مبادرة "دوي" تستهدف تمكين 40 مليون طفل مصري وتنمية قدراته.. تفاصيل
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
تحدثت نيفين عثمان، أمين عام المجلس القومي للطفولة والأمومة، عن تفاصيل المبادرة الوطنية "دوي" لتمكين الطفل المصري.
وقالت "نيفين عثمان" خلال مداخلتها الهاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع على القناة الأولى، إن المبادرة تستهدف تنمية قدرات الفتيات والمرأة بشكل عام، لتوفير بيئة داعمة، ليصبح فرد إيجابي له دور واضح في المجتمع.
وأضافت أن المبادرة تتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومجلس القبائل، من أجل التواجد في المحافظات الحدودية، متابعة: دوي تستهدف مشاركة الأطفال في القضايا المنتشرة داخل المجتمع، ليكون لهم رأي.
واسترسلت: نستهدف 40 مليون طفل دون سن الثامنة عشرة، يعيشون في مصر، و25 مليون منهم في المراحل الدراسية المختلفة، كما أنه تم تدريب 150 من الأخصائيين الاجتماعيين والمدربين في الجمعيات غير الحكومية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دوي المبادرة الوطنية دوي الطفل المصري المجلس القومي للطفولة اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
لإحياء الهوية البيئية ببورسعيد.. إطلاق مبادرة زراعة 1859شجرة بونسيانا
أطلقت جمعية بورسعيد التاريخية برئاسة اللواء أيمن جبر، مبادرة متميزة لزراعة 1859 شجرة بونسيانا في عدد من المواقع الحيوية بمحافظة بورسعيد ومدينة بورفؤاد.
تأتي المبادرة في إطار جهود محافظة بورسعيد لاستعادة ملامحها التراثية وتعزيز الوعي البيئي، و تحت رعاية اللواء أ . ح محب حبشي محافظ بورسعيد
لإحياء التراث والهوية البيئية ببورسعيد إطلاق مبادرة 1859شجرة بونسياناوتحمل المبادرة طابعًا رمزيًا، حيث تم اختيار عدد الأشجار ليواكب عام تأسيس مدينة بورسعيد في 1859، بالتزامن مع حفر قناة السويس، وهو العام الذي بدأت فيه زراعة أشجار البونسيانا الشهيرة بالمدينة.
وشملت أولى مراحل التنفيذ زراعة 50 شجرة في عدة مواقع من بينها محيط مسجد السلام، وفندق هلنان، ورصيف ميناء الصيد، وميدان بيتزابينو، وكذلك محيط المسجد الكبير بمدينة بورفؤاد، وذلك بمشاركة سمر الموافي رئيس حي الشرق، والدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد.
ويأتي هذا المشروع البيئي والتاريخي استمرارًا لدور الجمعية في خدمة المجتمع، حيث حصلت مؤخرًا على المركز الثالث في فئة المبادرات غير الهادفة للربح ضمن المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية، إلى جانب جائزة هيئة اليونسكو العالمية، تقديرًا لإسهاماتها في تعزيز الوعي البيئي والحفاظ على التراث الثقافي والبيئي.