه الفكرة.
وأوضح مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وشملت مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
وأشار إلى أن مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة، مع طلب وجود قوات أمن دولية لحماية الفلسطينيين، إلى جانب تدريب عناصر فلسطينية على مهام شرطية لضمان حفظ الأمن.
كما أكد أن الخطة تعتمد على مواجهة محاولات التهجير عبر التوسع في مشروعات التعمير وتوفير أماكن لإيواء الفلسطينيين.
وأوضح أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لستة أشهر، تعقبها مباشرة مراحل الإعمار والبناء، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار.
وأضاف مصطفى بكري، أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، بينما ترفضها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث يعارضان تنفيذ هذه الرؤية المصرية ويدعمان خطة بديلة ترتكز على تهجير الفلسطينيين.