طالب عالم المصريات الدكتور زاهي حواس، وزارة السياحة بالتحرك لمحاولة استعادة الأثار المصرية من الخارج، خاصة من المتحف البريطاني.
 

زاهي حواس عن سرقة الآثار من المتحف البريطاني.. جريمة في حق مصر (فيديو)

وقال زاهي حواس، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي تامر أمين، مقدم برنامج آخر النهار، المذاع عبر قناة النهار، مساء الإثنين، إن ما حدث من المتحف البريطاني يعتبر جريمة في حق العالم أجمع، لأن سرقة الآثار من متحف بهذا الشكل بمثابة كارثة كبرى، ويجب أن تكون هناك مطالبة شعبية بأن هذا المتحف لا يستحق أن تعرض فيه الآثار المصرية.

المتحف البريطاني غير أمين على الآثار المصرية


وطالب عالم المصريات الدكتور زاهي حواس منظمة اليونسكو، ووزارة السياحة والآثار بضرورة عمل مؤتمر دولي لسحب الآثار المصرية من المتحف البريطاني؛ لأنه غير أمين على هذه الآثار.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: زاهي حواس الآثار الآثار المصرية بوابة الوفد من المتحف البریطانی الآثار المصریة زاهی حواس

إقرأ أيضاً:

فحص 3 جينات يحمي من بعض الآثار الجانبية الأدوية

وجدت دراسة جديدة أجرتها جامعة كوين ماري في لندن أن 9% من جميع الآثار الجانبية للأدوية المُبلّغ عنها إلى هيئة تنظيم الأدوية في المملكة المتحدة مرتبطة بأدوية يعتمد خطر آثارها الجانبية جزئياً على جينات المريض.

99% من الأفراد لديهم متغيرات جينية قد تؤدي إلى استجابة عكسية لبعض الأدوية

ومن بين هذه المجموعة الفرعية من الآثار الجانبية، ارتبط 75% منها بـ 3 جينات فقط، تؤثر على كيفية معالجة الجسم للدواء. 

لذلك، يمكن أن يساعد الفحص الجيني قبل وصف الدواء في تجنب الآثار الجانبية للأدوية في هذه الحالات، بحسب "مديكال إكسبريس".

وعلى مدار الـ 60 عاماً الماضية، سجّل برنامج "البطاقة الصفراء" التابع لوكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية أكثر من مليون بلاغ عن آثار جانبية للأدوية.

استجابة عكسية للأدوية

وأشارت دراسات سابقة إلى أن أكثر من 99% من الأفراد لديهم متغيرات جينية قد تؤدي إلى استجابة عكسية لبعض الأدوية.

وفي بعض الحالات، يمكن أن تكون هذه الآثار خطيرة وتؤدي إلى مشاكل صحية أخرى، أو إطالة مدة الإقامة في المستشفى، أو حتى الوفاة.

وتُقدّر تكلفة الآثار الجانبية للأدوية على هيئة الخدمات الصحية الوطنية بأكثر من ملياري جنيه إسترليني سنوياً.

وفي الدراسة، حلّل الباحثون أكثر من 1.3 مليون تقرير عن الآثار الجانبية للأدوية.

ووجد الباحثون أن 9% من هذه الحالات مرتبطة بأدوية يُمكن تعديل مخاطر آثارها الجانبية باستخدام معلومات علم الصيدلة الجيني لتوجيه وصفها.

الأدوية المرتبطة بآثار جانبية

وكانت الأدوية التي أظهرت أعلى معدل للآثار الجانبية للأدوية، والتي يُمكن الوقاية منها من خلال تخصيص وصف الدواء بناءً على المعلومات الجينية، هي علاجات الاضطرابات النفسية (47%) وأمراض القلب والأوعية الدموية (24%).

كما وجدت الدراسة أن المرضى الذين ظهرت عليهم آثار جانبية للأدوية، والتي يُمكن تخفيفها باستخدام الفحص الجيني، كان أغلبهم من الذكور وكبار السن، وللتعرض لآثار جانبية شديدة ولكنها غير مميتة.

مقالات مشابهة

  • رئيسة منظمة خيرية تتهم الأمير البريطاني هاري بممارسة “المضايقات والتنمر”
  • مقتل شاب داخل مزرعة دواجن بالشرقية بدافع السرقة
  • حين واجهت رشيد الغزو البريطاني.. قصة الحملة الإنجليزية الفاشلة عام 1807
  • برلماني: افتتاح المتحف المصري الكبير في يوليو 2025 خطوة تعزز السياحة المصرية
  • حملة دولية لمنع تهريب وبيع الآثار السودانية
  • العثور على وثائق حساسة للجيش البريطاني في الشارع
  • عنابة: الإطاحة بشبكة مختصة في سرقة المركبات
  • فحص 3 جينات يحمي من بعض الآثار الجانبية الأدوية
  • ضيوف اليمن المشاركون بمؤتمر فلسطين يطلعون على عدد من جرائم العدوان في صعدة
  • العملاق البريطاني باركليز يدخل السوق التركية بقوة