أخبار ليبيا 24

هاجم الناشط الإعلامي والسياسي سليمان البيوضي رئيس وزراء حكومة الوحدة، وقال:”إنه لم يعد أمام الدبيبة إلا الإعلان رسميا بأنه اختار التطبيع مع الكيان الإسرائيلي”.

وقال البيوضي – عبر صفحته الرسمية على فيسبوك –  “لم يعد أمام الدبيبة إلا الإعلان رسميا بأنه اختار التطبيع مع الكيان الإسرائيلي وأن يبرأ نجلاء المنقوش التي تم توريطها لوحدها في هذه القفزة.

وتابع:”وعليه أن يعلن كل المشاركين في اللقاء، وبمزيد من الإنكار قد يدفع الإسرائيليين لتسريب الصور، الدبيبة عليه أن يعترف بأن هدفه من التطبيع والاعتراف بالكيان الإسرائيلي هو الاستمرار في حكم ليبيا بأي وسيلة، وعليه أن يدرك وهو يتحدث عن مثل هذه الاتفاقات يجب أن تمر عبر كل المؤسسات في ليبيا وأن تكون منتخبة ومعترف بها، لأنه قرار أو اتفاق يعبر عن ضمير الأمة.

 واختتم: المؤكد أن الإعلام العالمي فضح كل شيء وباتت الحقيقة واضحة كالشمس في كبد السماء.

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

الدبيبة لوزير خارجية قطر: لابد من التعاون لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي

أعرب رئيس حكومة الوحدة الوطنية المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة، عن تقديره لوزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، على الدور الذي تقوم به دولة قطر في دعم جهود وقف إطلاق النار في غزة، بالتعاون مع مصر والولايات المتحدة.

وثمّن الدبيبة الجهود القطرية المستمرة في الدفاع عن حقوق الشعب الفلسطيني ودعم قضيته العادلة، مؤكدًا خلال اللقاء الذي جمعه بالوزير القطري على ضرورة استمرار العمل المشترك لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على اعتداءاته المتكررة وضمان عدم تكرار العدوان

مقالات مشابهة

  • «الدبيبة» من دافوس: الانتخابات أحد الحلول لتحقيق الاستقرار في ليبيا
  • المسلاتي: أتحدى الدبيبة أن يشرح مفهوم الاستقرار ومعالمه في ليبيا
  • الجيش الإسرائيلي يقر بأنه لم يتمكن من اغتيال أحد قيادات حركة "حماس"
  • الأمم المتحدة تؤكد التزامها بدعم الاستقرار في ليبيا خلال لقاء مع الباعور
  • البيوضي: الدبيبة يعتمد على الدعم الدولي ولا يمثل الشعب الليبي
  • العرفي: سياسات الدبيبة دفعت ليبيا للانهيار ومصيره يقترب من الحسم
  • رئيس الكيان .. التطبيع مع السعودية يمشي قدما
  • الدبيبة لوزير خارجية قطر: لابد من التعاون لمحاسبة الاحتلال الإسرائيلي
  • “رئيس الكيان”: السعودية هي قاعدة الاسلام ويجب ان نتقدم في التطبيع معها
  • البيوضي: لا سبيل لإنقاذ ليبيا إلا بثورة ضد الوصاية الدولية