«التضامن» تطلق كارت «حرفي» لتوفير خدمات طبية وتأمينية للعمالة.. اعرف مزاياه
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أعلنت وزارة التضامن الاجتماعي، عن إطلاق كارت «حرفي» للعمالة داخل قطاعات الحرف اليدوية، بهدف تقديم خدمات اجتماعية، وتأمينينة وطبية وصحية لهم، موضحة أن رؤية الوزارة تتمثل في إنشاء قاعدة بيانات للعاملين، مع تصنيف العمالة وفقا لحجم الانتاج ومستويات المهارة.
وتتسعرض بوابة «الوطن» في السطور التالية، ممزيات كارت «حرفي» المنوط بتقديم الخدمات والمزايا للعمالة، بحسب ما جاء في بيان وزارة التضامن الاجتماعي.
- تقديم الدعم المادي للعمالة.
- تقديم الدعم الفني للعمالة.
- دعم صناعة السجاد اليدوي بإعتبارها من أقدم الصناعات اليدوية.
- إقامة معارض لتسويق المنتجات دوليا ومحليا.
- توفير مصدر للعملة الصعبة.
- خلق مزيد من فرص العمل.
- الارتقاء بالصناعات المحلية.
التضامن تعلن عن مشروع القرية المنتجةونوهت وزارة التضامن الاجتماعي على أهمية التوسع في مشروع «القرية المنتجة» نظراً لما سيحققه من مميزات، وهي:
- توفير للمواد الخام والسلع المهمة للعمالة.
- التعاقد مع خبراء متخصصين في تصميم السجاد والكليم والجوبلان اليدوي.
- عقد مسابقات لخريجي كليات الفنون التطبيقية والجميلة والتربية النوعية لتطوير تصاميم السجاد والكليم اليدوي.
- تقسيم المحافظات المستهدف تطوير السجاد والكليم وباقي المنتجات الأخرى حسب نوع المنتج.
- تحديد كيان حكومي مسئول عن تحديد المواصفات الفنية لتصنيع المنتج.
- نخصص الكيان الحكومي في الاتفاق علي المنتجات النهائية ومراجعتها واعتمادها من الخبراء لضمان جودة المنتجات وتسويق منتجاتها، وذلك علي غرار المعمول به في الدول العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن التضامن الاجتماعي العمالة وزارة التضامن الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن: مصر تواصل تقديم الدعم والمساعدة للأشقاء في غزة ولبنان
قالت الدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، إنّ مصرتواصل تقديم الدعم والمساعدة للأشقاء في غزة ولبنان، وتدعو الدول الأعضاء بالاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة إلى تقديم المزيد من المساعدات الإنسانية، وتواصل مصر تسهيل دخول المساعدات من الأشقاء والمنظمات العربية والدولية حتى تتحسن الأوضاع الاجتماعية والإنسانية هناك.
وأشارت إلى أنّه لا يمكن أنّ نلتقي دون أنّ نعبر عن قلقنا العميق إزاء الأوضاع الإنسانية الراهنة في قطاع غزة وفي جنوب لبنان، إذ تتعرض المجتمعات، بما في ذلك الأشخاص ذوي الإعاقة، لاعتداءات مستمرة، جاء ذلك خلال كلمة مسجلة للقمة الإقليمية التمهيدية للإعاقة المنعقدة بالمملكة الأردنية الهاشمية، ضمن الإعداد والتحضير للقمة العالمية للإعاقة المقرر عقدها في برلين عام 2025.
القمة الإقليمية التمهيدية للإعاقة المنعقدة بالمملكة الأردنيةوأعربت في مستهل كلمتها عن اعتذارها لعدم التواجد في أعمال القمة بالمملكة الأردنية الهاشمية وتلبية الدعوة الكريمة من المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وبالتعاون مع جامعة الدول العربية نظراً لظروف حالت دون المشاركة.
ورحبت الدكتورة مايا مرسي في كلمتها المسجلة بصفتها رئيسة للدورة الثالثة والأربعين لمجلس وزراء الشئون الاجتماعية العرب بالحضور؛ وذلك للتحضير للقمة العالمية للإعاقة 2025 التي ستُعقد في برلين في أبريل 2025، وإعمالاً للعقد العربي الثاني للإعاقة «2023-2032 »، والذي يسعى للارتقاء بأوضاع الأشخاص ذوي الإعاقة وصولا إلى مبدأ المساواة في المواطنة في الدول العربية بمختلف ظروفها وتحدياتها.
توفير تكافؤ الفرص للأشخاص ذوي الإعاقةوأضافت «يأتي ذلك من خلال توفير تكافؤ الفرص للأشخاص ذوي الإعاقة وإدماجهم الكامل في المجتمع لمواصلة تنفيذ الاتفاقية الدولية لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ووضع تشريعات للاستجابة لاحتياجات هذه الشريحة من المجتمع»