موقع «أكسيوس»: الخارجية الأمريكية غاضبة من إسرائيل بسبب كشف لقاء «المنقوش»
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أفاد موقع أكسيوس الأمريكي أنّ إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن وجهت رسالة شديدة اللهجة للخارجية الإسرائيلية بسبب كشفها عن اللقاء مع وزيرة الخارجية نجلاء المنقوش.
وأوضح موقع أكسيوس أنّ الإدارة الأمريكية أبلغت الخارجية الإسرائيلية أن الكشف عن اللقاء مع حكومة عبدالحميد الدبيبة أضر بجهود واشنطن ومصالحها.
وتنصلت الخارجية الإسرائيلية من مسؤوليتها أو الوزير شخصيا عن الكشف عن لقاء كوهين والمنقوش، وقالت في بيان مقتضب «خلافا لما تم نشره، فإن التسريب المتعلق باللقاء لم يصدر عن وزارة الخارجية أو مكتب الوزير، من دون تقديم مزيد من التفاصيل.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إدارة بايدن المنقوش وكوهين غضب من إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تورط “غوغل” بدعم إسرائيل!
يناير 22, 2025آخر تحديث: يناير 22, 2025
المستقلة/-كشفت وثائق داخلية مسربة عن دور شركة غوغل الفاعل في دعم وزارة الدفاع والجيش الإسرائيلي، منذ عام 2021 وحتى خلال الحرب المدمرة على غزة في 2023.
وأظهرت الوثائق المسربة أن موظفين في غوغل قاموا بطلبات للسماح للجيش الإسرائيلي بالوصول إلى أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي التي تمتلكها الشركة منذ بداية الحرب في غزة، وذلك وفقاً لما نقلته صحيفة “واشنطن بوست”.
كما كشفت الوثائق عن أن غوغل قدمت دعمًا مباشرًا لوزارة الدفاع الإسرائيلية وجيش الاحتلال الإسرائيلي في مجالات متعددة، رغم تأكيدات الشركة العلنية بأنها نأت بنفسها عن الأجهزة العسكرية الإسرائيلية.
وأظهرت الوثائق أن أحد موظفي غوغل، في قسم السحابة، قام خلال الأسابيع الأولى بعد هجوم 7 تشرين الاول 2023، برفع طلبات من وزارة الدفاع الإسرائيلية للحصول على تقنيات متقدمة في الذكاء الاصطناعي.
وقد حذر الموظف في إحدى الوثائق من أن عدم تلبية طلبات الجيش الإسرائيلي في هذا الصدد قد يدفعه للتعاون مع “أمازون”، المنافس الرئيس لغوغل الذي يملك عقدًا مع الحكومة الإسرائيلية.
كذلك، أظهرت وثائق مسربة أن غوغل لم تقتصر على دعم الجيش الإسرائيلي في مجال الحوسبة السحابية فقط، بل كانت تدعمه أيضًا في تقنيات الذكاء الاصطناعي، ووفقاً للوثائق، فإن الشركة كانت توفر تقنيات متقدمة لمساعدة الجيش في عمليات استخباراتية وعسكرية، بما في ذلك الوصول إلى تقنية “Gemini AI” المتطورة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟