بمشاركة منة شلبي.. محمد رمضان يخوض تجربة المنصات للمرة الأولى
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: قرر الفنان محمد رمضان خوض تجربة تقديم أعمال درامية قصيرة على المنصات الرقمية حيث تعاقد مؤخرًا على عمل درامي جديد بعنوان “أنا القاتل”، ليتم عرضه عبر إحدى المنصات الرقمية.
وكشف مصدر من الشركة المنتجة للمسلسل أنه من المقرر ان تشارك الفنانة منة شلبي بطولة المسلسل بجوار محمد رمضان ليكون التعاون الأول بينهما.
والمسلسل يتكون من ثماني حلقات وتدور أحداثه في إطار الغموض الذي يحيط بإحدى جرائم القتل وهو من إخراج وتأليف محمد سامي.
من ناحية أخرى حصل الفنان محمد رمضان على جائزة أفضل ممثل بتصويت الجمهور من مهرجان القاهرة للدراما في دورته الثانية، عن دوره في مسلسل “جعفر العمدة”، الذي عرض في رمضان الماضي.
مسلسل “جعفر العمدة” من إخراج وتأليف محمد سامي، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي حول شخصية جعفر الذي يعيش في منطقة السيدة زينب الشعبية بالقاهرة مع زوجاته الأربع.. يتعرض البطل لخطف طفله الرضيع قبل 19 عامًا ويتابع المشاهدون رحلته في البحث عن ابنه وتعامله مع المكائد التي يدبرها له بعض المقربين منه.
وشارك في بطولته هالة صدقي وزينة ومي كساب ومنة فضالي وإيمان العاصي ومنذر رياحنة وأحمد داش وعدد كبير من نجوم الدراما.
main 2023-08-29 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
قال مدير العلاقات العامة بوزارة الإعلام السورية، علي الرفاعي، مساء يوم الجمعة، إن السلطات تمكنت من تحرير جميع الأسرى الذين أسروا من قبل فلول نظام بشار الأسد.
وأضاف علي الرفاعي أن ضباطا بالنظام السابق هم من تولوا القيام بالعمليات ضد الدولة السورية بدعم إيراني، وفق ما نقلته "الإخبارية السورية". وشدد مدير العلاقات العامة على الرفض التام للطائفية التي زرعها النظام السابق بين السوريين.
كما أكد الرفاعي أنهم لن يقبلوا بتقسم سوريا بأي ثمن وأن الدولة السورية ستبقى موحدة بكافة مواطنيها.
من جهته، وجه رئيس جهاز الاستخبارات العامة في سوريا أنس خطاب أصابع الاتهام إلى قيادات عسكرية وأمنية سابقة من النظام البائد لوقوفها وراء أحداث الساحل، فيما عمت تظاهرات غاضبة معظم المدن السورية وفي المقدمة منها العاصمة وريفها القريب.
وأكد رئيس جهاز الاستخبارات العامة في سوريا خلال تدوينات على منصة "إكس" على "أنه ومنذ اللحظة الأولى لتحرير مدينة حلب وحتى تحرير العاصمة دمشق، كنا في إدارة العمليات العسكرية نوجه جميع وحداتنا المنتشرة في المحافظات إلى ضرورة ضبط النفس وحسن التعامل مع الآخرين، وما زلنا حتى اللحظة ندعو إلى ذلك، فالمصالح العليا مقدمة على كل شيء".
وبين أن "بعضا من ضعاف النفوس والمجرمين استغلوا الأوضاع السابقة والظروف الصعبة التي مرت بها البلاد، حيث ورثنا نظاما فاسدا مجرما بكل المقاييس، فراحوا يخططون ويجهزون لمحاولة ضرب الوجه الجديد لسوريا المستقبل الذي آلمهم زهوه وازدهاره".
وذكر أنه "وحسب التحقيقات الأولية، فإن قيادات عسكرية وأمنية سابقة تتبع للنظام البائد تقف وراء التخطيط والتدبير لهذه الجرائم، عبر توجيهها من قبل بعض الشخصيات الفارة خارج البلاد والمطلوبة للعدالة والقضاء".
وقال: "بعد مضي 90 يوما على تحرير العاصمة دمشق، ظن بعض الحمقى والمغفلين أنهم قادرون على إسقاط إرادة شعبنا العظيم في تحديد مصيره ومستقبله الذي يضمن لهم حياة حرة كريمة، فأطلقوا عمليتهم الغادرة التي راح ضحيتها العشرات من خيرة رجالنا في الجيش والأمن والشرطة".
ومحذرا فلول النظام السابق قال أنس خطاب: "إلى الذين لم يقرأوا تحذيراتنا لهم في وقت سابق بشكل صحيح أقول لقد ورطتكم أياد خبيثة بما تفعلونه اليوم، ولن نسامح من تلطخت أيديهم بدماء رجالنا الطاهرة، وليس أمامكم سبيل إلا أن تسلموا أنفسكم وأسلحتكم لأقرب جهة أمنية".