وَقَّعَ نيافة الأنبا أنتوني أسقف أيرلندا واسكتلندا وشمالي شرق إنجلترا، عقد شراء كنيسة جديدة لخدمة أبناء الإيبارشية بمدينة بلفاست بأيرلندا الشمالية.

كانت الإيبارشية تستأجر بعض الكنائس بالمنطقة للصلاة فيها، طوال ربع قرن، ولكن مع تزايد أعداد الأسرة القبطية، تقرر شراء الكنيسة الجديدة، التي ستحمل اسم الشهيد استيفانوس الشماس، وهي جاهزة لإقامة الصلوات.

ويخدم في المنطقة منذ نوفمبر ٢٠١٢ الراهب القمص أنجيلوس السرياني.

وهذه هي رابع كنيسة تشتريها إيبارشية أيرلندا واسكتلندا وشمالي شرق إنجلترا، خلال الأشهر الخمسة الأخيرة، حيث تم شراء كنيسة في مدينة Bromley بجنوب إنجلترا يوم ٨ أبريل الماضي، وكنيسة أخرى في Swansea بمقاطعة ويلز يوم ٢٦ أبريل، والكنيسة الثالثة كانت في مدينة cork بأيرلندا الجنوبية وهي كنيسة القديس البابا كيرلس السادس.

 

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: وقع كنائس ايرلندا الشمالية اسكتلندا

إقرأ أيضاً:

تعيين أول سفيرة فلسطينية في أيرلندا

دبلن- الوكالات

وافقت أيرلندا الثلاثاء للمرة الأولى على تعيين سفيرة فلسطينية لديها، بناءً على توصية من تانيست نائب رئيس الوزراء الأيرلندي ووزير الخارجية مايكل مارتن.

وذكرت مصادر حكومية أن الدبلوماسية جيلان وهبة عبد المجيد، التي ترأس حاليا البعثة الفلسطينية في أيرلندا، ستتولى هذا المنصب الجديد، بعد قرار دبلن مايو/أيار الماضي بالاعتراف بدولة فلسطين.

وأقيمت العلاقات الدبلوماسية رسميا بين أيرلندا وفلسطين يوم 29 سبتمبر/أيلول الماضي. وفي 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، أبلغت الحكومة الفلسطينية برئاسة محمد مصطفى دبلن رسميا بنيتها رفع تمثيلها الدبلوماسي في أيرلندا من بعثة إلى سفارة.

ويعني رفع مستوى البعثة الفلسطينية إلى سفارة مقيمة أن البعثة الدبلوماسية ستحظى الآن بكامل الامتيازات والحصانات التي تنطبق بموجب اتفاقية فيينا.

وسيسمح هذا التغيير للموظفين بالاستفادة من مجموعة كاملة من الامتيازات والحصانات بموجب اتفاقية فيينا الموقعة عام 1961، التي تضمن حماية الدبلوماسيين.

وكانت الحكومة الأيرلندية قد وافقت لأول مرة على إنشاء وفد فلسطيني في دبلن أواخر عام 1993. وأوائل عام 2011، رفعت الحكومة حينها مستوى الوفد إلى "بعثة فلسطينية" ولقب المندوب العام إلى "سفير- رئيس البعثة".

ونهاية مايو/أيار، اعترفت أيرلندا وإسبانيا والنروج رسميا بدولة فلسطين "السيّدة والمستقلة"، في خطوة قالت هذه البلدان الأوروبية إنها ترمي للدفع قدما نحو السلام في الشرق الأوسط. وبعد أسبوع، اتخذت سلوفينيا أيضا القرار نفسه.

وفي 28 مايو/أيار الماضي، أعلنت كل من النرويج وإسبانيا وأيرلندا اعترافها رسميا بالدولة الفلسطينية وتبعتها في الرابع من يونيو/حزيران سلوفينيا، في خطوة قالت هذه البلدان الأوروبية إنها ترمي للدفع قدما نحو السلام في الشرق الأوسط، ليرتفع عدد الدول المعترفة بها إلى 148 من أصل 193 دولة عضوا في الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وأثار هذا القرار غضب السلطات الإسرائيلية. وهاجم وزير الخارجية يسرائيل كاتس بشدة زعماء هذه الدول على شبكات التواصل الاجتماعي.

وكانت هذه الدول من الأكثر انتقادا في أوروبا تجاه إسرائيل منذ بدء الحرب في قطاع غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023.

مقالات مشابهة

  • بيلينغهام يعود لتشكيل إنجلترا في مواجهة أيرلندا واليونان
  • باحث سياسي: شراء إسرائيل 25 طائرة «إف-15» جديدة يؤكد عزمها مواصلة الحرب
  • الأنبا باسيليوس يختتم الرياضة الروحية لكهنة الإيبارشية بدار أم المحبة الإلهية بأسيوط
  • دعما لفلسطين.. ناشطون يعتصمون أمام السفارة الأمريكية بأيرلندا
  • بيد الأنبا فام.. تدشين كنيسة "البابا كيرلس" بنزلة عبيد في المنيا|صور
  • 33 يومًا وشمالي القطاع يتعرض للإبادة والتجويع بهدف التهجير القسري
  • 33 يومًا وشمالي القطاع يتعرض للإبادة والموت والتجويع
  • تعيين أول سفيرة فلسطينية في أيرلندا
  • "الكاهن وأسوار لم تكتمل".. الأنبا مرقس يلتقي كهنة الإيبارشية
  • أيرلندا تقر تعيين أول سفيرة فلسطينية لديها