أحمد العوضى لجمهوره: "التيشيرتايه صفرا بس وعهد الله القلب أبيض"
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
نشر الفنان أحمد العوضى على صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك” صورة جديدة له يشارك بها جمهوره.
وظهر العوضي يرتدي اللون الأصفر، وعلق على الصورة "التيشيرتايه صفرا بس وعهد الله القلب أبيض"، وتفاعل الجمهور مع صورة العوضى بشكل كبير.
وشارك الفنان أحمد العوضى فى السباق الرمضانى بمسلسل "ضرب نار"، وتدور أحداثه حول جابر الشاب الصعيدى الذى يتورط فى الثأر ويغادر الصعيد للقاهرة، ليلاقى مهرة فتاة من شبرا ويقع فى غرامها ويتم الزواج، ويتورط مع أحد أقاربه فى تجارة مشبوهة ويتم سجنه، وتتصاعد الأحداث بشكل درامي.
والمسلسل بطولة أحمد العوضى، ياسمين عبدالعزيز، ماجد المصرى، أحمد بدير، سهير المرشدى، إنتصار، إيمان السيد، تأليف ناصر عبدالرحمن والإخراج مصطفى فكرى.
IMG_20230829_114900المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: احمد العوضي ياسمين عبدالعزيز ضرب نار انتصار
إقرأ أيضاً:
فضل الصدقة على المسلم.. تبارك المال وتطهر القلب
الصدقة تُبارك المالَ، و تطهِّر القلب، وتزكِّي النَّفس، وتُعين المُحتاج؛ قال الله تعالى لرسوله: {خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِم بِهَا}. [التوبة:103].
معنى الصدقة وحكمها معنى الصدقة لغةً مُشتق من الصدق، لأن بذلها يكون دليلًا على صدق إيمان العاطي،أمّا شرعًا فالصدقة معناها العطيَّة التي تمنح تقرّبًا لله تعالى، وابتغاءً للأجر من عنده سبحانه، وحُكمها أنّها مستحبة وليست بواجبة.
الزكاة تجب في أصناف معينة، مثل: الزروع والثمار، وعروض التجارة، والذهب والفضة، والإبل والبقر والغنم، بينما لا تجب الصدقة في أشياء محددة، بل يستطيع الإنسان بذلها من أي شيءٍ، وبما تجود به نفسه.
وجود شرط حولان الحول لأداء الزكاة بعد بلوغها نصابًا معينًا، أي يمر عليها عام هجري، كما يدفع من الزكاة مقدارًا معين، أمّا الصدقة فلا يُشترط فيها وقتًا معيّن، بل يستطيع المسلم بذلها في أي وقتٍ يريده، وبدون تحديد مقدارٍ معينٍ.
تحديد الشرع مصارف معيّنةٍ لزكاة المال، بحيث لا يجوز أن تصرف لغيرهم، مثل: الفقراء والمساكين، والمؤلّفة قلوبهم، والعاملين عليها، والغارمين، وفي الرقاب، وابن السبيل، وفي سبيل الله، بينما لا يوجد مصرف مُعيّن للصدقة، حيث يجوز أن تدفع لمصارف الزكاة، كما يجوز أن تدفع لغيرهم.
الصدقة لغير الفقيروأكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الصدقة تظل عملًا صالحًا حتى لو لم تصل إلى أكثر الناس احتياجًا، طالما كانت النية خالصة لوجه الله.
وأوضح أن هذا الشعور بالقلق ناتج عن وسوسة الشيطان، الذي يحاول زعزعة الإحساس بالرضا عن فعل الخير، مشيرًا إلى أن تقديم الماء يُعد من أفضل الصدقات، ويظل ثوابها محفوظًا عند الله، حتى لو وُزعت على من لم يكن أشد احتياجًا لها.
وأضاف أن العمل الصالح لا يضيع، ويُكتب في ميزان حسنات صاحبه، مستشهدًا بالحديث الشريف عن الرجل الذي تصدق ليلاً فوقع ماله في يد غني ثم زانية ثم سارق، ورغم ذلك قُبلت صدقته.