أبيات شعر عن اليوم الوطني السعودي

تحتفل المملكة العربية السعودية في 23 سبتمبر من كل عام بـ اليوم الوطني السعودي لتوحيد المملكة، ويعود هذا التاريخ إلى المرسوم الملكي الذي أصدره الملك المؤسس عبد العزيز، تاريخ 17 جمادى الأولى عام 1351هـ، الذي قضى بتحويل اسم الدولة من مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها إلى المملكة العربية السعودية، وذلك ابتداءً من يوم الخميس 21 جمادى الأولى 1351 هـ، والموافق يوم 23 سبتمبر من عام 1932م، وفيما يلي نقدم لكم أجمل أبيات شعر عن اليوم الوطني السعودي 93:

اقرأ ايضاًأجمل ما قيل عن اليوم الوطني السعودي 93أبيات شعر عن اليوم الوطني السعوديفي يومٍ كهذا نستذكر فخراً وعزّةً،يوم الوطن الذي عاشقٌ له القلبُ يدقُّ،في سماءِ الوطنِ ترفرف الأعلامُ بفخرٍ،وتتوشح الأرضُ بالفرحِ والبهجةِ والسرورِ.

منذ زمنٍ بعيدٍ والمملكةُ شامخةٌ،تحمل عبقَ التاريخِ والأجدادِ والذكرياتِ،وما زالتْ تسيرُ على دربِ التقدمِ والإزدهارِ،وتعملُ بجدٍ وعزيمةٍ لتحقيقِ المستقبلِ الباسمِ.في هذا اليومِ الوطني نتوحدُ كشعبٍ واحدٍ،نعبرُ عن حبِّنا للوطنِ بأبياتِ الشعرِ والأناشيدِ،نستذكرُ بكل فخرٍ إنجازاتِ الوطنِ المتعددةِ،ونعلنُ للعالمِ أجمعِ فخرَنا بوطنٍ نمتلكُهُ ونعشقهُ.فلنرفعْ أعلامَ الوطنِ بكل فخرٍ وعزّةٍ،ونعملَ جاهدينَ من أجلِ تقدمِهِ ورقيِّهِ،فالمملكةُ بقيادةِ قيادةٍ حكيمةٍ،ستبقى دوماً تتألقُ كنجمٍ ساطعٍ في سماءِ العالمِ.كل عامٍ ووطني الحبيبُ في تقدمٍ وازدهار،وكل عامٍ وشعبي الوفيُّ يعملُ بجدٍ واجتهاد، نحوَ مستقبلٍ أجملْ، مملوءٍ بالأمانِ والسرور،يحملُ بين طياتِهِ إنجازاتٍ تزيّنُ بها التاريخَ الباسم.قصائد وطنية سعودية نبطيةفي عامٍ كله فخرٌ واعتزاز، يأتي اليوم الوطني السعودي، يومٌ نمتزج فيه بين الماضي العريق والحاضر الجميل،نحتفل بوطنٍ غنيٍ بالتراث والتطور، يا له من يومٍ سعيد!على أرضٍ شامخةٍ تحتضن التنوع والتقدم،وبين جبالٍ وصحارى تعانق السماء الزرقاء،نجمع الأماني والأحلام في قلبٍ واحد،نعمل من أجله بكل جهدٍ وإخلاصٍ وهمة.في هذا اليوم نتذكر تضحيات الأجداد والآباء،ونفخر بتطور الوطن وإنجازاته في كل المجالات،من طرقٍ وجسورٍ إلى برامجٍ تنمويةٍ متقدمة،كل هذا يعكس رؤيةً حكيمةً تقودنا نحو الأفضل دائماً.وعلى صعيدين نحتفل في هذا اليوم،نحتفل بالوحدة والتلاحم الذي يجمع شعبنا،ونحتفل بالانفتاح والتقدم الذي يقودنا للمستقبل،في هذا اليوم الوطني، نرتقي ونفتخر بوطننا الحبيب، السعودي.شعر عن اليوم الوطني قصير

وبلا وطني لقيتكَ بعد يأسٍ          كأني قد لقيتُ بك الشبابا

وكل مسافرٍ سيؤوبُ يوماً           إِذا رزقَ السلامة والإِيابا

وكلُّ عيشٍ سوف يطوى           وإِن طالَ الزمانُ به وطابا

كأن القلبَ بعدَهُمُ غريبٌ            إِذا عادَتْه ذكرى الأهلِ ذابا

ولا يبنيكَ عن خُلُقِ الليالي          كمن فقد الأحبةَ والصِّحابا

شعر عن اليوم الوطني للاطفال

روحي وما ملكت يداي فـداه               وطني الحبيب وهل أحب سـواه
وطني الذي قد عشت تحت سمائه            وهو الذي قد عشتفوق ربـاه
منذ الطفولة قد عشت ربوعـه                 إني أحب سهولـه وربـاه
وطني الحبيب وأنت موئل عزة               ومنار إشعــاع أضاء سناه
في كل لمحة بارق أدعو لــه                   في ظل هام عطرت ذكـراه
في موطني بزغت نجوم نبيـه                  والمخلصون استشهدوا في حمـاه
فـي ظل أرضك قد ترعرع أحمد              ومشى منيبًا داعيًا مـولاه
يدعو إلى الدين الحنيف بهدية                  زال الظلام وعززت دعـتـواه
في مكـة حرم الهـدى وبطيبة                   بيت الرسول ونوره وهـداه

شعر عن السعودية قصير جداشعر عن السعودية قصير جدا للأمير خالد الفيصل، وهي:أنا السّعودي رايتي رمز الإسلام وأنا العرب واصل العروبة بلاديوأنا سليل المجد من بدأ الأيام الناس تشهد لي ويشهد جهاديدستوري القرآن قانون ونظام وسنة نبي الله لنا خير هاديامشي على الدنيا وأنا رافع الهام وافخر على العالم وأنا اجْني حصاديإذا تأخّر بعضهم رحت قدّام وإذا توارى خايفٍ قمت باديإن جيت ساحات الوغَى صرت قدّام وان صرت بلْحالي فلانيب عادَيواظهر على غيري إذا صرت بزْحام عقيد قومٍ بالطّبيعة رياديشعر عن اليوم الوطني الأردنيأردني أنا وبكل عزم أقولهــابفخر واعتزاز اردد كل حروفهاأردني أنا والكون يفهم ما أقولويعرف ما أعني من معاني العزة بهاأردني أنا مرفوعة الرأس دوماأعيش بأنفة ولا أعرف شيئا دونهاأردني انا وعمان الأباة عاصمتيوأبو الحسين تاج عز فوق رأسهاأردني أنا والكل يشهد أني حرةتفتخر الأرض أن يخط اسمي عليهاوطـن سلام ومجد حضارة وقـيـميشـهـد زمـانـه زمـان كـل الأمــمأردن الـعـطـا لـلخيـر عالي الهمموتبقى أردن الفخر يا عـز الـفـخـديرة هـواشم خير شـرف ونـسـبأهـل الحكيمة والراي منهم نـشبقـايـدنا عـبـد الله يـا شــهـم الـعربيـبـقـيـك رب البـيـت لنا عز وفخروطـن نـشامى بـالمراجل يتسامىيـفـدي تـرابه جـنـد ما هاب المنايالأجـل أردن عـالـي مـا حـنا قـامهوتـبـقـى أردن الـفخر يا عز الفخرأبيات شعر عن اليوم الوطني بالفصحىأيا وطني تفدي ترابَك أنفسٌ ***‍ تجودُ بلا خوفِ المماتِ وخطبهِجمالٌ بهِ في السَّهلِ أو بجبالهِ *** وسحرٌ لرمْلٍ لامعٍ فوقَ كُثبهِووحَّدهُ عبدالعزيزِ بِجُهدِهِ *** وجُندٍ لهُ شقُّوا الطريق لدربهشمالٌ غدا جزءً لبعض جنوبه *** وآلف شرقا قد تناءى وغربهوأبناؤه ساروا بنهج أبيهِمُ *** فصان من أيدٍ تهاوت لحربهبهِ قبلةُ الدنيا بمكةَ بوركت *** وقدْ شعَّ نور الحق من فوقِ تُربهِكذا طَيْبَةٌ طابت بِطِيبِ نبيِّنا *** وآلٍ كرام واستنارت بصحبهشعر عن يوم الوطنيدعوني فقد هامَ الفؤادُ بحبِّهِ ‍وما منيتي إلا الحياةُ بقربهِ فليسَلهُ بينَ البلادِ مُشابهٌ ‍ وكلُّ بنيالإسلامِ تحدُو لِصوبهِ ومعروفُهعمَّ البلادَ جميعها وطافَ نواحيالكونِ ماحٍ لكَربهِ أيا وطني تفدي ترابَكأنفسٌ تجودُ بلا خوفِ المماتِ وخطبهِ جمالٌبهِ في السَّهلِ أو بجبالهِ وسحرٌ لرمْلٍ لامعٍفوقَ كُثبهِ ووحَّدهُ عبدالعزيزِ بِجُهدِهِ وجُندٍ لهُشقُّوا الطريقَ لدربهِ ‍شمالٌ غدا جزءً لبعضِ جنوبه ِ ‍وآلفَ شرقاً قد تناءى وغربهِ وأبناؤهُ ساروا بنهجِأبيهِمُ فصانوه من أيدٍ تهاوتْ لحربهِ وصرْناَ نفوقُالغيرَ فيه تقدماً وجزْنا بهِ الجوزاءَ في ظلِّ ركبهِ بهِقبلةُ الدنيا بمكةَ بوركتْ وقدْ شعَّ نورُ الحقِّ من فوقِتُربهِ كذا طَيْبَةٌ طابتْ بِطِيبِ نبيِّنا وآلٍ كرامٍ واستنارتْبصحبهِ وفيهِ رياضُ الحُسنِ تبدو بحسنها تَطوُّرهافاقَ الجميعَ بوَثبهِ ومملكتي فيهِ تُطِلُّ بِدِلِّهاَ وحلَّق فيهاالحسنُ زاهٍ بثوبهِ لنا ملكٌ قادَ البلادَ بحكمةٍ تَرَقَّى بناللمجدِ غايةَ دَأبهِ تَزِينُ وزادتْ رِفعةً وتألقا وفيهِ تَسَامتْواستطابتْ لِطيبهِ مليكٌ لهُ في القلبِ أوسعُ منزلِ هوالوالدُ المحبوبُ مِنْ كُلِّ شعبهِ ويسعى إلى العلياءِدوماً شعارهُ فلا خابَ منْ يسعى و يُرضِي لِربهِفيا ربِّ باركهُ وباركْ جهودَهُ ويسِّرْ عسيرِ الأمرِ سهِّلْ لِصعبهِ

المصدر: البوابة