صراحة نيوز:
2024-09-08@22:17:55 GMT

الاحتلال يعتقل 5 فلسطينيين من رام الله

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

الاحتلال يعتقل 5 فلسطينيين من رام الله

صراحة نيوز – اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الثلاثاء، خمسة فلسطينيين خلال اقتحامها عدة مناطق في محافظة رام الله والبيرة.

وأفادت مصادر لـ”وفا”، بأن الاحتلال اعتقل خلال اقتحامه بلدة سلواد شرق رام الله، المحرر بسام حماد، والطالب في جامعة بيرزيت عبد الغني فارس.

كما اعتقل من حي المصايف بالمدينة، الطالب في جامعة بيرزيت، المحرر أحمد تركمان.

وأضافت المصادر، أن جنود الاحتلال اعتقلوا المحرر الجريح مصطفى غوانمة خلال اقتحام مخيم الجلزون شمال رام الله، فيما جرى اعتقال الفلسطيني عبيدة البرغوثي خلال اقتحام بلدة بيت ريما شمال غرب المحافظة.
وفا

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي الشباب والرياضة مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن عربي ودولي الشباب والرياضة مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة رام الله

إقرأ أيضاً:

قتلوها ورقصوا فرحاً

الثورة / وكالات

رصاصتان فقط، أطلقهما قناص من جيش الاحتلال الإسرائيلي كان يعتلي تلة في بلدة بيتا جنوب نابلس، أصابت إحداهما المتضامنة الأميركية من أصول تركية عايشة-نور إيجي (26 عاما)، في رأسها، أدت إلى خروج الأنسجة من الدماغ.

استشهدت إيجي، حسب ما أكد مدير مستشفى رفيديا الجراحي الحكومي في نابلس فؤاد نافعة أمس الأول، متأثرة بإصابتها الحرجة.

لم يمض سوى يومين على وصول المتضامنة ايجي إلى فلسطين للمشاركة ضمن حملة “فزعة” لدعم وحماية المزارعين الفلسطينيين من انتهاكات الاحتلال والمستعمرين، إلى جانب عدد من المتضامين الأجانب.

ويروي المواطن سعد ذياب- من بلدة بيتا- تفاصيل إصابة المتضامنة إيجي، فيقول: “خلال مشاركة عدد من المتضامنين الأجانب مع أهالي البلدة في المسيرة الأسبوعية المناهضة للاستيطان، كانت قوات الاحتلال تنشر القناصة على إحدى التلال القريبة التي تبعد نحو 200 متر عن مكان إصابة المتضامنة”.

ويضيف ذياب لوكالة “وفا”: “لم تمض نصف ساعة، حتى أطلق جنود الاحتلال قنابل الغاز السام بكثافة صوب المشاركين، وكانت المتضامنة ايجي تتحدث إلى أحد أصدقائها، فأطلق جنود الاحتلال رصاصتين إحداهما استقرت في رأسها والأخرى أصابت شظاياها أحد شبان البلدة، وبعد ذلك رأيت الجنود يرقصون فرحين لما أقدموا عليه”.

ويتعرض المتضامنون الأجانب لمسلسل من الاستهداف والاعتداء من قبل قوات الاحتلال والمستعمرين.

وقبل نحو شهر، اعتدى مستعمرون على ثلاثة متضامنين أجانب خلال تواجدهم لحماية المزارعين في بلدة قصرة جنوب نابلس. كما اعتدوا يوم الأربعاء الماضي على متضامنين في ذات البلدة، ما أدى إلى إصابتهما بكسور ورضوض.

ويقول محافظ نابلس غسان دغلس، معقبا على حادثة استشهاد المتضامنة الأميركية، إن “هذا الرصاص والسلاح الذي ترسله الولايات المتحدة الأميركية لدولة الاحتلال، يقتل مواطنين أميركيين، كما يقتل الأطفال في غزة والضفة».

ويضيف: “هذه جريمة بشعة، والاحتلال يتحمل مسؤولياتها باستهدافه متضامنين أجانب على أرض بلدة بيتا جاؤوا من أجل السلام، وها هم يقتلون السلام، وعلى العالم إيقاف هذه الحرب المجنونة ضد الفلسطينيين».

وينظم أهالي بلدة بيتا مسيرة أسبوعية عقب صلاة الجمعة تنديدا بالاستيطان، مطالبين بإخلاء البؤرة الاستعمارية “أفيتار” المقامة على أراضي المواطنين في قمة جبل صبيح.

ويؤكد رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان، إن استشهاد الناشطة إيجي، جريمة تضاف إلى سلسلة الجرائم التي ترتكبها دولة الاحتلال بحق الشعب الفلسطيني والمتضامنين معه والمؤمنين بعدالة قضيته.

ويشير إلى أن دولة الاحتلال باستهدافها للناشطة الأجنبية تريد أن توصل رسالة تهديد بالرصاص والدماء لكل من يفكر أن يتضامن مع القضية الفلسطينية، وأن يشارك في فعاليات حماية الأرض الفلسطينية وصد اعتداءات المستعمرين المسلحين.

ولم تكن المتضامنة ايجي وحدها من استشهدت دفاعا عن فلسطين، فكانت الحادثة الأبرز عندما سحقت جرافات الاحتلال المتضامنة الأميركية راشيل كوري يوم 16 مارس 2003 في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، حين وقفت بوجه آلية عسكرية إسرائيلية أثناء هدمها منازل المواطنين.

وفي الثاني من مايو 2003، قتلت قوات الاحتلال الصحفي والمتضامن الويلزي جيمس هنري ميلر داخل قطاع غزة خلال تصويره فيلم وثائقي لهيئة الإذاعة البريطانية.

في حين استشهد ناشط السلام البريطاني توم هُرندال، برصاص جيش الاحتلال في الرأس، في 13 يناير عام 2004 خلال احتضانه طفلة فلسطينية صغيرة محاولا حمايتها من الرصاص في مدينة رفح.

مقالات مشابهة

  • عاجل| حزب الله يعلن استهداف 9 مواقع عسكرية إسرائيلية على حدود لبنان
  • الاحتلال يعتقل 35 مواطنا على الأقل من الضفة
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 35 فلسطينياً في الضفة الغربية
  • الاحتلال يعتقل 8 مواطنين بالخليل صباح اليوم الأحد
  • قتلوها ورقصوا فرحاً
  • الاحتلال يعتقل فلسطينيا بدعوى محاولته تنفيذ عملية دهس قرب رام الله
  • الاحتلال يعتقل 3 مواطنين خلال مداهمات بالضفة
  • إصابات واعتقالات إثر شن الاحتلال حملة اقتحامات بالضفة
  • مستوطنون إسرائيليون يهاجمون عرب المليحات بالأغوار وجيش الاحتلال يعتقل 3 منهم
  • الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين في الخليل وبيت لحم