تربية حلوان تطرح برنامج إعداد معلم اللغة الفرنسية للمدارس الدولية واللغات
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
تطرح كلية التربية جامعة حلوان هذا العام ٢٠٢٤/٢٠٢٣ برنامج (بنظام الساعات المعتمدة) لتدريس اللغة الفرنسية بما يتماشى مع المستحدثات التربوية والتعليمية، وهو برنامج إعداد معلم اللغة الفرنسية للمدارس الدولية واللغات، تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، الدكتور حسام حمدي عميد الكلية.
ويهدف البرنامج إلى إعداد معلم متمكن من المعرفة في مجال تخصصه، متقن لمهارات اللغة الفرنسية، قادراً على تطوير ذاته وعلى تدريس اللغة الفرنسية بالمدارس الدولية واللغات بما يواكب التوجهات التربوية الحديثة .
ويقبل البرنامج الطلاب خريجي المدارس الثانوية الحكومية، والرسمية للغات، واللغات الخاصة دارسي اللغة الفرنسية كلغة أجنبية أولى أو ثانية، كما يقبل البرنامج الطلاب الوافدون من جميع الدول طبقاً للقواعد التي ينظمها المجلس الأعلى للجامعات.
هذا وتكون الدراسة وفقا لنظام الساعات المعتمدة، يدرس الطالب 150 ساعة معتمدة على مدار (4) مستويات دراسية، (ثمانى فصول دراسية) بحيث تتراوح الساعات المعتمدة فى المستوى الدراسى بين 18 ساعة معتمدة و 20 ساعة معتمدة.
٦- يمنح البرنامج شهادة الليسانس فى الآداب والتربية (معلم اللغة الفرنسية للمدارس الدولية واللغات).
ويشرف على البرنامج الدكتور خالد حجازي منسق البرنامج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان الدكتور السيد قنديل رئيس السيد قنديل رئيس جامعة حلوان المبادرة المصرية للمنح الدراسية اللغة الفرنسیة
إقرأ أيضاً:
«تريندز» يشارك ويستضيف برنامج «نمو 2025»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاستضاف مركز تريندز للبحوث والاستشارات فعاليات برنامج «نمو 2025» التابع للوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، الذي جمع نخبة من الخبراء والباحثين لمناقشة أحدث الاتجاهات في مجال التحول نحو الطاقة المتجددة والتغير المناخي.
وشهدت الفعالية التي عقدت في قاعة المؤتمرات بمقر «تريندز» في أبوظبي، جلسات نقاشية مهمة حول أبرز القضايا المتعلقة بالطاقة الخضراء، حيث تناول المشاركون أحدث التطورات في مجال تخزين الطاقة، ودور الذكاء الاصطناعي في تطوير الشبكات الذكية، وسياسات تسعير الكربون، وأطر الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات. كما تم تسليط الضوء على تأثير التغيرات السياسية في تبني مصادر الطاقة المتجددة، مؤكدين أن التكنولوجيا وحدها لا تكفي، بل يجب دعمها بسياسات قوية وتعاون عالمي لضمان تحقيق تحول ناجح نحو الطاقة المستدامة. وأكد المشاركون في جلسات البرنامج وهم نجلاء الزرعوني، مدير الجلسة، مسؤول برنامج الشراكات والتعاون الدولي في الوكالة الدولية للطاقة المتجددة (آيرينا)، ود. كامليش دوكايكا مسؤول البرنامج الإقليمي للمشاركة والشراكات في (آيرينا)، والباحثون في «تريندز» راشد الحوسني، ونجلاء المدفع، وهيفاء بن رمضان، الباحثة والأكاديمية في جامعة السوربون، على الدور الأساسي للبحث العلمي في تطوير حلول مبتكرة لمواجهة التغير المناخي، حيث تم استعراض أحدث الابتكارات في مجالات الطاقة الشمسية، وطاقة الرياح، والطاقة المائية، وتقنيات تخزين البطاريات.
كما تم التأكيد على أن البحث العلمي لا يسهم فقط في تطوير تقنيات جديدة، بل يساعد أيضاً في توجيه السياسات العالمية نحو مستقبل أنظف وأكثر استدامة.
مشاركة واسعة
وشهد البرنامج مشاركة واسعة من المهنيين الشباب وطلاب الجامعات والقادة المستقبليين، حيث تم استعراض تجارب ورؤى متنوعة حول أهمية العمل الجماعي لتحقيق التحول الأخضر. وسلطت الجلسات التفاعلية الضوء على كيفية استخدام الاستشعار عن بُعد ونظم المعلومات الجغرافية في إدارة الطاقة المتجددة، واتخاذ قرارات استراتيجية بشأن مواقع محطات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح.
كما تناول البرنامج التحديات والفرص في قطاع الطاقة المتجددة في أفريقيا، حيث قدم د. كامليش دوكايكا، مسؤول البرنامج الإقليمي لمنطقة جنوب الصحراء الأفريقية في آيرينا، عرضاً شاملاً عن جهود التوسع في الطاقة النظيفة بالقارة، مؤكداً الحاجة المتزايدة للطاقة المستدامة لدعم التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وأعرب المشاركون عن تقديرهم لمركز تريندز للبحوث والاستشارات على استضافته لهذه الفعالية، مؤكدين أهمية استمرار الحوار والتعاون في مجال الطاقة المتجددة.