هيئة الزكاة تعلن عن إقامة مزاد علني لبيع أثاث رجيع وسيارات بجمرك ميناء جازان
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أعلنت هيئة الزكاة والضريبة والجمارك، عن إقامة مزاد علني لبيع اثاث رجيع وسيارات في جمرك ميناء جازان, وفق الضوابط والاشتراطات.
كما لفتت الهيئة، أن المزاد سيُقام بجمرك ميناء جازان وتبلغ رسوم المزاد 10,000.00 ريال سعودي يوم الخميس الموافق 31-8-2023 الذي المقرر انطلاقه في العاشرة صباحًا.
شروط المزاد
1- دفع مبلغ تأمين إلزامي (10,000) عشرة آلاف ريال بشيك مصدق باسم هيئة الزكاة والضريبة والجمارك
2- دفع كامل القيمة بعد ترسية المزاد مباشرة.
3- دفع ضريبة القيمة المضافة بنسبة 15%، علاوة على قيمة البيع.
4- يجب على المشتري إخراج البضائع المباعة خلال المدة المذكورة في محظر البيع والالتزام بها، وسيتم احتساب رسوم أرضيات في حال تجاوز المدة المسموح بها ومن ثمّ عرضها للبيع مرة أخرى.
5- لا يحق دخول المزاد للمزايد الا أن يكون الشيك باسم المزايد ويتم مطابقته قبل الدخول للمزاد.
6- يشترط لحضور المزاد التسجيل المسبق لدى الجمرك.
تفاصيل البضائع
عدد (38) مكيف سبيلت
عدد (15) مكيف كاسيت
عدد (2) فرامة ورق
عدد (6) اثاث مكتبي
عدد (6) اثاث
عدد (20) اثاث متنوع
عدد (مجموعة ) خشب
عدد (3) الات مكتبية
عدد (1) هونداي
عدد (1) تاهو
عدد (1) تويوتا
تعلن هيئة #الزكاة_والضريبة_والجمارك عن إقامة مزاد علني لبيع "أثاث رجيع وسيارات" في جمرك ميناء جازان، وفق الضوابط والاشتراطات المذكورة.
للتفاصيل:
????| https://t.co/upZ6ifGNJL#زاتكا pic.twitter.com/mCrWXYnKmz
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أهم الآخبار الزکاة والضریبة هیئة الزکاة
إقرأ أيضاً:
حكم من أخرج الزكاة لشخص وتبين فيما بعد أنه غير محتاج
حكم من أخرج زكاة أمواله لشخص ما ، وتبين له بعد ذلك أن الشخص غير محتاج؟ سؤال أجاب عنه الدكتور مجدى عاشور، أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، والمستشار الاكاديمى لمفتى الجمهورية سابقا.
وقال مجدى عاشور في إجابته عن السؤال: انه لابد أن يتحرى دافع الزكاة الأشخاص الذين يعطيهم من أموال زكاته بأن يكونوا من المستحقين لها.
وأوضح انه إذا أخرج أمواله - بعد ذلك التحري- لشخص ما ثم تبين له أنه ليس محتاجا فلا يجب عليه إعادة إخراجها مرة أخرى.
أما إن قصر في التحري عند إخراجها فعليه إعادة إخراجها مرة أخرى.
اجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها مضمونة: ما حكم إخراج شنط رمضان من زكاة المال؟ فهناك رجلٌ يسأل في أنه قد لَاحَظَ كثيرًا مِن الناس في أحد الأعوام يُخرِجون زكاة أموالهم في "شنط رمضان"، حتى صار ذلك ظاهرةً عامةً في ذلك العامِ، فهل يجوز ذلك شرعًا؟.
لترد دار الإفتاء موضحة: ان الأصل في الزكاة أن تُدفع إلى الفقراء والمحتاجين مِن جنس المال الذي وجَبَت فيه الزكاةُ، فإن تأكد للمزكي أن مصلحةَ فقراء معيَّنين تكمُن في إعطائهم الزكاة في صورة سلع غذائية (شنط رمضانية) -جاز له ذلك شرعًا، على ألَّا يصير هذا السلوكُ ظاهرةً عامةً فينأى بالزكاة عن مقصدها من كفاية مستحقيها في كافة شؤون حياتهم ونفقات عيشهم، وعلى أن تكون تلك السلع مما يحتاجون إليه فعلًا، لا مما يُفرض عليهم أو قد لا يكون من حاجاتهم الأصلية، خاصة وأن حاجة المستحقين للزكاة لا تنحصر في الطعام والشراب، بل يحتاجون إلى غير ذلك من الملبس والمسكن والعلاج والتعليم ودفع الفواتير وشراء الأجهزة الضرورية ونحوها.