أقامت إدارة رياض الأطفال بتعليم الأحساء ورشة عمل لبرنامج "دعم تطبيق المنهج الوطني لمرحلة رياض الأطفال"، واستمرت لمدة ثلاثة أيام، واستهدفت في المرحلة الأولى مشرفات ومديرات رياض الأطفال في تعليم الأحساء، وقدمتها المدربتان، مريم الحضرمي ومرام السليمان.

ويهدف البرنامج إلى دعم تطبيق المنهج الوطني لمرحلة رياض الأطفال في تعليم الأحساء، ويعتبر هذا المنهج أحد الأدوات الرئيسية لتحسين ممارسات المعلمات في الوحدات التعليمية.

أخبار متعلقة الأحساء.. 100 حالة من مصابي سكري الأطفال يستخدمون مضخات الأنسولينمحافظ الأحساء يطلع على المنجزات التطويرية لجامعة الملك فيصل"الأحساء".. متابعة أعمال الصيانة والتشغيل بالمباني التعليميةتعزيز الهوية

ويركز على تعزيز الهوية الوطنية والتربية الإسلامية، بالإضافة إلى تعددية الثقافات وتعريف الأطفال بثقافات أخرى.

وشمل البرنامج عدة محاور، بما في ذلك استعراض أدلة المنهج الوطني لمرحلة رياض الأطفال وممارسات المعلمات في هذه المرحلة.

تم التركيز أيضًا على جدولة وتخطيط الأنشطة اليومية وتهيئة البيئة المادية في رياض الأطفال واستخدام المعايير النمائية والاستقصاء في تنمية المفاهيم.

يذكر أن المنهج الوطني تضمن مسميات الأركان التعليمية إلى مراكز التعلم بما يتناسب مع ما يهدف إليه البرنامج من إثارة اهتمام الأطفال وفضولهم في بيئتهم الطبيعية.

جانب ورشة عمل لبرنامج "دعم تطبيق المنهج الوطني لمرحلة رياض الأطفال" جانب ورشة عمل لبرنامج "دعم تطبيق المنهج الوطني لمرحلة رياض الأطفال" var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس محمد العويس الأحساء الأحساء إدارة رياض الأطفال تعليم الأحساء

إقرأ أيضاً:

من خدمة الحجاج إلى الاحتفال بالوطن.. قصة إحياء "باص وسمي" في الأحساء

أعادت أسرة في مدينة العيون بمحافظة الأحساء إحياء باص مرسيدس قديم يعود لعام 1950، كان يستخدمه والدهم في نقل الحجاج قبل أكثر من 40 عاماً، تزامنًا مع احتفالات المملكة باليوم الوطني 94.
وتميز الباص الذي يحمل اسم ”باص وسمي“، بلونه الأخضر الذي يزينه شعار السيفين، ما جعله محط أنظار الكثير من الأهالي والمقيمين.
أخبار متعلقة الموقع الجيد والري المنتظم والإضاءة.. 3 عوامل تحدد جودة إنتاج "اللومي الحساوي"فيديو| بيت الملا.. مقر البيعة الشرعية بين الملك عبدالعزيز وأهالي الأحساءسفراء 3 دول في جنوب إفريقيا يشيدون بدور المملكة العالمي في خدمة الإسلاموقال عبدالرحمن وسمي الكليب، أحد أفراد الأسرة: ”بدأت قصة إعادة إحياء باص وسمي قبل عامين، وقد تمكنا هذا العام من إعادته بطراز جديد وشعار جديد يحمل ذكرى اليوم الوطني 94“.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } من خدمة الحجاج إلى الاحتفال بالوطن.. قصة إحياء "باص وسمي"تحفة تاريخيةوأضاف أن الباص أعيد على نفس الماكينة والقير والدفرنشات الأصلية، وذلك بفضل جهود أخيه سعد وفريق عمل مكون من حوالي 50 عاملاً، مشيرا إلى أن الباص كان يعمل سابقاً في نقل الحجاج والمعتمرين بين مكة المكرمة والمدينة المنورة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } من خدمة الحجاج إلى الاحتفال بالوطن.. قصة إحياء "باص وسمي"
وأكد الكليب، أن الأسرة حرصت على إعادة الباص إلى هيئته القديمة، بما في ذلك الكراسي الحديدية ونظام فتح الأبواب بالهواء، مضيفا: ”غيرنا لون الباص هذا العام إلى اللون الأخضر ووضعنا شعار السيفين عليه احتفالاً باليوم الوطني“.
وبين أن الباص يحمل 32 راكبًا، وتم إعادته على هيئته القديمة، حيث تجد الكراسي من نفس الحديد المصنوع عام 1950.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } من خدمة الحجاج إلى الاحتفال بالوطن.. قصة إحياء "باص وسمي"
وأكمل: ومن ميزة الباص هو الاتساع، وأيضا وجود الكراسي المتقابلة مع بعضها في الجهة الخلفية، أما موضوع التكييف فهو تكيف النظام القديم الاعتماد على فتح النوافذ الصغيرة لدخول الهواء إلى الباص.
وأوضح أن باص ”وسمي“ يعد تحفة تاريخية تجسد جزءاً من تاريخ المملكة، وهو يمثل رمزاً للوفاء والعطاء في خدمة ضيوف الرحمن، وستقتصر استخدامات هذا الباص على مناسبتي اليوم الوطني ويوم التأسيس.

مقالات مشابهة

  • من خدمة الحجاج إلى الاحتفال بالوطن.. قصة إحياء "باص وسمي" في الأحساء
  • تطبيق تقنيات التعليم المبتكرة في جامعة حلوان الأهلية
  • السعودية.. تصريح رياض محرز حول عدم المساواة في دعم الأندية يثير تفاعلاً
  • تزامناً مع زيارة رئيس الدولة.. الإمارات تدعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بـ35 مليون دولار
  • الإمارات تدعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بـ 35 مليون دولار
  • الإمارات تدعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بمبلغ 35 مليون دولار لتعزيز مبادراته الصحية الإستراتيجية
  • الإمارات تدعم مستشفى الأطفال الوطني في واشنطن بـ35 مليون دولار
  • حقوقي: «حياة كريمة» و«التحالف الوطني» نماذج ناجحة لبرامج الحماية الاجتماعية
  • وزير التعليم: من يتواجد على أرض مصر لابد أن يدرس المنهج المصري
  • وكيل محافظة الأحساء يشهد احتفال إدارة التعليم باليوم الوطني 94