تفاعل كبير مع فيديوهات الدبكة السورية داخل أحد مطاعم الرياض.. ونجمة سورية تخطف الأضواء
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للدبكة السورية داخل مطعم في الرياض بحضور الفنانة السورية وفاء موصللي.
وظهرت موصللي وهي تجلس على طاولة وتصفق خلال تواجدها مع عدد من الأشخاص، فيما رحب بها طاقم العمل على طريقتهم الخاصة.
وفاء موصللي في الرياض pic.twitter.com/HITGSflXe5
— Trend pase (@trend_pase) August 27, 2023وقال شخص كان واقفا أمام طاولة موصللي للترحيب بها: "أهلا وسهلا ومرحبتين، مرحبا بضي العين.
الفنانه #وفاء_موصللي في احد المطاعم السوريه في الرياض pic.twitter.com/isBH0AAkaO
— نجمك (@NajmkArt) August 27, 2023وتظهر في الفيديو فرقة ورد الشام الشامية، وعدد من زبائن المطعم يصفقون أثناء استقبالهم وفاء موصللي، التي بدت سعيدة، تصفق وتتمايل مع طفلتين على أنغام إحدى الأغاني.
وفي فيديو آخر تظهر موصللي وهي ترتدي طربوشا أحمر وتقدم وصلة من تلك التي تقال في المناسبات السورية، مثل الأعراس وتنتهي بزغرودة، وسط تصفيق الموجودين الذين طالبوها بتكرار ذلك.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا مشاهير نجوم
إقرأ أيضاً:
فيديو مؤلم.. أم سورية تضحي بنفسها لإنقاذ طفلها من حريق مروع
وثقت كاميرا مشهد مروع لحظة مصرع أم سورية شابة، في حريق منزلها بمدينة "دينيزلي" التركية، بعدما نجحت في إنقاذ رضيعها، عبر إلقائه من نافذة الشقة في الطابق الرابع.
وأظهر مقطع الفيديو لحظات مروعة للحادثة المأساوية التي وقعت في وضح النهار، حيث حوصرت الأم مع رضيعها، ابن العام الواحد، في إحدى غرف الشقة، التي شبت فيها النار.
وقالت وسائل إعلام محلية: إن الأم لفت ابنها ببطانية، ومن ثم ألقته من نافذ الشقة نحو بطانية أخرى أمسك بأطرافها الجيران في الأسفل لالتقاط الرضيع بدلًا من سقوطه على الأرض.
ويبدو أن الأم فقدت وعيها في تلك اللحظة بسبب كثافة الدخان في الغرفة، لتسقط دون أن تتمكن من إنقاذ نفسها، ومن ثم عثرت عليها فرق الإطفاء ميتة قرب النافذة بتأثير الدخان.
Denizli'de sobadan çıkan yangında çocuğunu kurtaran anne hayatını kaybetti.
Sobadan çıkan yangında 2 çocuğu dışarı çıkmayı başaran ve 1 yaşındaki çocuğunu da 4. kattan vatandaşların açtığı battaniyenin üzerine atarak kurtaran anne, hayatını kaybetti. pic.twitter.com/J0PlkC6LLO
وأصيب الرضيع بحروق في ظهره وساقه قبل أن تلقيه أمه من الأعلى، حيث تم نقله إلى المستشفى للعلاج.
ونجح طفلان آخران بعمر (9 و7 سنوات) في الفرار من المنزل قبل اتساع الحريق، وطلب الجيران النجدة، لتصل سيارات الإطفاء وتخمد النيران.
وقع الحريق بينما كان الأب في عمله في مجال الخياطة والنسيج، وتشير التحقيقات الأولية إلى أن سبب الحريق هو موقد التدفئة في المنزل.