يوسف الشريف يعود لـ دراما رمضان 2024.. كل ما تريد معرفته عن «الراكون»
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
يستعد النجم يوسف الشريف لخوضه سباق دراما رمضان المقبل 2024، من خلال مسلسل جديد يحمل اسم «الراكون».
مسلسل يوسف الشريف «الراكون» من تأليف زوجته إنجي علاء، وإخراج محمد العدل، وإنتاج شركة سينرجي.
يوسف الشريف وإنجي علاءيوسف الشريف يعود لـ دراما رمضانويعود يوسف الشريف من خلال مسلسل الراكون إلى دراما رمضان، وذلك بعد غيابه العامين الماضيين عن تقديم أعمال جديدة.
وكان يوسف الشريف نشر عبر حسابه الرسمي على تطبيق إنستجرام، البوستر الدعائي الأول لمسلسل الراكون.
وظهر يوسف الشريف خلال بوستر مسلسل الراكون وهو يخفي وجهه بيده، وحوله زجاج مكسور.
بوستر مسلسل يوسف الشريف الجديد الراكونأحداث مسلسل الراكون لـ يوسف الشريف
وكشفت إنجي علاء تفاصيل مسلسل الراكون الذي يقوم ببطولته زوجها يوسف الشريف، قائلة: «العمل صعب ودور يوسف جديد ومركب ولم يقدمه من قبل وسعيدة بتكرار التعاون معه».
يوسف الشريف وإنجي علاءوأضافت زوجة يوسف الشريف: « نواصل التحضير حاليا لمسلسل الراكون وانتهيت من كتابته بالعام الماضي، والعمل يدور في إطار اجتماعي درامي تشويقي، ويحتوي على معاني إنسانية ويحمل العديد من المفاجآت المثيرة».
وكان المخرج ماندو العدل تحدث في الراديو 9090 عن تفاصيل مسلسل الراكون لـ يوسف الشريف، قائلا: «هو مسلسل اجتماعي، ويوسف الشريف عنده الحاجات اللي الناس بتحبها فيه، اللي هي فكرة إنك ممكن متبقاش فاهم فكرة الحبكة جدا وفيه مفاجآت ومسلسل مؤثر ومشوق، ولكن تحت بند إنه مسلسل اجتماعي».
يوسف الشريفآخر أعمال يوسف الشريفوكان آخر الأعمال الدرامية التي قدمها يوسف الشريف، هو مسلسل «كوفيد 25» الذي تم تقديمه في السباق الرمضاني لعام 2021، وكانت أحداثه تدور حول عام 2025، إذ ينتشر فيروس خطير يدفع المصابين لمهاجمة وقتل البشر، ويصبح على الطبيب ياسين المصري «يوسف الشريف» كشف المؤامرة الكبرى التي تسببت في انتشار المرض واقتراب نهاية العالم.
اقرأ أيضاً«الراكون».. يوسف الشريف يستعد لرمضان 2024| صورة
تكريم يسرا وصبحي وسوسن بدر ويوسف الشريف في الدورة التاسعة للمؤتمر الدولي للتميز والجودة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان يوسف الشريف يوسف الشريف مسلسل يوسف الشريف يوسف الشريف مسلسل الراكون مسلسل الراكون الراكون مسلسل الراكون يوسف الشريف یوسف الشریف
إقرأ أيضاً:
بعد استهدافه.. كل ما تريد معرفته عن سد مروي السوداني
سد مروي السوداني.. تصدر محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك بعد تعرضه لهجوم بطائرات مسيرة، ما أسفر عن انقطاع التيار الكهربائي في عدة مناطق، شملت بورتسودان وأم درمان وعطبرة.
تفاصيل الهجوم والخسائرأعلن الجيش السوداني، أن قوات الدعم السريع استهدفت سد مروي ومحطة الكهرباء التابعة له باستخدام طائرات مسيرة، مما تسبب في أضرار وخسائر مادية. وأفادت قيادة الفرقة 19 مشاة بمروي بأنها تصدت لعدد من المسيرات في المنطقة.
فيما كشف مصدر "للفجر" عن اندلاع حريق في جزء من محطة كهرباء السد، مؤكدًا أنه تم إيقاف المحطة مؤقتًا لإجراء مراجعة للأضرار.
وأوضح المصدر أن المحطة التحويلية، المسؤولة عن نقل الكهرباء إلى الشبكة القومية، تعطلت، ما أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي في ولايات عديدة، بما في ذلك العاصمة الخرطوم.
ماذا تعرف عن سد مروي؟
يُعتبر أحد أبرز المشروعات التنموية في السودان وأكبر سدود البلاد، يقع السد على نهر النيل شمال السودان، بالقرب من مدينة مروي، ويهدف إلى تحقيق طفرة اقتصادية وتنموية شاملة من خلال توفير الكهرباء والري وتحسين إدارة الموارد المائية.
تم تشييد سد مروي بتقنيات حديثة وبتمويل ودعم من عدة جهات دولية وإقليمية؛ يبلغ طول السد نحو 9 كيلومترات وارتفاعه 67 مترًا، ويضم 10 توربينات تولد طاقة كهربائية تصل إلى 1،250 ميغاواط، ما يجعله من بين أهم المشروعات المائية لتوليد الكهرباء في إفريقيا، اكتمل بناء السد في عام 2009 بتكلفة تجاوزت ملياري دولار.
الأهدافسد مروي لم يكن مشروعًا هندسيًا فحسب، بل هو خطوة استراتيجية لتحقيق العديد من الأهداف:
- توليد الطاقة الكهربائية حيث يغطي السد احتياجات السودان المتزايدة من الكهرباء، ويسهم في دعم القطاعات الصناعية والزراعية.
- الري وتحسين الزراعة كما يساهم في توفير المياه لري ملايين الأفدنة، مما يعزز إنتاج المحاصيل ويحقق الأمن الغذائي.
- التحكم في الفيضانات حيث يساعد السد في الحد من مخاطر الفيضانات التي تهدد القرى والمناطق المحاذية للنيل.
التأثيرات الاقتصادية والاجتماعية
سد مروي أحدث نقلة نوعية في البنية التحتية بالسودان، وفر المشروع فرص عمل كبيرة أثناء مراحل البناء وما بعدها، وأسهم في تحسين مستوى المعيشة عبر توفير الكهرباء والمياه.
كما ساعد على جذب استثمارات جديدة في مجالات الصناعة والزراعة والسياحة، خاصة مع البحيرة التي تشكلت خلف السد، والتي أصبحت موقعًا سياحيًا ومصدرًا جديدًا للصيد.
التحدياترغم الفوائد الكبيرة، واجه السد تحديات تتعلق بنقل السكان المحليين الذين كانوا يعيشون في المنطقة المغمورة بالمياه، إضافة إلى بعض المخاوف البيئية.
ومع ذلك، بذلت الحكومة السودانية جهودًا لتعويض المتضررين وإيجاد حلول للتحديات المرتبطة بالمشروع.