يستعد الفنان مصطفى قمر والفنان محمد نور لإحياء حفلًا غنائيًا كبيرًا في الساحل الشمالي، وذلك يوم الخميس المقبل 31 أغسطس الجاري، وسوف يقدموا خلال الحف باقة من أغانيهم المميزة التي يحبها الجمهور.


مصطفى قمر يستعد لعرض خاص فيلمه "أولاد حريم كريم"

 

وفي سياق آخر، يحتفل الفنان مصطفى قمر اليوم بالعرض الخاص للموسم الثاني من فيلمه الجديد "أولاد حريم كريم" في إحدى السينمات بمدينة 6 أكتوبر، ومن المقرر طرح الفيلم يوم الأربعاء المقبل في جميع دور العرض السينمائية.

وطرحت الشركة المنتجة لفيلم أولاد حريم كريم البرومو الرسمي للفيلم، وسيطرت الكوميديا على معظم مشاهد الفيلم، وحقق البرومو نجاحًا كبيرًا ونسب مشاهدة عالية.

مصطفى قمر يروج لأغاني فيلم أولاد حريم كريم


وكان الفنان مصطفى قمر، قد كشف مؤخرًا عن موعد طرح أحدث أعماله الغنائية الخاصة بفيلم "أولاد حريم كريم"،  والتي تحمل عنوان “لت وعجن”، وذلك من خلال مقطع فيديو نشره عبر حسابه الرسمي على موقع “إنستجرام”.

 

وشارك مصطفى قمر جمهوره عدة صور من كواليس فيلم حريم كريم ومقطع فيديو عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، وعلق قائلًا: "ختام صيف 2023 بإذن الله، ودي صور من الفيلم، استعدوا أولاد حريم كريم قريبًا، وكل يومين هتشوفوا وتسمعوا مشاهد وأغاني من الفيلم، وغنوة لت وعجن من كلمات وألحان وغناء سداوي".

من هم أبطال فيلم أولاد حريم كريم؟

 

يضم فيلم أولاد حريم كريم، عدد كبير من النجوم ومن أبرزهم:" مصطفى قمر، خالد سرحان، داليا البحيري، بسمة، تيام قمر، علا غانم، رنا رئيس، عمرو عبد الجليل، هنا داود، يوسف عمر، والعمل من تأليف زينب عزيز، وإخراج علي إدريس.

فيلم حريم كريم

 

ويعد فيلم أولاد حريم كريم، امتداد للجزء الأول من العمل، الذي عرض في عام 2005، وشارك به كل من: مصطفى قمر، بسمة، طلعت زكريا، ياسمين عبد العزيز، داليا البحيري، ريهام عبد الغفور، علا غانم، إدوارد، هناء الشوربجي، يارا جبران، وغيرهم.

 

قصة فيلم أولاد حريم كريم

 

من المقرر أن تدور قصة فيلم أولاد حريم كريم، في نفس الإطار الكوميدي للجزء الأول، حول سباق النساء على كريم، الذي يلعب دوره الفنان مصطفى قمر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: فيلم حريم كريم أبطال فيلم أولاد حريم كريم مصطفى قمر فیلم أولاد حریم کریم الفنان مصطفى قمر

إقرأ أيضاً:

رمضان كريم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهر رمضان له عبق خاص يميزه عن كل شهور السنة، يكفى أنه الشهر الذى أُنزِلَ فيه القرآن، والمسلمون يحتفون فى كل بقاع الدنيا بقدوم هذا الشهر احتفاءً كبيرًا، غير أن احتفاء المصريين واحتفالهم به يتخذ أشكالًا عجيبة وغريبة، سر غرابتها أنها تنطوي على تناقضات ومفارقات فجة، منها على سبيل الدلالة لا الحصر أن غالبية المصريين يتأهبون لاستقبال الشهر بتوفير ما لذ وطاب من المأكولات والمشروبات وبكميات كبيرة ترهق البطن والجيب معًا، رغم أن جوهر فريضة الصوم يتمثل فى العزوف عن شهوات النفس والبطن والغريزة.

يسلك المصريون المسلمون وكأنهم مقبلون على شهر «إفطار»، وليس شهر «صيام». أليس فى ذلك دلالة على أننا فى سلوكنا الدينى نغفل، بل نهمل الجوهر ونتمسك بالمظهر؟ وفقًا لما يحدث على أرض الواقع يمكننا أن نطلق على شهر رمضان «شهر المسلسلات» وليس «شهر العبادات» بسبب التفاف الناس حول التليفزيونات لمتابعة المسلسلات التليفزيونية الحافلة بالمشاهد الفاضحة والألفاظ والمصطلحات الشعبية القبيحة التي تتعارض مع أبسط القيم الأخلاقية والدينية التي يدعو إليها هذا الشهر الفضيل. هذا من ناحية، ومن ناحية أخري لو أن الملايين – بل المليارات – من الجنيهات التي أُنفقت على هذه المسلسلات؛ لو أنها أُنفقت على المستشفيات التي يلجأ القائمون عليها إلى التسول – عبر شاشات التليفزيونات - طوال شهر رمضان؛ لو أن هذه المبالغ الطائلة من المال صُرِفَت على كافة المستشفيات المصرية؛ لصارت فى وضع صحي عظيم. 

اللافت للنظر، خلال نهار أي يوم من أيام رمضان، أن الواحد منا حين يصدر عنه ما ينم عن نفاد الصبر، نقول لبعضنا البعض: «معلهش.. أصله صايم!!»، وكأن الصيام يعطى رخصًة للمرء بارتكاب الأخطاء، فى حين أن الصيام يرقى بالنفس ويتسامى بها، فلا يصدر عن صاحبها إلا كل خير، أما نفاد الصبر وسرعة الغضب بحجة «أننى صائم»، فهى سلوكيات تتناقض تناقضًا تامًا مع الغاية الحقيقية لهذه الفريضة. 

مشهد عجيب وغريب، ومؤسف فى الآن نفسه، نلاحظه جميعًا فى شهر رمضان خلال اللحظات التى تسبق أذان المغرب، نشاهد انطلاق السيارات فى شوارعنا بطريقة جنونية، الكل يسابق الزمن حتى لا يفوته الطعام حين يؤذن المؤذن، فى حين أن هذا المهرول قد فاته أن الهدف من الصيام هو الإحساس بألم الجوع الذي يعايشه الفقراء والمساكين طويلًا.

مشهد آخر نادرًا ما نراه في غير شهر رمضان، ونعنى به ازدحام المساجد بالمصلين حتى أن بعض الشوارع قد تُغلق بسبب كثافة عدد المصلين داخل المسجد، واضطرار عدد كبير منهم للجوء إلى الصلاة فى بحر الشارع. 

هذا الإقبال المكثف لا نجده سوى فى رمضان، وكأن المعبود موجود فى هذا الشهر فحسب، وهذا فى ظنى تفكير أخرق، ينم عن عقلية سطحية، صاحبها «متدين موسمي» يتعبد موسميًا، إذا حل شهر رمضان صام وصلى، وإذا انقضى الشهر فلا صلاة ولا صيام!!

هل هكذا يكون التدين الحق؟ إنه تدين ظاهري، يتمسك صاحبه بالقشور، ويترك اللباب. إن كثيرًا مما نعانى منه مصدره التدين الظاهرى الذى يصل إلى حد الزيف. 

حكى لى أحد الأشخاص أنه كان يرافق امرأة، وحدث أثناء زناه بها أن سمعت صوت الأذان فطلبت منه بحدة وصرامة أن يتوقفا حتى انتهاء الأذان ثم يكملا ما كانا يمارسانه. 

انتبهت تلك السيدة لصوت الأذان، ولم تنتبه إلى كونها تمارس الفحشاء. تناقض فج فى السلوك ينبنى على تدين زائف لم يصل إلى شغاف القلب، ولم يمسس جوهر الروح!!.

أستاذ المنطق وفلسفة العلوم بآداب عين شمس

 

مقالات مشابهة

  • طارق الشناوي: ممدوح عبد العليم أفضل من قدم دور الصعيدي في الدراما
  • طارق الشناوي: أشغال شقة أفضل عمل كوميدي تم تقديمه في رمضان
  • بعد عرض الحلقة 16.. «حكيم باشا» يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي
  • محمد رجب: تعرضت لإحباط كبير في بدايتي وبعض المخرجين قفلوها في وشي
  • أفضل 7 دقائق في رمضان.. تفاعل كبير وإشادات من نجوم الفن ببرنامج قطايف لـ سامح حسين
  • حكيم باشا الحلقة 15.. مصطفى شعبان يصدم أولاد عمه
  • أمّ المعارك البلدية في المتن الشمالي
  • مصطفى عنبة: فكرت في الاعتزال بسبب كثرة حوادث مطربي المهرجانات
  • غناء أمام قبر مصطفى فهمي.. فيديو غريب يثير ضجة
  • رمضان كريم