٢٦ سبتمبر نت:
2025-03-17@04:33:01 GMT

صور اثار يمنية تعرض 2 اكتوبر بمزاد في تل ابيب

تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT

صور اثار يمنية تعرض 2 اكتوبر بمزاد في تل ابيب

ونشر خبير الاثار اليمني عبدالله محسن صورة لعدد من آثاراليمن التي ستعرض للبيع في مزاد أكتوبر 2023م في  تل أبيب ، الواقعة في مقاطعة يافا وعسقلان الفلسطينية.

 وكانت عرضت اربع قطع اثرية يمنية وذالك عبر تهريبها من اليمن من خلال عناصر تعمل لإسرائيل

    مسندي بيعت في مزاد ليون وتورنبول في لندن في 31 مايو 2023م ، وقطعة أخرى محفوظة في متحف سميثسونيان في الولايات المتحدة ، وأيضاً قطعة أخرى مشابهة لها ، ولكن النقش سطر واحد ، بيعت في مزاد سوذبيز في ديسمبر 2021م من مجموعة أنتوني بيس الشهيرة.

والتحفة الثانية : دورق أو كأس برونزي فريد بثلاثة أسطر من النقوش المسندية، سطرين في الأعلى ، وسطر في الأسفل ، ويشبه كأس آخر بيع في تل أبيب في 13 أكتوبر من العام الماضي من مجموعة تاجر الآثار والمجوهرات الإسرائيلي (شلومو موساييف) ، لكن بأربعة أسطر ، وبارتفاع 13.1 سم وقطر قاعدة 7.5 سم من القرنين الرابع والثالث قبل الميلاد.

أما بقية التحف فتتوزع بين برونزيات وشواهد قبور من المرمر من النوع الذي نشاهده في المزادات والمتاحف ، وسوف أنشر تفاصيل أكثر عند عرض دار المزادات لهذه التحف الشهر القادم على النت قبل الإنطلاق الرسمي للمزاد”.

وستعرض تل أبيب، تمثالان ” بنت ملك قتبان (يدع أب غيلان)، زوجة (يقه ملك) وتمثال قيل قبيلة ومدينة مريمة (ددال برنطم)” ومزاد للوحة برونزية نادرة ضمن مجموعة من الآثار في مزاد (عبري) في 2 أكتوبر 2023م.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: فی مزاد

إقرأ أيضاً:

ما تبعات نقل مراكز بنوك يمنية من صنعاء إلى عدن؟

 

قررت غالبية البنوك اليمنية، التي تقع مراكز صنع القرار فيها بالعاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة ميليشيا الحوثيين، نقل مراكزها ومقر أعمالها الرئيسة إلى العاصمة المؤقتة عدن، ما أثار تساؤلات بشأن هذه الخطوة، وما إذا كانت نتيجةً لانسداد الأفق أمام تلك البنوك وانعدام الخيارات الأخرى لديها.

 

 وأكدت البنوك هذه الخطوة في بلاغات خطية تلقاها البنك المركزي اليمني المُعترف به دوليا.

 

وقال البنك المركزي اليمني في عدن، في بيان صحفي أورده موقعه الرسمي، اليوم السبت، إنه تلقى "بلاغا خطيا من غالبية البنوك التي تقع مراكزها في العاصمة صنعاء، بأنها قررت النقل لمراكزها وأعمالها إلى العاصمة المؤقتة عدن".

 

وبحسب المركزي اليمني، فإن إقدام هذه البنوك على اتخاذ هذه الخطوة يأتي "تفاديا منها لوقوعها تحت طائلة العقوبات الصارمة التي تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية بعد أن أعلنت البدء في تنفيذ قرار التصنيف"، في إشارة لتصنيف ميليشيا الحوثيين "منظمة إرهابية أجنبية".

 

وكان البنك المركزي اليمني، الذي يتخذ من العاصمة المؤقتة للبلاد عدن مقرا رئيسا له، قد أقر منتصف العام الماضي حزمة من القرارات المصرفية، من بينها وقف عمل عدد من البنوك التجارية التي لم توافق على نقل مراكزها الرئيسة من داخل صنعاء إلى عدن، عقب أن أمهلها حينها شهرين لتطبيق إجراءات النقل.

 

ولاحقا جرى تجميد القرار بموجب اتفاقية أممية أشرف على إتمام إبرامها بين الطرفين (الحكومة - الحوثيين) مبعوث الأمين العام الخاص إلى اليمن هانز غروندبرغ تحت مسمى اتفاقية "خفض التصعيد".

 

ومع إعادة تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية أجنبية"، الصادر عن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فإن هذ القرار أجبر البنوك على الانتقال إلى عدن، وفق تقديرات خبراء اقتصاديين يمنيين.

 

ويرى رئيس مركز الدراسات والإعلام الاقتصادي في اليمن مصطفى نصر، أن انسداد الأفق أمام تلك البنوك وانعدام الخيارات الأخرى لديها، خصوصا عقب دخول التصنيف الأمريكي حيز التنفيذ، هو السبب الرئيس في إقدامها على تلك الخطوة.

 

وقال نصر "هو تعبير عن اتجاه إجباري للبنوك اليمنية الواقعة في مناطق سيطرة جماعة الحوثيين، حيث لا يوجد لديها خيار آخر".

 

 وأشار نصر إلى أن هذه "خطوة مهمة لتفادي العقوبات"، مبينا أن "بقاء البنوك في مناطق سيطرة الحوثيين في ظل العقوبات الأمريكية يعد مخاطرة كبيرة للبنوك وعملائها والاقتصاد الوطني ككل".

 

وعن انعكاسات الخطوة على الحوثيين، يرى الخبير الاقتصادي أنه "ستكون هناك تداعيات سلبية للانتقال إلى الوضع الاقتصادي في مناطق سيطرة الحوثيين، حيث ستزداد العزلة التي تعيشها مناطق الحوثيين نظرا للتعقيدات المتزايدة للتحويلات".

 

وأضاف: "يعتمد ذلك أيضا على الاشتراطات التي سيفرضها البنك المركزي اليمني في عدن على البنوك للتحويلات المالية التي ستُرسل من وإلى مناطق الحوثيين".

 

وبخصوص تأثير الخطوة على سعر صرف العملة المحلية الذي يشهد في محافظات ومناطق سيطرة الحكومة الشرعية هبوطا حادا أمام أسعار العملات الأجنبية، ذكر نصر أنه "لن يكون لذلك تأثير مباشر على سعر العملة صعودا أو هبوطا، وإنما له علاقة بالنشاط المصرفي والاقتصاد الوطني ككل".

 

وبدوره، ذكر المحلل الباحث في الشؤون الاقتصادية وفيق صالح، أن هذه "خطوة متوقعة بعد إعلان الولايات المتحدة الأمريكية بدء تنفيذ القرار الذي يقضي بتصنيف ميليشيا الحوثيين منظمة إرهابية".

 

وقال صالح، في حديثه لـ"إرم نيوز" إن "مبادرة البنوك لنقل مراكزها المالية إلى المحافظات المحررة، يأتي لضمان استمرار مصالحها وحماية منشآتها المالية والمصرفية من تأثيرات العقوبات الدولية والعزلة المالية عن العالم الخارجي".

 

وأوضح أن "النقل سيوفر لها بيئة آمنة من الناحية القانونية، لاستمرار أنشطتها المصرفية في الخارج، والنجاة من العقوبات والعزلة الاقتصادية".

 

وعن انعكاسات عملية نقل البنوك من داخل صنعاء على الوضع الاقتصادي اليمني إجمالًا اعتبر صالح أنه "من السابق لأوانه الحديث عن هذا الموضوع".

  

مقالات مشابهة

  • رئيس “الشاباك” يشن هجوما لاذعا على نتنياهو بعد قرار إقالته: تجاهل تحذيراتنا بشأن هجوم 7 اكتوبر
  • غارات أميركية على 5 محافظات يمنية تخلف عشرات الضحايا
  • بعد سلسلة أعاصير.. أمريكا على موعد مع مجموعة أخرى من العواصف
  • لقاء بوهلر مع حماس يقرع أجراس الإنذار في تل أبيب.. لماذا؟
  • ما تبعات نقل مراكز بنوك يمنية من صنعاء إلى عدن؟
  • “تل أبيب” تسارع بنفي علاقتها بالغارات على صنعاء وأمريكا تعترف
  • كاتب من تل أبيب: انتصار إسرائيل «وهم خطير» والفلسطينيون باقون بأرضهم
  • 1670 رقماً مميزاً للوحات المركبات بيعت بالمزادات 2024
  • هيئة الآثار تدعو الانتربول الدولي لوقف بيع قطع أثرية يمنية معروضة في مزاد “liveauctioneers”
  • صنعاء تدعو الانتربول الدولي لوقف بيع أثار يمنية في مزاد liveauctioneers