قامت الوحدة المحلية لحي شرق أسيوط، برفع مخلفات مساكن نزلة عبد الله وأمام مدرسة النزلة، في إطار الاهتمام المستمر بمنظومة النظافة وتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين.

تأتي هذه الخطوة استجابةً لتوجيهات اللواء عصام سعد، محافظ أسيوط، بالارتقاء بأداء الخدمات المتكاملة وتطوير منظومة النظافة. وتأتي أيضًا في إطار جهود البلدية لرفع الاشغالات والنظافة في المنطقة.

وتحرص الوحدة المحلية لحي شرق أسيوط على متابعة رفع كفاءة النظافة في شوراع الحي وضمان نظافتها المستدامة. وقد قام فريق العمل برفع مخلفات مساكن نزلة عبد الله وأمام مدرسة النزلة، وذلك من أجل المساهمة في المحافظة على نظافة الحي وتحسين مظهره العام.

وعبر عبد اللطيف عبد المنعم، رئيس حي شرق أسيوط، عن تقديره لجهود الفريق المشرف على هذه الأعمال، مؤكدًا أهمية العمل المشترك بين جميع الجهات المعنية لتحقيق النظافة والراحة لسكان حي شرق أسيوط.

من جانبهم، أعرب سيد عباس وعاصم إبراهيم، نائبي رئيس حي شرق أسيوط، عن اعتزازهم بالجهود المبذولة لرفع كفاءة النظافة في الحي، مشيرين إلى أنهم سيستمرون في العمل بتعاون مستمر مع قسم النظافة، من أجل تحقيق أفضل النتائج في هذا المجال.

وبهذا التنسيق والتعاون المشترك، تستمر الجهود الحكومية في رفع مستوى النظافة وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين في حي شرق أسيوط، وتعزيز الاهتمام المستدام بنظافة البيئة وصحة المجتمع المحلي.

حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه حى شرق اسيوط يشن حملة نظافة لرفع مخلفات مساكن نزله عبداللاه

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أسيوط محافظة أسيوط محافظ أسيوط محافظة محافظ اللواء عصام سعد رئيس جامعة أسيوط الدكتور أحمد المنشاوي جامعة أسيوط ديوان عام محافظة رئيس نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه القبلي نائب رئيس جامعة الأزهر جامعة الأزهر جامعة الازهر فرع اسيوط رئيس جامعة الوحدة المحلية مركز مدينة قسم مركز ومدينة رئيس الوحدة المحلية رئيس حي شرق شرق أسيوط غرب غرب أسيوط ديروط القوصية منفلوط مركز أسيوط ابوتيج صدفا الغنايم البداري ساحل سليم الفتح أبنوب حی شرق أسیوط

إقرأ أيضاً:

مخلفات الإبادة الإسرائيلية.. قنابل موقوتة تهدد حياة الفلسطينيين

في قطاع غزة الذي ارتكب فيه الجيش الإسرائيلي إبادة جماعية، ما تزال المخلفات الحربية والقذائف غير المنفجرة تشكل خطرا داهما على حياة الفلسطينيين، وتهدد بحصاد مزيد من الأرواح و إحداث إعاقات دائمة، وسط غياب أي معدات أو إمكانات للتعامل معها.

 

ورغم توقف العمليات العسكرية نسبيا، إلا أن آلاف الأطنان من القنابل والمتفجرات التي أسقطت على المدنيين خلال أكثر من خمسة عشر شهراً تحولت إلى قنابل موقوتة مدفونة بين الركام، ما يزيد من معاناة الناس الذين اضطروا لنصب خيامهم بين أنقاض منازلهم المدمرة.

 

منذ بدء وقف إطلاق النار في 19 يناير/كانون الثاني الماضي، شهد قطاع غزة العديد من حوادث انفجار مخلفات الحرب، ما أدى إلى سقوط قتلى وجرحى في عدة مناطق، وفق تقارير طبية.

 

من بين المصابين، كان الضابط بلال المبحوح (37 عامًا)، أحد أفراد إدارة هندسة المتفجرات بشرطة غزة، الذي فقد بصره نتيجة انفجار جسم متفجر أثناء مهمة عمل في جباليا شمال القطاع.

 

يرقد المبحوح في المستشفى المعمداني بمدينة غزة بعد أن أصيب بشظايا في وجهه وعينيه وجسده، تاركا إياه فاقدا للبصر تماما.

 

** إشارات يومية

 

المبحوح قال للأناضول إن إدارته تتلقى يوميا عشرات البلاغات حول وجود قذائف وأجسام غير منفجرة في الشوارع والمنازل والمنشآت التي تعرضت للقصف.

 

وأضاف أنه في 5 مارس/آذار الجاري، خرج على رأس فريق من هندسة المتفجرات لمعاينة مكان انفجار سابق في شارع "مزايا" شرق جباليا، تسبب في إصابة ثلاثة أطفال.

 

وأردف المبحوح: "بينما كنا نستمع لشهادات المواطنين ونعاين الموقع، وقع انفجار جديد باغتني وألقى بي على الأرض مضرجا بدمائي".

 

وأشار إلى أن قوات الاحتلال استخدمت أنواعا مختلفة من الذخائر الإسرائيلية والأمريكية، بعضها لم يكن مألوفا لدى خبراء المتفجرات في غزة، مضيفا: "لم يتوقف عملنا طوال شهور الحرب، رغم القصف والاستهداف المتكرر".

 

وأوضح أنهم عملوا على تجميع تلك المخلفات في مخزن خاص شمال غزة، إلا أنه تعرض للهدم والتجريف من الجيش الإسرائيلي خلال العملية البرية في جباليا.

 

وأردف بالقول: "تم تدمير مقار عملنا جميعها، والمكان الذي كنا نجمع فيه بقايا ومخلفات الصواريخ غير المنفجرة، بما يحتويه من معدات بسيطة كنا نستعين بها في عملنا".

 

** غياب معدات السلامة

 

وأكد الخبير الفلسطيني أن عناصر هندسة المتفجرات يعملون بصدور عارية مع انعدام معدات السلامة، حيث تمنع إسرائيل إدخال أي تجهيزات أو معدات متخصصة.

 

وقال بصوت خافت: "نغادر منازلنا للعمل مدركين أننا قد لا نعود، لكننا نتحمل مسؤوليتنا لحماية المدنيين".

 

وعن طبيعة حالته الصحية، لفت المبحوح إلى أنه فقد بصره بشكل كامل، ويأمل في السفر للعلاج خارج قطاع غزة.

 

** 30 ألف قنبلة موقوتة

 

من جانبه، كشف العقيد محمد الزرقة، المتحدث باسم الشرطة بغزة، أن هناك تقديرات بوجود أكثر من 30 ألف جسم متفجر من مخلفات الحرب منتشرة في القطاع، تشكل خطرًا كارثيًا على حياة المدنيين.

 

وقال الزرقة في حديث للأناضول إن تلك الأجسام تشكل قنابل موقوتة تهدد حياة المواطنين، وتحتاج إلى إمكانيات كبيرة لإزالتها وتحييد خطرها.

 

وأضاف أن طواقم هندسة المتفجرات بالشرطة يعملون بإمكانات بسيطة للغاية، ومع انعدام تام لإجراءات ومعدات السلامة، وحتى للمركبات لنقل الأجسام الخطرة من أماكنها.

 

وأوضح أنه "مع هذا الواقع الصعب، يضطر عناصر الهندسة إلى التعامل جزئياً مع تلك المخلفات عبر نزع الصواعق ونقل الأجسام إلى مكان بعيد عن تواجد السكان"، مضيفاً أنها بحاجة للفحص ثم الإتلاف إلا أن ذلك متعذر حالياً لنقص الإمكانات.

 

وتابع: "يتم إزالة الأجسام صغيرة الحجم، أما القنابل ذات الأوزان الثقيلة فيتم الاكتفاء بتأمين محيطها ومنع اقتراب المدنيين منها، لحين توفر إمكانية إخلائها من المكان".

 

** صعوبة التعامل

 

ولفت الزرقة إلى أن آلاف الأطنان من الذخيرة والقنابل الملقاة على غزة خلال شهور الحرب تتطلب إمكانات هائلة في التعامل معها، من خلال عمليات المسح الهندسي لجميع المناطق في قطاع غزة.

 

وبين أن "هذا الأمر متعذر في ظل الظروف الحالية، فإمكاناتنا المتواضعة لا تسمح بذلك، كما أننا بحاجة إلى أعداد كبيرة من الطواقم العاملة المدربة لهذه المهام، ناهيك عن الاحتياج إلى إزالة الركام قبل بدء العمل".

 

وطالب متحدث الشرطة المجتمع الدولي والمؤسسات ذات العلاقة إلى التدخل العاجل من أجل إمداد قطاع غزة بالمعدات الخاصة لعمل هندسة المتفجرات؛ لتحييد خطر الأجسام والمخلفات غير المنفجرة على حياة السكان.

 

وأشار إلى أن "الضابط المصاب (المبحوح) ليس الضحية الأولى لانفجار مخلفات الحرب، ولن يكون الأخير في ظل استمرار منع الاحتلال إدخال الآليات الثقيلة لإزالة الركام، والمعدات اللازمة لعمل هندسة المتفجرات".

 

‏‎وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف قتيل وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.


مقالات مشابهة

  • مخلفات الإبادة الإسرائيلية.. قنابل موقوتة تهدد حياة الفلسطينيين
  • بيرن.. من عامل نظافة إلى منتخب إنجلترا والتتويج بكأس الاتحاد
  • حبس عامل نظافة بتهمة قتل صيدلي بمقص في العمرانية
  • قرار من النيابة بشأن عامل نظافة طـ.ـعن صيدلي بـ مقص في العمرانية
  • السيطرة على حريق مخلفات مصنع في العبور
  • حملة لرفع الإشغالات وتحصيل الرسوم بمرسى مطروح
  • القبض على المتهم بإلقاء مخلفات قمامة فى الطريق العام بالقاهرة
  • ضبط المتهم بإلقاء مخلفات سيارة نقل بالطريق العام
  • نصائح للبنات لرفع طاقة الأنوثة وزيادة الطاقة الإيجابية
  • الدقهلية: رفع 530 طن مخلفات بلدية وتراكمات بالمنطقة المركزية