ميركاتو 2023.. آينتراخت يرفض عرض باريس سان جيرمان لضم مواني
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
رفض نادي آينتراخت فرانكفورت الألماني لكرة القدم عرضا من نادي باريس سان جيرمان الفرنسي للتعاقد مع المهاجم الفرنسي الدولي راندال كولو مواني مقابل 80 مليون يورو، حسبما أفادت شبكة "سكاي" التلفزيونية.
وأوضح التقرير أن ماركوس كورشه المدير الرياضي لنادي آينتراخت فرانكفورت أبلغ سان جيرمان برفض العرض.
وكانت صحيفة "ليكيب" الفرنسية الرياضية أشارت أمس الاثنين إلى أن نادي باريس سان جيرمان يجهز عرضا آخر لتقديمه إلى آينتراخت للتعاقد مع مواني.
وأشارت الصحيفة إلى أن سان جيرمان سيعرض على النادي الألماني التعاقد مع مواني مقابل حصول إنتراخت على 70 مليون يورو إضافة لانتقال اللاعب هوجو إيكيتيكي "21 عاما" إلى صفوف الفريق الألماني.
وأشارت تقارير إلى أن مواني "24 عاما" نفسه وافق قبل أسابيع على الانتقال لباريس سان جيرمان بعقد يمتد خمسة أعوام.
ويتطلع سان جيرمان إلى إنهاء الصفقة وضم اللاعب الفرنسي الدولي قبل غلق باب الانتقالات يوم الجمعة المقبل.
ويمتد عقد كولو مواني مع آينتراخت حتى 30 يونيو 2027. وتشير تقارير إلى أن النادي الألماني يرغب في وصول قيمة الصفقة إلى 100 مليون يورو على الأقل.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الفرنسي باريس سان جيرمان سوق الانتقالات الصيفية آينتراخت فرانكفورت صفقات باريس سان جيرمان ميركاتو 2023 سان جیرمان إلى أن
إقرأ أيضاً:
300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي: من المؤكد أن المؤتمر هذا العام سيكون مختلفاً.
وأضاف أن هناك فرصة سانحة، لكنها ليست كبيرة بما يكفي، لذا يتعين علينا استغلالها، وإلا فسيكون الأوان قد فات.
وللمرة الأولى، سيحضر المؤتمر التاسع للمانحين ممثلون عن الحكومة في دمشق.
ومن المقرر أن يمثل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بلاده في بروكسل، على هامش اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي.
وتعهدت ألمانيا قبيل انطلاق المؤتمر، بتقديم مساعدة لسورية بقيمة 300 مليون يورو.
ونجح مؤتمر المانحين العام الماضي في جمع نحو 7.5 مليار يورو لسورية، إلا أن الجهود المبذولة لتحقيق هذه النتيجة أصبحت معرضة للخطر هذا العام بسبب قرار الولايات المتحدة تعليق مساعداتها الدولية.
وكانت الولايات المتحدة تُعتبَر حتى الآن المانح الرئيسي للمساعدات الدولية لسورية، بحسب الأمم المتحدة، وهي ستكون ممثلة في المؤتمر.
وأفاد مسؤول أوروبي بأن «نظام المساعدات الإنسانية الشامل كان يعتمد بشكل عام على ركيزتين، الأولى مهمة جداً وتتكون من الولايات المتحدة، والثانية من الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء».
وأضاف أن إحدى هاتين الركيزتين قد تقلصت حالياً إلى حد كبير، إن لم تكن قد أُلغيت بالكامل، وهذا يعني انخفاضاً في الأموال المتاحة للمساعدات الإنسانية في كل أنحاء العالم