تعتزم شركة خدمات الإنترنت الأميركية "ميتا بلاتفورمس" وقف تشغيل "ماسنجر لايت" وهو النسخة الأخف ومحدودة الإمكانية من تطبيق المحادثة الفورية "ماسنجر" على الأجهزة الذكية التي تعمل بنظام التشغيل أندرويد.
وأشار موقع "تك كرانش" -المتخصص في موضوعات التكنولوجيا- إلى أن مستخدمي التطبيق بدأت تصلهم رسائل توصيهم باستخدام الإصدار "ماسنجر" بدلا من "ماسنجر لايت" حتى يتمكنوا من مواصلة التحدث مع الآخرين.
كما تم حذف تطبيق "ماسنجر لايت" من متجر "غوغل بلاي" الإلكتروني للمستخدمين الجدد، ولن يكون متاحا للمستخدمين الحاليين بعد 18 سبتمبر/أيلول المقبل.
يُذكر أن ميتا -التي كانت تعرف في السابق باسم فيسبوك- قدمت تطبيق "ماسنجر لايت" لأجهزة أندرويد عام 2016 للذين يستخدمون أجهزة ذكية وأقل قوة.
ويتيح هذا التطبيق الوظائف الرئيسية فقط في تطبيق "ماسنجر" حتى لا يشغل سوى مساحة صغيرة من ذاكرة الجهاز، ويستهلك كمية أقل من طاقة معالجه.
تعتزم شركة خدمات الإنترنت الأميركية "ميتا بلاتفورمس" وقف تشغيل "ماسنجر لايت" وهو النسخة الأخف ومحدودة الإمكانية من تطبيق المحادثة الفورية "ماسنجر" على الأجهزة الذكية التي تعمل بنظام التشغيل أندرويد.
وأشار موقع "تك كرانش" -المتخصص في موضوعات التكنولوجيا- إلى أن مستخدمي التطبيق بدأت تصلهم رسائل توصيهم باستخدام الإصدار "ماسنجر" بدلا من "ماسنجر لايت" حتى يتمكنوا من مواصلة التحدث مع الآخرين.
كما تم حذف تطبيق "ماسنجر لايت" من متجر "غوغل بلاي" الإلكتروني للمستخدمين الجدد، ولن يكون متاحا للمستخدمين الحاليين بعد 18 سبتمبر/أيلول المقبل.
وقال متحدث باسم شركة ميتا إنه "اعتبارا من 21 أغسطس/آب الحالي، سيتم توجيه الذين يستخدمون تطبيق ماسنجر لايت على أجهزة أندرويد لاستخدام ماسنجر (أو إف بي لايت) لإرسال واستقبال الرسائل عبر تطبيق ماسنجر".
يُذكر أن ميتا -التي كانت تعرف في السابق باسم فيسبوك- قدمت تطبيق "ماسنجر لايت" لأجهزة أندرويد عام 2016 للذين يستخدمون أجهزة ذكية وأقل قوة.
ويتيح هذا التطبيق الوظائف الرئيسية فقط في تطبيق "ماسنجر" حتى لا يشغل سوى مساحة صغيرة من ذاكرة الجهاز، ويستهلك كمية أقل من طاقة معالجه.
المصدر: الخبر
كلمات دلالية: ماسنجر لایت
إقرأ أيضاً:
نيودلهي تعتزم استخدام مسيرات لمكافحة الضباب الدخاني
كشفت العاصمة الهندية، عن خطط لإطلاق مسيّرات خاصة لإزالة الضباب الدخاني الذي يلوث أجواءها، ما أثار سخرية خبراء عدّوها حلاً مؤقتاً جديداً لأزمة صحة عامة.
وتتصدر نيودلهي والمنطقة الحضرية المحيطة بها، والتي يقطنها أكثر من 30 مليون شخص، باستمرار التصنيف العالمي لتلوث الهواء في الشتاء.
ويُنسب إلى الضباب الدخاني المسؤولية عن آلاف الوفيات المبكرة كل عام، مع فشل كثير من المبادرات الحكومية الجزئية في معالجة المشكلة بشكل ملموس.
وقال وزير البيئة في دلهي غوبال راي، بعد إطلاق المبادرة: «درسنا الحلول التكنولوجية المختلفة وأفضل الممارسات من جميع أنحاء العالم»، مضيفاً: «هذه المسيّرات جزء من مشروع تجريبي لإحدى الشركات. سندرس ذلك، وإذا نجحت (التجربة)، فسنمضي قدماً في هذا الأمر».
وقال راي إنه بمجرد انتهاء التجربة، ستصدر حكومة دلهي مناقصة لشراء مسيّرتين إضافيتين.
وفي حال إنجاز المشروع، من شأن المسيّرات الثلاث التخفيف من تلوث الهواء في جميع أنحاء المدينة التي تمتد عبر 1500 كيلومتر مربع، ما يوازي تقريباً حجم لندن الكبرى.
وقال فني في الموقع، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، شرط عدم الكشف عن هويته، إن المسيّرات تحمل 16 لتراً من الماء كحد أقصى، ولا يمكنها العمل إلا لبضع دقائق في كل مرة قبل الحاجة إلى إعادة تعبئتها.
لكن سونيل داهيا من مجموعة «إنفايروكاتاليستس» (Envirocatalysts) البيئية قال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن «هذه الحلول مؤقتة».
وفشلت الجهود الحكومية السابقة للتخفيف من الضباب الدخاني، مثل حملة عامة تشجع السائقين على إيقاف تشغيل محركاتهم عند إشارات المرور، في إحداث تأثير في المدينة.
وسجلت مستويات الجسيمات «بي إم 2.5»، وهي أصغر حجماً وأكثر ضرراً، ويمكن أن تدخل مجرى الدم، أكثر من 300 ميكروغرام لكل متر مكعب في دلهي هذا الأسبوع، وفق هيئة المراقبة «أي كيو إير» (IQAir).
وهذا المستوى أعلى بـ20 مرة من الحد الأقصى اليومي الموصى به من منظمة الصحة العالمية.