مستأجرة جزيرة بمارينا: جهاز المدينة ساعدنا.. ولدينا سياح كثر
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
أجرت الإعلامية بسمة وهبة، في حلقة اليوم من برنامج "90 دقيقة المذاع على قناة "المحور"، عدة لقاءات في الساحل الشمالي مع مواطنين أشادوا فيها بالتطور الكبير الذي شهدته المنطقة خلال السنوات الأخيرة.
بسمة وهبة من قلب بحر الساحل الشمالي: أنا مبسوطة..فيديو قدام مرايتها.. بسمة داوود تخطف القلوب بإطلالة فاتنة|شاهدوقالت الدكتورة شيماء شلبي: "استأجرت هذه الجزيرة من جهاز مارينا في الموسم الصيفي الحالي، وحاولنا تقديم شيء رائع ومشرف لمصر، والجهاز ساعدنا في التجهيزات، تلقينا تشجيعا كبيرا، وحتى اليوم يتم مساعدتنا لمواجهة أي مشكلة".
وأضافت: "في البداية، كان العمل صعبا، وحصلنا على الخبر من الناس المحيطين بنا، وبالنسبة لفريقي، فنحن نتعامل سويا، والمكان رائع واستغرق إعداده شهر واحد فقط".
وتابعت: "هذا المكان حسّاس لأنه وسط المياه، وعندما يشتد الموج نحتاج إلى مساعدة أجهزة العلمين واللوادر، وتم تنظيف المياه والتخلص من الروائح الكريهة، ولدينا عدد كبير من السياح أجانب وخلايجة والضيوف يقومون بزيارتنا أكثر من مرة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مارينا الساحل الشمالي اخبار التوك شو بسمة وهبة مصر
إقرأ أيضاً:
«مسبار الأمل» يرصد عواصف ترابية في الغطاء القطبي الشمالي بالمريخ
دبي: يمامة بدوان
تمكن مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل» من رصد عواصف ترابية أواخر الشتاء في الغطاء القطبي الشمالي بالكوكب الأحمر، من خلال كاميرا الاستكشاف الرقمية.
أوضح المشروع، في تغريدة نشرها على «إكس»: إن العواصف التي تم رصدها في الرابع والعشرين من نوفمبر/ تشرين ثاني 2022، نجم عنها ارتفاع أحزمة كبيرة من الغبار في السطح المحيط بالغطاء القطبي الشمالي، بالإضافة إلى تغطية السحب الزرقاء المكونة من جليد الماء جزءاً كبيراً من الغطاء القطبي، حيث تظهر المنطقة المظلمة، «سرتيس ميجور» بالقرب في الطرف الأيسر من الصورة المرفقة.
وفي وقت سابق من العام الجاري، رصد مسبار الأمل مشاهد للحجم الكامل للمريخ كل بضع ساعات، عبر كاميرا الاستكشاف الرقمية، وعبر 98 صورة للعاصفة الترابية، كما التقط مسبار الأمل صوراً للمريخ قبل وبعد عاصفة ترابية تُظهر «تغيرات ملحوظة على السطح»، رصدها المقياس الطيفي بالأشعة تحت الحمراء، لمنطقة الفوهات الصدمية إيزيس، إضافة إلى توثيق عاصفة غبارية قُطرها 3500 كم، مع تكوّن سحب جليدية مائية زرقاء اللون في الأعلى، وتحديداً في حوض هيلاس، في منتصف الخريف، وذلك على ارتفاع 41 ألفاً و900 كم من سطح الكوكب الأحمر، ما أظهر سحب كثيفة تجتاح النصف الشمالي من العاصفة الغبارية، والتي تشكلت من جليد الماء على جزيئات الغبار بارتفاعات عالية.