تونس والإمارات تبحثان التعاون المشترك في مجالي التربية والتعليم
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
بحث الرئيس التونسي قيس سعيّد، مع أحمد بلهول الفلاسي وزير التربية والتعليم بدولة الإمارات العربية المتحدة، في قصر قرطاج، آفاق التعاون بين البلدين في مجالي التربية والتعليم.
وأشار الرئيس التونسي –بحسب بيان للرئاسة– إلى أهمية التربية والتعليم باعتبارهما من قطاعات السيادة، لأن الشعوب لا يمكن أن تنهض إلا في ظل تربية تقوم على مجموعة من القيم التي تشدّ الناشئة لأوطانها وتفتح أمامها سبل المعرفة والعلم.
وتطرق الرئيس التونسي إلى المجلس الأعلى للتربية والتعليم الذي تم إدراجه في نصّ دستور 25 يوليو 2022 وإلى الاستشارة الوطنية التي ستنطلق بداية من النصف الثاني من الشهر القادم.
كما تم خلال اللقاء استعراض العلاقات المتميزة بين تونس والإمارات، والحرص المتبادل على المزيد من دعمها، خاصة في مجالي التربية والتعليم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
مصر وأوروبا تبحثان التعاون الاقتصادي وحزمة المساعدات المالية للقاهرة
بحث وزير الخارجية والهجرة المصري بدر عبد العاطى، مع دوبرافكا سويتشا مفوضة الاتحاد الأوروبي لمنطقة المتوسط في اتصال هاتفي اليوم الخميس، سبل التعاون المشترك لدعم العلاقات بين مصر والاتحاد الأوروبى.
وأعرب عبد العاطى خلال الاتصال عن الحرص على مواصلة التعاون مع المفوضة الأوروبية لتنفيذ المحاور الستة للشراكة الاستراتيجية والشاملة بين مصر والاتحاد الأوروبى، ومن بينها الشق الاقتصادي من الشراكة والتطلع لصرف الشريحة الثانية من الحزمة المالية الأوروبية المقدمة لمصر، مرحبا باعتماد البرلمان الأوروبي في الأول من أبريل الجاري لقرار تقديم الشريحة.
أخبار متعلقة وزير الخارجية ونظيره المصري يبحثان التطورات الإقليمية والدوليةمصر تختتم بنجاح مفاوضات انضمامها إلى برنامج "هورايزن أوروبا"وزير الخارجية: المملكة ترفض كل أشكال تهجير الشعب الفلسطيني .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مصر وأوروبا تبحثان التعاون الاقتصادي وحزمة المساعدات المالية للقاهرةتشجيع الاستثمارات الأوروبيةكما أعرب وزير الخارجية عن التطلع لمواصلة التعاون المشترك لتشجيع الاستثمارات الأوروبية بمصر في ضوء الأولوية التي توليها الحكومة المصرية لجذب الاستثمارات الأجنبية.
كما تطرق إلى ملف الهجرة حيث أكد على أهمية ربط الهجرة بالتنمية ومعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير الشرعية وتعزيز الشراكة في مجال الهجرة النظامية، في ضوء الأعباء التي تتحملها الحكومة المصرية ارتباطا باستضافة ملايين اللاجئين والمهاجرين وطالبي اللجوء.