هل يترشح يلدريم مجددا في إسطنبول؟
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أعلن بن علي يلدريم، الذي سبق له خوض سباق الترشح في انتخابات بلدية إسطنبول عن حزب العدالة والتنمية موقفه من الترشح في انتخابات 2024.
ورغم أنه لا يزال هناك 7 أشهر حتى الانتخابات البلدية، ولكن بشكل خاص في البلديات الكبرى، فإن المرشحين المحتملين، يحظون باهتمام خاص.
وبعد موافقة حزب الشعب الجمهوري على ترشيح أكرم إمام أوغلو، مرة أخرى في انتخابات بلدية إسطنبول الكبرى، تم طرح تساؤل من سيترشح عن حزب العدالة والتنمية؟
وقال عبد القادر سيلفي، كاتب العمود في صحيفة حريت، فيما يتعلق بمرشح حزب العدالة والتنمية لمنصب رئيس بلدية إسطنبول: “يتم الآن وضع أسماء محتملة لترشيحها في منصب عمدة مدينة إسطنبول.
كما ذكّر سلفي بأن نائب رئيس حزب العدالة والتنمية بن علي يلدريم الذي كان مرشحًا لبلدية إسطنبول الكبرى في انتخابات 2019، عندما سئل عما إذا كان سيترشح في هذه الانتخابات، قال: “لقد فاتنا الآن الدور. حزبنا لديه العشرات من المرشحين. لدينا أصدقاء أعزاء جدا. ليس لدي الرغبة في الترشح في انتخابات بلدية إسطنبول. وأريد التعبير عن ذلك بوضوح”.
بن علي يلدريم الذي تنازل عن منصب رئيس البرلمان لخوض الانتخابات البلدية، خسر الجولة الاولى من الانتخابات، وعندما أصر الحزب الحاكم على إعادة الانتخابات التي فاز بها أكرم إمام أوغلو، خسر الجولة الثانية أيضا.
Tags: بلدية إسطنبولبن علي يلدريمتركياالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: بلدية إسطنبول تركيا حزب العدالة والتنمیة بلدیة إسطنبول فی انتخابات
إقرأ أيضاً:
الفنزويليون يشاركون في انتخابات صورية قبل الانتخابات الرسمية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
توجه الفنزويليون إلى صناديق الاقتراع، اليوم الأربعاء؛ لإجراء انتخابات صورية، تمهيدًا للانتخابات الرئاسية المقبلة المقرر إجراؤها في 28 يوليو الجاري.
وذكرت شبكة البلقان الإخبارية المتخصصة في شئون أوروبا الشرقية وأوراسيا، أن التدريب على الانتخابات قدم لمحة عن التحديات التي تواجه محاولة الرئيس نيكولاس مادورو الحصول على ولاية ثالثة وسط استياء واسع النطاق واضطراب اقتصادي.
كما استهدفت الانتخابات الصورية، التي أجراها المجلس الانتخابي الوطني الفنزويلي، إلى تعريف الناخبين بأنظمة التصويت الإلكتروني قبل استخدامها في الانتخابات الرسمية أواخر الشهر الحالي.
وفي العاصمة (كاراكاس) هيمن موظفو الحكومة والموالون للحزب الحاكم على المشاركة في الانتخابات بشكل ملحوظ، وشهدت الأحياء الموالية للحكومة التقليدية إقبالا كبيرا، بينما كانت مراكز الاقتراع في معاقل المعارضة خاوية.
وأشادت نائبة الرئيس التنفيذي ديلسي رودريجيز بالتدريبات باعتبارها شهادة على التزام فنزويلا بالديمقراطية والاستقرار، لاسيما في القطاعات الشعبية التي شهدت أكبر قدر من المشاركة.
ومن المتوقع أن تشكل الانتخابات المقبلة واحدة من أصعب التحديات التي يواجهها الحزب الاشتراكي الموحد الفنزويلي منذ وصوله إلى السلطة قبل 25 عامًا تحت قيادة الرئيس السابق الراحل هوجو تشافيز.