أستاذ صحة عامة يوضح تفاصيل مبادرة "الطفيليات المعوية" لحماية طلاب المدارس| فيديو
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
قال الدكتور شريف حتة، أستاذ الصحة العامة، إن إطلاق المبادرة الوقائية ضد "الطفيليات المعوية" أمر مهم؛ لأن الطفيليات المعوية تسبب فقر دم وأنيميا عند الأطفال بعمر المرحلة الابتدائية والإعدادية نتيجة سوء التغذية وتناول أطعمة من الخارج وعدم الاهتمام بنظافة الأغذية.
وأضاف "حتة" خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "هذا الصباح" المذاع عبر فضائية "إكسترا نيوز"، اليوم الثلاثاء، أن الطفيليات المعوية معدية بشكل كبير بين الأطفال وبعضهم والاهتمام بها لا يقل أهمية عن الاهتمام بالتقزم والسمنة، وهذه المبادرة مشكورة جدًا وتضاف لإنجازات وزارة الصحة فيما يخص المبادرات صحة الأطفال.
وتابع أستاذ الصحة العامة، أن إطلاق هذه المبادرة مع اقتراب المدارس يؤكد تركيز وزارة الصحة على أكثر الأمراض المنتشرة بين الأطفال لتنشئة أطفال أصحاء قادرين على التركيز في دراستهم، موجهًا رسالة لـ أولياء الأمور بأهمية تشجيع الأطفال على المشاركة في هذه المبادرة ومن يطلع إيجابي عليه أن يتبع التعليمات لكون علاجها يستلزم الالتزام ببعض الإجراءات الخاصة بالعلاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الصحة العامة إكسترا نيوز
إقرأ أيضاً:
الحرية يطلق مبادرة "معًا نصنع فرحة صائم"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أطلق الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة بحزب الحرية المصري، مبادرة "معا نصنع فرحة صائم"، بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، بالتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني.
وأكد عبد الهادي، أن المبادرة تأتي إيمانًا بقيم التكافل والتراحم التي يجسدها الشهر الفضيل، وتجسيدًا لمبدأ المسؤولية المجتمعية التي تقع على عاتقنا جميعًا، بهدف إدخال السرور على قلوب الصائمين من الفئات الأكثر احتياجًا، مشيرا إلى أن المبادرة تهدف إلى توفير وجبات إفطار وسحور للأسر، وتقديم الدعم للمحتاجين عبر توزيع سلال غذائية تكفيهم طوال الشهر، بالتعاون مع عدد من الجمعيات الأهلية.
وأوضح أن المبادرة تسعى إلى توسيع دائرة العطاء من خلال تشجيع الأفراد والمؤسسات على المساهمة، سواء بالمشاركة المباشرة أو بالدعم المادي والعيني، لضمان وصول الخير إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين.
وقال عبد الهادي: "معًا نصنع فرحة صائم" ليست مجرد حملة إغاثية، بل رسالة محبة وتضامن تعكس روح رمضان الحقيقية، حيث نعمل معًا لإحياء معاني العطاء والتكافل، داعيا الجميع إلى أن يكونوا جزءًا من هذه الفرحة، فبجهودنا المشتركة، نصنع أثرًا طيبًا يدوم ويتجدد كل عام.