التهاب البنكرياس| الآلام غير محتملة .. تعرف على أسبابه وأعراضه
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
يعاني الكثير من المصابين بالتهاب البنكرياس الحاد أو المزمن بعدم الراحة في منتصف يسار الجزء العلوي من البطن وهذا هو أهم الأعراض، وقد يؤدي التهاب البنكرياس إلى مضاعفات اخري ..
وتنتج أكثر من 70% من حالات التهاب البنكرياس المزمن بسبب الافراط في استهلاك المشروبات الكحولية او بسبب وجود اضطرابات في عمليات الأيض في الجسم.
نرصد في هذا التقرير أسباب وعوامل خطر التهاب البنكرياس وفقا لموقع "هيلث لاين"
أسباب وعوامل خطر التهاب البنكرياس:
الإفراط في استهلاك المشروبات الكحولية على مدى فترة طويلة من الزمن.
يُعد الرجال أكثر عرضة للإصابة بحالات التهاب البنكرياس المزمن من النساء، وخاصةً الأكبر من 35 - 40 عامًا.
الفشل الكلوي.
صعوبة في التنفس.
مرض السكري.
اضطرابات في عملية الأيض.
تاريخ وراثي للإصابة.
الإصابة بحصوات المرارة.
الإفراط في استهلاك المشروبات الكحولية.
تناول بعض أنواع الأدوية.
اختلال توازن دهنيات الدم.
الإصابة بعدوى ما.
الخضوع لعملية جراحية.
إصابة أو تضرر البنكرياس بشكل عرضي، في أثناء عملية استئصال الحصيات المرارية أو فحص البنكرياس.
استعمال أنواع معينة من الأدوية، مثل بعض المضادات الحيوية أو أدوية العلاج الكيميائي.
العدوى الفيروسية، مثل التهاب الغدة النكفية أو الحصبة
بعض الحالات النادرة، مثل فرط الدريقات ومتلازمة راي وداء كاواساكي.
أعراض التهاب البنكرياس:
تشمل الأعراض التي قد تنتج عن الإصابة بالتهاب البنكرياس ما يأتي:
آلام حادة في أعلى البطن، وأجزاء من الظهر، تشبه الوخز وتشتد عند تناول الطعام الغني بالدهون.
الانتفاخ والحساسية في تجويف البطن.
الشعور بالغثيان والقيء.
الحمى.
تسارع في ضربات القلب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البنكرياس التهاب البنكرياس الحاد المزمن
إقرأ أيضاً:
"الإسكان": مباني "العمران الأخضر" توفر 40% من استهلاك المياه.. وتخفض فواتير التشغيل 25%
أكد الدكتور عبد الخالق إبراهيم، مساعد وزير الإسكان للشؤون الفنية، أن العمران الأخضر يمثل توجهًا استراتيجيًا للدولة نحو دعم التنمية المستدامة، مشيرًا إلى أن هذا النمط من البناء يحقق كفاءة عالية في استخدام الموارد ويحافظ على البيئة، موضحا أن مباني العمران الأخضر توفر نحو 40% من استهلاك المياه بفضل اعتمادها على تقنيات حديثة في الترشيد وإعادة الاستخدام.
أبرز المعلومات عن مباني العمران الأخضروشدد "إبراهيم"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أنها تقلل من استخدام أجهزة التكييف لاعتمادها على التهوية الطبيعية في التصميم المعماري، مما يسهم في خفض استهلاك الكهرباء، مضيفًا أن المواد المستخدمة في البناء الأخضر، سواء في الطوب أو العزل، تُختار بعناية لتساعد في الحفاظ على الطاقة وتقليل الانبعاثات الحرارية، مشيرًا إلى أن جزءًا كبيرًا من هذه المواد يأتي من البيئة المحلية، ما يجعلها أكثر استدامة وأقل تكلفة على المدى الطويل.
وأشار إلى أن هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة أطلقت مجموعة من الحوافز التشجيعية للمستثمرين والمطورين العقاريين، تتضمن منح مهل في التنفيذ والسداد، وزيادة في المسطحات البنائية، مع دراسة تطبيق خصم على معدل الفائدة الخاصة بأقساط الأراضي لتشجيع التحول نحو البناء الأخضر.
وكشف أنه تم اعتماد وثيقة الاستراتيجية الوطنية للعمران الأخضر من مجلس الوزراء، على أن تُعتمد قريبًا من مجلس إدارة هيئة المجتمعات العمرانية، تمهيدًا لبدء تنفيذها رسميًا مع مطلع الشهر المقبل، موضحًا أن تكلفة البناء الأخضر تزيد بنحو 5% فقط عن البناء التقليدي، بينما تنخفض تكاليف التشغيل والفواتير بنسبة تتراوح بين 15 و25%، مما يجعل هذا النمط خيارًا اقتصاديًا مجديًا على المدى الطويل.