108 وظائف جديدة في جامعة بني سويف.. اعرف الشروط والمستندات المطلوبة
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تفاصيل الوظائف الشاغرة في المستشفى التخصصي بجامعة بني سويف، والمستندات المطلوبة وطريقة التقدم للوظائف، وآخر موعد للتقديم.
الوظائف المطلوبة108 وظائف للعمل كـ طبيب مقيم عن طريق الإعارة.
شروط التقدم للوظائفالحصول على بكالوريوس الطب والجراحة من كلية الطب البشري جامعة بني سويف.
- أصل شهادة التخرج.
- أصل شهادة الامتياز.
- أصل بيان الدرجات.
- 1- أصل شهادة الميلاد.
- عدد (5) صور بطاقة الرقم القومي.
- عدد (5) صور شخصية حديثة.
- شهادة الخدمة العسكرية للذكور.
- أصل مزاولة المهنة.
- برنت تأميني كمبيوتر.
- صحيفة الحالة الجنائية.
- إقرار الذمة المالية.
- كعب عمل.
- دوسيه بلاستيك لحفظ الأوراق.
طريقة التقديم على الوظائفحسب بوابة الوظائف الحكومية، تقدّم الطلبات باسم الدكتور المدير التنفيذي لمستشفيات جامعة بني سويف، في إدارة شؤون الأطباء بالمستشفيات الجامعية، في المواعيد المعلنة.
مواعيد التقديمالتقديم على الوظائف متاح في الفترة من 23 أغسطس الجاري وحتى 6 سبتمبر المقبل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: وظائف التعليم العالي وظائف جديدة وظائف شاغرة بنی سویف
إقرأ أيضاً:
تعيين أكاديمي في جامعة عدن رغم فضيحة تزوير وبيع شهادة ماجستير لصالح قيادي في الانتقالي
أصدر رئيس جامعة عدن، الدكتور الخضر ناصر لصور، قرارًا يحمل الرقم (150) لسنة 2025، يقضي بتعيين الدكتور علي ناصر سليمان الزامكي مساعدًا لنائب رئيس الجامعة لشؤون الطلاب، ضمن تغييرات أكاديمية جديدة أعلنتها إدارة الجامعة.
ويأتي هذا التعيين المثير للجدل بعد أشهر فقط من فضيحة هزّت الأوساط الأكاديمية، حيث اتُّهم الدكتور الزامكي بتزوير وسرقة وبيع شهادة ماجستير لصالح عبدالرؤوف السقاف، القيادي في المجلس الانتقالي الجنوبي ووكيل محافظة عدن لشؤون الشباب.
وكانت رئاسة جامعة عدن قد أصدرت في مارس الماضي قرارًا بإقالة الدكتور الزامكي من منصبه كعميد لكلية العلوم الاجتماعية والإنسانية (تعليم عن بُعد)، وتعيين الدكتور وضاح أحمد صالح منصر خلفًا له، بموجب القرار رقم (12/7) لعام 2025م.
وجاءت تلك الإقالة ضمن سلسلة من الإجراءات التي اتخذتها الجامعة، شملت إلغاء درجة الماجستير الممنوحة لعبدالرؤوف السقاف، ومنع الزامكي من الإشراف أو الالتحاق بأي برامج أكاديمية مستقبلية داخل الجامعة، بالإضافة إلى إيقاف عدد من الأكاديميين المتورطين في القضية وإحالتهم للتحقيق.
ورغم هذه السابقة الخطيرة، فقد عاد الدكتور الزامكي إلى الواجهة الأكاديمية من بوابة تعيينه في منصب رفيع داخل الجامعة، ما يثير تساؤلات واسعة حول آلية اتخاذ القرارات داخل المؤسسات التعليمية ومدى التزامها بمعايير النزاهة والشفافية.