الجديد برس:
2024-07-26@05:01:48 GMT

تحركات بريطانية حول منابع النفط في حضرموت وشبوة

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

تحركات بريطانية حول منابع النفط في حضرموت وشبوة

الجديد برس:

تواصل بريطانيا حالياً توسيع تواجد قواتها في محافظات اليمن الشرقية التي تتركز فيها الثروات النفطية والغازية، خصوصاً حضرموت وشبوة، وفق تقرير نشره موقع “BNN Breaking” البريطاني.

وأفاد تقرير أعدته الصحافية الدولية كاستوري تشاكرابورتي، بأن مسؤولين بريطانيين بحثوا مع مسؤولين يمنيين آليات توسيع تواجد قواتها التي تتمركز في محافظة حضرموت ليشمل محافظة شبوة، وكلا المحافظتين غنيتان بالنفط.

وحسب التقرير، عقد السفير البريطاني المنتهية ولايته لدى اليمن، ريتشارد أوبنهايم، وأعضاء طاقم السفارة، مؤتمراً عبر الفيديو مع محافظ شبوة، عوض بن الوزير العولقي، لبحث تعزيز التواجد العسكري البريطاني في المنطقة وتحديداً في محافظة شبوة.

وبحسب ما أوردته تشاكرابورتي أعرب السفير البريطاني عن اعتقاده بأن هذا الانتشار يمكن أن يساعد الإمارات والقوات المتحالفة معها في المناطق النفطية شرق اليمن، ويلبي مساعي بريطانيا في مزيد من الاستحواذ والسيطرة على الحصص الاستثمارية في منابع النفط عبر اتفاقيات اقتصادية قد يفرزها أي اتفاق سلام مستقبلي.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

تماثيل “أسُود ووعُول” أثرية منهوبة تعرض في متاحف عالمية

الوحدة نيوز:

قال الباحث المتخصص والمهتم  بتتبع الآثار اليمنية في الخارج ، عبد الله محسن، أن عددا من تماثيل الأسُود البرونزية اليمنية موزّعة في متاحف أوروبية، وفي الولايات المتحدة.

وذكر محسن في منشور له على صفحته بـ”فيسبوك”، إن أشهر تلك الآثار الموجودة في المتحف الوطني للفن الآسيوي “سميثسونيان” في الولايات المتحدة الأمريكية، ومتحف فيتزويليام “كامبردج” في بريطانيا، ومتحف “إسرائيل” في القدس.

وأضاف “قبل ما يزيد عن 27 قرنا من الزمان في مدينة نشن (نشان) مملكة معين، كانت الصناعة وسبك المعادن من جوانب الصورة الذهنية عن حضارة اليمن”.

وأردف الباحث اليمني المقيم في الخارج “كانت البرونزيات بأنواعها رائجة بما في ذلك تماثيل الأسُود، ومن هناك جاءت أسُود مجموعة شلومو موساييف، وهو جامع آثار وتاجر مجوهرات إسرائيلي”.

ووفقا للباحث “عبدالله محسن” فإن مموساييف رجل أعمال وتاجر مجوهرات ذائع الصيت وجامع آثار يهودي من بخارى، ولد في القدس وانتقل للعيش في بريطانيا عام 1963م، جمع في حياته أكثر من ستين ألف قطعة أثرية منها المئات من روائع آثار اليمن في محاولة لإثبات صحة التوراة تاريخياً.

وبشأن أسَد متحف فيتزويليام “كامبردج”، قال “فهو من آثارنا في حضرموت، وله قصة شهيرة”، وقد أوردها في سياق التعليقات عن طريق حكاية جرت بين السلطان القعيطي وأحد المستشرقين الغربيين.

وأفاد أن الأسُود الأخرى تبرّعت بها لمتحف سميثسونيان المؤسسة الأمريكية لدراسة الإنسان “مجموعة ويندل وميرلين فيليبس”، وهي واحدة من أشهر بعثات الآثار في اليمن، حسب تعبيره.

وساهمت الحرب في اليمن منذُ العام 2015م وحتى اليوم، وانعدام الأمن والاستقرار بانتشار عمليات النهب وتهريب منظمة وواسعة لكميات كبيرة من الآثار، والتي تقدر الإحصاءات، بأن عدد القطع المعروضة في المزادات العالمية، والمنصات المتعددة خلال فترة الحرب بما يزيد على 10 آلاف قطعة أثرية.

مقالات مشابهة

  • الخارجية: تحركات لمجابهة الحملة ضد السودان والدعوة الأمريكية قيد التشاور
  • تماثيل “أسُود ووعُول” أثرية منهوبة تعرض في متاحف عالمية
  • مناخ بريطانيا ازداد حرا ومطرا وفق تقرير لهيئة الأرصاد الجوية
  • تصريح مهم لـ مسؤولين بالبيت الأبيض بشأن مفاوضات صفقة المحتجزين
  • السعودية ترسل قوات معززة بمئات الآليات العسكرية إلى محافظة شبوة
  • الخارجية الإيرانية تستدعي السفير البريطاني‬⁩ في ⁧‫طهران
  • ألمانيا وبريطانيا توقعان إعلانا للدفاع المشترك
  • “ديكلاسيفايد”: بريطانيا تتستر على لقطات توثق قصف الاحتلال قافلة الإغاثة الدولية في غزة
  • الأردن وبريطانيا يؤكدان ضرورة وقف إطلاق النار في غزة
  • بلدي مصراتة يبحث مع السفير البريطاني التعاون المشترك في مختلف المجالات