كم باقي على خريف 2023، في هذه الأثناء وبالتزامن مع قرب انتهاء فصل الصيف لهذا العام، يبدأ التساؤل حول متى يبدأ فصل الخريف 2023، وموعد بدء فصل الخريف لهذا العام، متى يبدأ فصل الخريف ومتى ينتهي؟ جميع هذه التفاصيل نقدمها لكم خلال هذه السطور.

هذا السياق نقدم لكم في وكالة سوا التفاصيل حول موعد فصل الخريف ومتى يبدأ فصل الخريف 2023 وعدد الأيام الموفي تبقية لفصل الصيف ومنها الاجابة على التساؤل كم باقي على خريف 2023.

فصل الخريف في فلسطين 2023


فصل الخريف

متى يبدأ فصل الخريف في #فلسطين 2023،فصل الخريف هو الفصل الذي يقع بين فصلي الصيف والشتاء، حيث تبدأ درجات الحرارة بالانخفاض بشكل تدريجيّ، وتكون درجات حرارة فصل الخريف بين حرارة فصل الصيف وبرودة فصل الشتاء؛ وذلك في خطوط العرض المتوسطة والعالية، ويكون فصل الخريف في المناطق القطبيّة قصير جداً، ومن الجدير بالذكر أن فصل الخريف يسمى بالإنجليزية "fall" وتعني "سقوط"؛ وذلك لأنَّ هذا الفصل يشهد تساقط أوراق الأشجار.

متى يبدأ فصل الخريف 2023

فصل الخريف، هو فصل من أربع فصول تتبع تقسيم السنة الميلادية، ويأتي بعد فصل الصيف وقبل فصل الشتاء، في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، ويبدأ فصل الخريف 2023 فلكياً في فلسطين والنصف الشمالي من الكرة الأرضية يوم الأحد القادم الثالث والعشرين من شهر أيلول الجاري في تمام الساعة 04:45 فجراً بتوقيت القدس . حيث يحل الاعتدال الخريفي عندما تكون الشمس عاموديه تماما على خط الاستواء، وفي هذا اليوم ينتهي فصل الصيف الذي يكون قد استمر لمدة 93 يوما و15 ساعة و47 دقيقة ويبدأ فصل الخريف ويستمر لمدة 89 يوما و20 ساعة و29 دقيقة.

وتشرق يوم الاعتدال الخريفي في القدس في تمام الساعة 06:28 من الزاوية الشرقية تماما، ويمكن تحديد الشرق من خلال منطقة محددة في الأفق مثل البيوت أو الأشجار، ثم تغيب الشمس في نفس اليوم في تمام الساعة 06:35 من الزاوية الغربية تماما، ويمكن تحديد زاوية الغرب أيضا من خلال مكان غروب الشمس، وبذلك يستمر الليل لمدة 11 ساعة و53 دقيقة و1 ثانية، وتكون مدة النهار 12 ساعة و6 دقائق و59 ثانية.

وبعد الاعتدال الخريفي مباشرة تنتقل الشمس في حركتها الظاهرية في السماء نحو الجنوب، وفي هذه الحالة يطول الليل ويقصر النهار، كما تغيب الشمس عن القطب الشمالي ويسود الظلام لمدة ستة شهور متواصلة وتظهر الشمس في القطب الجنوبي ويستمر النهار لمدة ستة شهور متواصلة أيضا.

ويختلف تاريخ الاعتدال الخريفي من سنة إلى أخرى بسبب تقويم الميلادي الذي يحدد السنة بأنها 365 يومًا، بينما تستغرق الأرض فعليًا 364 يومًا وربع يوم لاكتمال دورتها حول الشمس، في السنوات القادمة، من المتوقع أن يكون بداية فصل الخريف وفقًا للتواريخ التالية:

متى يبدأ فصل الخريف 2023 : يبدأ في 23 سبتمبر/أيلول وينتهي في 22 ديسمبر/كانون الأول.

عام 2024: يبدأ في 22 سبتمبر/أيلول وينتهي في 22 ديسمبر/كانون الأول.

عام 2025: يبدأ في 22 سبتمبر/أيلول وينتهي في 21 ديسمبر/كانون الأول.

عام 2026: يبدأ في 23 سبتمبر/أيلول وينتهي في 21 ديسمبر/كانون الأول.

عام 2027: يبدأ في 23 سبتمبر/أيلول وينتهي في 22 ديسمبر/كانون الأول.

كم باقي على فصل الخريف 2023

بعد الإجابة على متى يبدأ فصل الخريف 2023 ، يبدأ العد التنازلي لفصل الخريف، حيث يزداد التساؤل على كم باقي على خريف 2023 .

فمن المتعارف عليه أن موعد فصل الخريف من كل عام في 22 سبتمبر، وعلى هذا الأساس يكون متبقى 41 يوماً، على قدوم فصل الخريف.

متى ينتهي فصل الربيع 2023
ينتهي فصل الربيع عند الانقلاب الصيفي في 22 يونيو عندما تتعامد الشمس فوق مدار السرطان بزاوية 4ر23 درجة. واللافت أن الدول التي تقع شمال الكرة الأرضية تتساوى فيها ساعات الليل والنهار قبل 21 مارس بعدّة أيام والدول التي تقع جنوب خط الاستواء تتساوى فيها ساعات الليل والنهار بعد تاريخ 21 مارس. ومع حدوث الاعتدال الربيعي ستكون ساعات الليل متواصلة لمدّة ستة أشهر في منطقة القطب الجنوبي في القارة المتجمّدة الجنوبية حيث تكون الشمس تحت الأفق. وستكون متواصلة لمدّة ستة أشهر في منطقة القطب الشمالي في المحيط المتجمّد الشمالي حيث تكون الشمس فوق الأفق.


مميزات فصل الخريف:

يتميّز فصل الخريف بعدة مميزات منها الآتي:

يتغير لون الأوراق في فصل الخريف من اللون الأخضر إلى الأصفر والبرتقالي وهو الفصل الذي تتساقط فيه أوراق الأشجار.

تبدأ درجات الحرارة بالانخفاض تدريجيًا في فصل الخريف ويمتاز الطقس حينها بالبرودة

يتميز بأنّ السماء تكون صافية في المساء؛ لذلك فإنه يُعرف أحيانًا بموسم الشفق

يرتبط فصل الخريف حول العالم بموسم الحصاد

يتميز بأنه فصل الهجرة لبعض أنواع الطيور في السماء. المصدر : وكالة سوا

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: الاعتدال الخریفی کم باقی على فصل الصیف یبدأ فی

إقرأ أيضاً:

الضغط الإسرائيلي على حماس قد ينتهي بغزو جديد للقطاع

هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف، بالعودة إلى الحرب في قطاع غزة، إذا لم تطلق حركة حماس ما تبقى من رهائن إسرائيليين محتجزين لديها. وتخطط إسرائيل فعلاً لذلك.

دمرت الحرب معظم القوة المقاتلة لحماس والكثير من بناها التحتية

وكتب دوف ليبر وآنات بيليد في صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، أن إسرائيل أعدت خططاً لسلسلة خطوات تصعيدية، بهدف الضغط على حماس، بعد توقف المفاوضات لتمديد المرحلة الأولى من وقف النار التي امتدت سبعة أسابيع، ما قد يؤدي إلى استئناف الأعمال العدائية في الحرب التي استمرت 16 شهراً. وقف السلع والإمدادات

وبدأت الخطوات الإسرائيلية الأسبوع الماضي، بوقف دخول السلع والإمدادات إلى غزة. وستشمل الإجراءات التالية قطع الكهرباء والمياه، وفق ما أعلن وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، الذي أضاف أن هذه الخطوات نوقشت في اجتماع الكابينيت الأسبوع الماضي.
وإذا أخفقت هذه الخطوات، فإن إسرائيل يمكنها اللجوء إلى حملة من الغارات الجوية، وعمليات المداهمة التكتيكية ضد أهداف لحماس، حسب محلل أمني إسرائيلي مطلع، ومن ثم، يمكن لإسرائيل أن تهجّر مجدداً مئات آلاف الفلسطينيين، الذين استفادوا من وقف النار للعودة إلى منازلهم في الشطر الشمالي من القطاع.

هجوم أقوى

واستناداً إلى مطلعين على الخطة الإسرائيلية، فقد تهاجم إسرائيل القطاع بقوة عسكرية أكبر من تلك التي زجت بها في النزاع حتى الآن، مع نية احتلال فعال في الوقت الذي تهاجم فيه بقايا حماس.

As cease-fire talks stall, Israel has charted a course for gradually increasing pressure on Hamas to the point of another invasion of the Gaza Strip https://t.co/2H47GxXetX

— The Wall Street Journal (@WSJ) March 8, 2025

وفي إسرائيل، هناك كثيرون يشعرون بأن هجوماً آخر على غزة، لا يمكن تجنبه. ويقول المسؤول السابق في البنتاغون مايكل ماكوفسكي، الذي يتولى الآن منصب رئيس المعهد اليهودي للأمن القومي الأمريكي، في واشنطن: "هناك تصميم على العودة والقضاء على حماس مهما حدث. وأعتقد أن إسرائيل ستدخل المنطقة بقوة وحزم".
ويأتي هذا التخطيط في الوقت الذي وصلت فيه إسرائيل وحماس إلى مرحلة محورية في المحادثات، حيث يطرح الطرفان العدوان مواقف متعارضة تماماً من القضايا الجوهرية في الحرب، ما يعرقل الجهود الرامية إلى مواصلة المفاوضات.
وتريد إسرائيل من حماس إطلاق عشرات الرهائن الذين لا يزالون في حوزتها، الأمر الذي تقول الحركة إنها ستقدم عليه فقط عند نهاية دائمة للقتال، وهو ما ترفضه الدولة العبرية. وتطالب تل أبيب أيضاً حماس بالتخلي عن السلطة وعن سلاحها، وهو ما ترفضه الحركة المصنفة على لوائح الإرهاب في الولايات المتحدة.
وفي خطوة انتقالية، تقترح إسرائيل تمديد وقف النار شهراً، إذا واصلت حماس إطلاق الرهائن، وحددت السبت، أمس مهلة أخيرة للحركة لتلبي مطالبها. وإذا لم تفعل، فإن إسرائيل قالت للوسطاء في اتفاق وقف النار، إنها ستصعد معاقبة حماس تدريجياً وصولاً إلى العودة الشاملة للحرب.

BREAKING: @elianayjohnson with the Washington Free Beacon reports that Israel plans massive Gaza offensive in 4–6 weeks with 50,000+ troops to eliminate Hamas:

Israeli FM: "We will open the gates of hell on Hamas again." pic.twitter.com/0ZdsJ9tTQt

— Eyal Yakoby (@EYakoby) February 28, 2025

وتصر حماس على بدء المفاوضات حول وضع حد نهائي للحرب، وترفض مناقشة نزع سلاحها، حسب  الوسطاء.

ترامب نفد صبره

وأظهر ترامب في الأسبوع الماضي علامات على نفاد صبره بعد التأخير. وحذر حماس عبر وسائل التواصل الاجتماعي الأربعاء، ، فقال لها إذا لم تطلق جميع الرهائن المتبقين في غزة فوراً، "فإنكم ميتون!". وبعد يوم واحد، اقترح ترامب ومبعوثه ويتكوف، أن تتخذ الولايات المتحدة وإسرائيل، إجراءً مشتركاً ضد حماس.
ويقول محللون أمنيون، إن إسرائيل في موقع أفضل بكثير للدخول إلى غزة، أكثر بكثير مما كانت عليه عند بداية الحرب. فقد أعادت ملء مستودعاتها بالذخائر، وزال ضغط إدارة الرئيس السابق جو بايدن، كما أنها لن تحتاج إلى تموضع أعداد كبيرة من جنودها على حدودها الشمالية تحسباً لهجوم من حزب الله، الذي فرضت عليه إسرائيل وقفاً للنار بعد حملة عسكرية شرسة.
ودمرت الحرب معظم القوة المقاتلة لحماس والكثير من بناها التحتية، بما فيها منشآت لصنع الأسلحة وأنفاقاً رئيسية تستخدم للربط بين المواقع العسكرية المهمة. ومُنعت الحركة من الحصول على مساعدة من الخارج، وتعتقد إسرائل أنها قتلت 20 ألف مقاتل، بينهم قادة كبار. وبينما جندت حماس آلافاً إضافية، فإن هؤلاء لا يملكون الخبرة وسيتدربون في أوقات عصيبة قد يتحولون معها إلى أهداف.
وأوضح المحلل الأمني المطلع على التخطيط الإسرائيلي، إن المراحل الأولية للتصعيد قد تستغرق شهرين، في وقت تبدأ إسرائيل خلالها تعبئة قواتها لشن غزو واسع بوجود أعداد كافية من الجنود للإمساك بالأرض.
وقال مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق ياكوف أميدرور، عن أي جهد للقضاء على حماس عسكرياً: "لا سبيل إلى تحقيق ذلك دون احتلال غزة". وأضاف أن إسرائيل ستحتاج إلى ستة أشهر على الأقل أو إلى عام، لإخضاع الحركة.
أما المحللة الفلسطينية البارزة لدى مجموعة الأزمات الدولية تهاني مصطفى فقالت، إنه رغم الضعف الذي يعتري حماس، فمن المرجح أن تنجو الحركة من جولة قتال  أخرى.

مقالات مشابهة

  • العراق ينتهي من الحمى القلاعية ويبدأ باحتواء مخاطر النزفية
  • "نسمات أيلول".. حلم عائلة شربتجي يتحقق في عمل يجسد الحياة السورية
  • في اليوم الدولي للقاضيات.. قصة تولي رشيدة فتح الله رئاسة النيابة الإدارية بعهد الرئيس السيسي
  • الخريف يلتقي قادة الأكاديميات والمعاهد الصناعية والتعدينية
  • جولة مفاوضات جديدة بين روسيا وأمريكا.. أين ومتى ستعقد؟
  • خسوف بدر رمضان كليا.. أين ومتى يمكن مشاهدته؟
  • ما هو «خسوف بدر رمضان».. ومتى يمكن مشاهدته؟
  • سبتمبر المقبل.. افتتاح حديقتي الحيوان والأورمان بعد الانتهاء من أعمال التطوير
  • الضغط الإسرائيلي على حماس قد ينتهي بغزو جديد للقطاع
  • سعد الصغير. يغادر السجن خلال ساعات