لم يكن حديث الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله خالياً من التصعيد السياسي الداخلي، اذ ربط كامل حديثه بالتصويب على خصومه الداخليين.
وتقول المصادر "إن نصرالله اوحى بأن المرحلة المقبلة ستكون مرحلة إشتباك سياسي، خصوصا انه اعاد التذكير بموقف بعض الاحزاب السياسية من وجود المسلحين في الجرود اللبنانية السورية".
وترى المصادر "إن هذا التصعيد ليس مرتبطا بالمعركة الرئاسية، بل بالمواجهة التي تتصاعد في المنطقة بين حلفاء ايران والولايات المتحدة الاميركية".
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مصر وقبرص واليونان يؤكدون ضرورة وقف التصعيد في المنطقة
انطلقت أعمال القمة الثلاثية العاشرة بين مصر وقبرص واليونان اليوم في القاهرة بحضور الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ورئيس قبرص نيكوس خريستودوليدس ورئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس.
وأكد الرئيس المصري في الكلمة الافتتاحية للقمة أهمية التعاون المشترك بين مصر وقبرص واليونان، والتنسيق بشأن التطورات والأوضاع بمنطقة الشرق الأوسط لدعم الاستقرار ووقف تصعيد الصراع في المنطقة، واصفًا هذا التعاون بالخطوة المحورية تجاه تكامل الدول الثلاث، واستمرار التعاون الاقتصادي بشكل وثيق.
أخبار متعلقة ترامب يطلب من المحكمة العليا منع الحكم في قضية "أموال الصمت"مقتل 3 جنود و19 إرهابيًا خلال اشتباكات شمال غرب باكستانبلينكن: إبرام اتفاق للهدنة في غزة "قريب للغاية" .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مصر وقبرص واليونان يؤكدون ضرورة وقف التصعيد في المنطقة الاستقرار في الشرق الأوسطمن جانبه شدد الرئيس القبرصي على الالتزام بالسلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط كإحدى ركائز نجاح آلية التعاون المصري القبرصي اليوناني الذي يمثل أنموذجًا للتعاون الإقليمي، مشيرًا إلى أن الوضع في المنطقة يتسم بالكثير من التحديات التي تستلزم التآزر والتعاون؛ للوقوف في وجه زعزعة الأمن والاستقرار.
من ناحيته، أشار رئيس وزراء اليونان في كلمة مماثلة أن التحديات الجيوسياسية كثيرة ولكن الأمر الإيجابي هو أن الدول الثلاثة لديها وجهة نظر مشتركة فيما يتعلق بجميع المسائل بهدف استقرار الشرق الأوسط من أجل عدم تصدير المزيد من التحديات والمشاكل إلى دول المنطقة، معربًا عن رغبة بلاده في ترجمة هذه الشراكة لتعزيز المزيد من التعاون في مختلف المجالات لاسيما في المجال الاقتصادي.