حمادة كان مصمم|ابنة البلوجر "أم زياد" في التحقيقات: أمي بتفتري ومشافتش حاجة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أدلت ابنة البلوجر هبة السيد الشهيرة بـ أم زياد، باعترافات تفصيلية حول واقعة اتهام والدتها وشقيقها بالاتجار فيالبشر وإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، حيث قررت بأن والدتها كانت تعمل خادمة في المنازل.
في البداية الفيديو سبب التشهير بيا ده كان سببه إن ماما وبابا في بينهم خلافات كتير أوي من ساعة ما اتطلقوا ومن ساعتها المشاكل ما هديتش خالص الموضوع ده ابتدى لما ماما كانت بتنزل فيديوهات ليها لما اتجوزت عم حسن بتاع المطبخ اللي كان بيركب لها المطبخ في شقتنا الجديدة وكانت بتقول في الفيديو إنها اتجوزت شخص تاني غير بابا عشان الناس تنساه خالص وإن الشخص ده جابلها شقة في القاهرة ودهب كتير وبتقول إنه له إخوات كتير وده كله عشان تلمع صورته قدام الناس وفي نفس الوقت مكنتش بتقول اسمه قدام الناس وده لأن هو مش معرف غير أمه وأبوه بالجوازة دي ومش قايل لحد من بقية أهله بخصوص الجوازة وده لأنه مجبلهاش أي حاجة ومدفعش أي حاجة حتى فلوس المأذون هي دفعها وده کله عشان تتطلع صورة أبويا وحشة قدام الناس والمشاهدين وعشان الناس تبقى متشوقة تعرف مين جوزها الجديد اللي جبلها كل ده وعشان المشاهدات تزيد وفي الوقت ده أنا مشفتش الفيديو ولا أخويا وأبويا هو اللي شافه لما كنا عنده وساعتها أبويا شاف الفيديو ومعجبوش إنها بتعيب فيه وبتشكر في اللي اتجوزته جدید ده،وخصوصا إن أبويا عارف جوزها الجديد كويس وإنه شحات وجعان وإن أمي هي اللي بتصرف عليه وعاملة منه حاجة قدام الناس وبتعيب في أبويا.
وقالت حبيبة إبنة البلوجر هبة السيد الشهيرة بـ أم زياد، انا عن الموضوع بتاع علاقتي بأخويا "حمادة "محمد ده كشفه أخويا الصغير زياد لماما في الشقة الجديدة، وتفاصيل القصة هي إن محمد أخويا كان بيمارس معايا حاجات عيب وكان بيفضل يلامس جسمه فيا وأنا كنت بحاول أبعده لكن هو كان مصمم انه يعمل كده، وكنا بنتعامل عادي كل يوم ولا أكن في حاجة حصلت، لكن موضوع محمد ده كان بيحصل فعلا في الشقة القديمة أكثر من مرة وكان بيلامس جسمه فيا كتير".
كل مرة كان يعمل كده لمدة 3 دقائق أو 4، والموضوع ده حصل كثير والمرة الوحيدة اللي حصل فيها كده كان قدام زياد أخويا الصغير في إجازة نص السنة وساعتها ماما مقالتليش حاجة لا ليا أنا ولا محمد أخويا وآخر مرة حصل الموضوع ده كان في الأسبوع اللي قبل العيد.
أما عن ادعاء والدتها أنها اكتشفت تعدي شقيقها حال تواجدهم بمسكنكم القديم: الكلام ده أصلا محصلش لا هي اكتشفتنا ولا شافتني والكلام ده ولا مرة عكس اللي هي قالته في الفيديو، هي بس استغلت إن زياد قالها إن محمد أخويا عمل كده معايا من 3 شهور قدامه لكن محصلش إنه عمل كده أصلا وهي بس بتقول كده عشان ترد علی بابا وتفضحنا قدامه وقاصده إنها تفتري عليه، وطبعا لما تفتري عليه وتقول إنها قالتله موضوعي أنا وأخويا وهو ميعملش حاجة ويقول لمحمد يضرب نفسه بالشبشب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ده کان
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: «أصعب لحظاتي لما أخويا إبراهيم أصيب بكانسر وأبويا دخل العناية»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد إنه في عام 2008، كان يعمل في الصحافة كرئيس تحرير لجريدة "المصري اليوم"، اتصل بي أخي، محسن الجلاد، السيناريست الكبير، ليخبرني أن أخينا إبراهيم، يمر بأزمة صحية خطيرة، قال لي إن "فكه وأسنانه وقعوا تماما"، وبعد الفحوصات، أخبرنا الطبيب أن الحالة خطيرة، وانقسمت الآراء بين احتمالية أن تكون المشكلة مناعية أو سرطان.
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب عبر «الراديو 9090»: «وقع الخبر كالصاعقة عليّ، فإبراهيم ليس مجرد أخ لي؛ هو توأمي، ونتشارك تاريخ الميلاد نفسه 6 سبتمبر، وبينما كنت أحاول استيعاب الموقف، واجهت أزمة أكبر: (دخل والدي العناية المركزة إثر جلطة حادة أثرت على المخ، وكان يتلقى العلاج بالمستشفى ، وفجأة وجدت نفسي بين أزمتين مأساويتين: والدي يصارع الموت، وأخي يواجه معركة صحية كبيرة)، وبدأت أعيش في حالة من الانهيار؛ وتواصلت مع أطباء في فرنسا لمناقشة حالة أخي، وأوصوا بنقله إلى هناك فورًا. لكنني كنت أمام نارين: هل أسافر بأخي للعلاج في فرنسا، أم أبقى بجانب والدي الذي كان يحتضر في العناية المركزة؟ وصلت إلى حالة من التوتر والحيرة، حتى أنني فقدت الوعي في أحد الأيام ونقلت إلى المستشفى».
وتابع الكاتب الكبير: «بعد استيقاظي، عرفت أنني تعرضت لحالة من الانهيار العصبي الكامل، وأنه قد أُعطيت حقنة جعلتني أنام لمدة 17 ساعة، وحضر الدكتور أحمد عكاشة، الطبيب النفسي العالمي، وجلس معي لحوار استمر ساعتين، فقال لي: "لو كان الاختيار أمام والدك، فمن المؤكد أنه سيختار أن تنقذ أخاك".
وتوضأت وصليت، رغم ضعفي الشديد، ووجدت نفسي أذرف الدموع بحرارة، رفعت يدي إلى السماء وقلت: "يا رب، إذا كنت تحبني وتحملني طوال حياتي، امنحني رجاءين: أن أدفن أبي بيدي، وأن يعود أخي إلى أولاده سالمًا.. يا رب، اكتب لي الخير في هذه الرحلة التي أنا على وشك خوضها».
وأضاف: «سافرت وأنا لا أملك سوى أملي بالله، وفوجئت بعد ذلك بأن الخير انهمر عليّ كالمطر، كنت أحاول تدبير مبالغ مالية ضخمة بالعملة الصعبة (اليورو) لمواجهة تحديات علاج أخي إبراهيم، فجأة، وجدت الدعم من المهندس صلاح دياب، الذي أعتبره بمثابة والدي، واستجمعت قواي وتوجهت إلى والدي الذي كان في العناية المركزة، وقلت له: «يا بابا، أنا مسافر بإبراهيم فرنسا، وأرجوك متّمِتش غير لما أرجع»، لافتا إلى أنه «عند وصولي إلى فرنسا، استعنت بالفنانة التشكيلية العالمية شاليمار شربتلي، التي رتبت كل شيء هناك لاستقبالنا، مما جعلني أرى خيرًا آخر ينتظرنا، توجهنا إلى المستشفى الأمريكي في فرنسا، أكد الطبيب أن الحالة ليست سرطانًا، بل حالة نادرة تستدعي إجراء عملية لزرع فك من عظمة الفخذ أو الحوض. كان هذا الخبر بمثابة الفرج المنتظر».