ماجد محمد

أكد الإعلامي الرياضي عدنان جستنية أن هناك ثلاثة أمور يخاف على الاتحاد منها في مباراته المقبلة أمام فريق الهلال.

وقال جستنية عبر حسابه على موقع إكس :” أخاف على الاتحاد من المدرب نونو سانتو وتخبيصاته واختراعاته أمام الهلال، التحكيم وقرارات خاطئة وحمد الله انخفاض عطاءه وتعطيل الهجمة وسوء تقديراته ورهبة تصيبه في كل مباراة يواجه الاتحاد الهلال”.

وأضاف “حمد الله يذكرني بنجم كبير بكثير في الدوري السعودي ما يبان ويظهر إلا في مباريات تلعب مع الفرق الصغيرة. نانو سانتو كأنه تصيبه ضربة شمس في مواجهة الاندية الكبيرة وفي مقدمتها الهلال”.

ومن المقرر أن يلتقي فريق الهلال بنظيره الاتحاد على ستاد الأمير عبدالله الفيصل يوم الجمعة القادمة الأول من سبتمبر 2023 ضمن منافسات الجولة الخامسة من دوري روشن.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الاتحاد الهلال حمدالله نونو سانتو دوري روشن

إقرأ أيضاً:

حزب الله في المرحلة المقبلة… إرباك في صفوف خصومه!

تعتقد بعض القوى السياسية أنها استطاعت تحقيق نصر سياسي على "حزب الله"، وأنها ستصبح في المرحلة المقبلة قادرة على تفعيل هذه المعادلة  المُراكَمة من أجل فرض بعض المعادلات الجديدة في السياسة الداخلية. 

لكنّ هذه القوى الداخلية تجهل أن ما اعتبرته انتصارًا قد يرتدّ عليها في المدى المتوسط أو ربمّا في المدى القريب. 
احدى أهم عوامل ما سُمّي انتصارًا على "حزب الله" هو ما تعرّض له من ضربات عسكرية اسرائيلية خلال الحرب الأخيرة، وبمعنى آخر، إنّ من انتصر على "حزب الله" هو العدوّ الاسرائيلي، وبالتالي فإن القوى المناهضة للحزب ليست صاحبة الجهد في إضعافه، بل على العكس تماماً، فقد لعبت دور المتفرّج من بعيد أو من قريب في تلك المعركة. 

تعتبر مصادر سياسية مطلعة أن خسارة "الحزب" للحرب تفرض عليه، وفق مفاهيم ومطالب القوى السياسية المعارضة في الداخل اللبناني، ترك موضوع الصراع مع اسرائيل، ما يعني بالنسبة اليهم عودة "الحزب" الى الداخل اللبناني، علماً أنّ هذه القوى تقول عكس هذا الخطاب، إذ تعتبر أنّ  مشكلتها مع "حزب الله" داخلية سيّما مع سلاحه، في الوقت الذي لم يكن لديها أية مشكلة مع اسرائيل عموماً.

 أمام هذا الواقع من الواضح أن "حزب الله" لن يسلّم سلاحه، وإن كان سينكفىء تدريجياً الى الساحة اللبنانية، لذلك فإنّ تركيز "الحزب" على الزواريب الداخلية وخوضه معركة بناء الدولة والإصلاح قد يؤدي الى إرباك كبير في صفوف خصومه وحتى بين حلفائه، إذ إنّ قوة "حزب الله" التي يحتاجها في الداخل اللبناني لا تزال متماسكة وهي في الواقع قوّة شعبية من الدرجة الاولى.

 من هُنا سيكون "حزب الله"، الأقوى شعبياً في لبنان، متفرّغاً في المرحلة المقبلة وخلال الأشهر القليلة المقبلة للداخل اللبناني، وهذا من شأنه أن يزعج خصومه السياسيين لأنه عملياً سيكون أساساً لأي ضغط شعبي داخلي، ما يعزّز قدرته على الضغط محلياً والتي ستكون أكبر بكثير من المرحلة الفائتة حين كان يجيد "التطنيش" عن أمور عدّة بسبب انشغاله في الواقع العسكري.
  المصدر: خاص لبنان24

مقالات مشابهة

  • فريق «PIM» يعرض مشروعه أمام رئيس الوزراء: تصنيع ماكينة حقن بلاستيك في مصر
  • فريق برادي يتصدر التصفيات التأهيلية لبطولة القوارب الكهربائية السريعة “E1”
  • الجوير على أعتاب للاحتراف الخارجي
  • حزب الله في المرحلة المقبلة… إرباك في صفوف خصومه!
  • اتحاد الكرة يرفض طلب النصر بتحديد جنسيات الحكام.. فيديو
  • هشام حنفي: علامات استفهام على كولر بسبب التشكيل والتغييرات.. وفاركو فريق قوي
  • «نعمة الأمن».. نص خطبة الجمعة المقبلة 24 يناير 2025
  • البكيري بعد فوز الاتحاد: وراك يا الهلال.. فيديو
  • بنزيما يقود الاتحاد للفوز على الشباب
  • الأوقاف تخصص موضوع خطبة الجمعة المقبلة حول نعمة الأمن