اتحاد خنشلة يباشر تحضيراته بتونس والجدد يلتحقون
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
خاضت أمس الاثنين، تشكيلة اتحاد خنشلة، أول حصة تدريبية لها، في إطار تربصها بمركب “عين الدراهم” التونسية، الذي سيستمر لـ 10 أيام.
وأجرى رفقاء الحارس خضايرية، حصة تدريبية مساء أمس، بعدما وصلوا صباحا إلى تونس، وشهدت الحصة اندماج الثلاثي الجديد، بن عمراوي والمنور وقمرود.
كما يرتقب، حسبما أكدته إدارة “السيسكاوة” اكتمال التعداد اليوم الثلاثاء، بالتحاق الثنائي باكوه وتوسين، بعد تسوية تأشيرة الدخول إلي التراب التونسي.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
ضمت مشاركين من 7 جنسيات.. ورشة تدريبية ببورتسودان تقدم نصائح بشأن الهجرة غير الآمنة
الورشة جاءت للحد من مخاطر الهجرة في ظل الاضطرابات السياسية التي تشهدها بعض دول الجوار وتفاقم الأزمات الاقتصادية في دول أخرى.
بورتسودان – تاق برس
قدمت منظمة الهجرة الدولية مجموعة من النصائح والتوجيهات حول مخاطر الهجرة غير الآمنة وتهريب البشر، وذلك خلال ورشة تدريبية نظمتها بمدينة بورتسودان، بمشاركة (17) متدرباً من (7) جنسيات مختلفة، بالتزامن مع اليوم العالمي للمهاجر.
وتحدث ممثل المنظمة عوض النيل ضحية، عن أهداف اليوم العالمي للمهاجر، والتي تركز على تعزيز الهجرة الآمنة التي تحقق المنفعة المتبادلة بين المهاجرين والمجتمعات المضيفة، مؤكداً على أهمية معرفة أسباب الهجرة سواء كانت داخلية أو خارجية.
كما تطرق إلى الحقوق القانونية للمهاجرين التي تُفقد في حال اللجوء إلى الهجرة غير الآمنة، مشيراً إلى أن 80% من المهاجرين يتعرضون لمخاطر كبيرة، مما ينعكس سلباً على مستقبل الأجيال.
وأوضح أن الورشة جاءت للحد من مخاطر الهجرة في ظل الاضطرابات السياسية التي تشهدها بعض دول الجوار وتفاقم الأزمات الاقتصادية في دول أخرى، مما أدى إلى تزايد معدلات الهجرة غير الآمنة والمحفوفة بالمخاطر.
وأشار إلى أن وسائل الهجرة غير الشرعية مثل عبور البحار باستخدام قوارب صغيرة تؤدي إلى غرق المئات من المهاجرين، إضافة إلى تعرضهم للابتزاز والاستغلال في عمليات التهريب، حتى إن نجوا بأرواحهم.
وفي السياق ذاته، قال مسؤول الهجرة والحماية بالهلال الأحمر السوداني فرع البحر الأحمر، المطالب إبراهيم محمد، بأن مشروع الحماية يمنح المهاجر الحق في العيش بكرامة وضمان حقوقه القانونية.
وأوضح أن مشروع الحماية، الذي يُنفذ بالشراكة مع الصليب الأحمر الدنماركي، يهدف إلى معاملة المهاجرين بما يحفظ كرامتهم وحقوقهم.
وأشار إبراهيم إلى أن الهجرة القانونية عبر المنافذ الرسمية والمطارات أكثر أماناً وأقل خطورة مقارنة بطرق التهريب المحفوفة بالمخاطر، والتي تتسبب في مشكلات نفسية واجتماعية كبيرة للمهاجرين. كما شدد على أن عمليات التهريب تتضمن عقبات كبيرة تتمثل في الابتزاز والاستغلال.
الهجرة غير الشرعيةالهلال الأحمر السودانيمنظمة الهجرة الدولية