وزير البترول الأسبق: احتياطي حقل ظهر بـ30 ترليون قدم مكعب من الغاز
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
قال المهندس أسامة كمال، وزير البترول الأسبق، إن ارتفاع درجات الحرارة بمعدلات غير مسبوقة أدى لزيادة الضغط على بعض المناطق في استهلاك الطاقة بسبب التوصيلات الغير مخططة والعشوائية مثل الوصلات العشوائية الموجودة في الأسواق، وهذا أدى لتخفيف الأحمال، وقطع الكهرباء لمدد معينة.
بهذه الكلمات.. مصطفى قمر يروج لحفلته بالساحل الشمالي أوروبا شهدت تخفيف أحمالوتابع "كمال"، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي، ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على فضائية "ten"، أن أوروبا شهدت تخفيف الحمال في كافة المدن، رغم انخفاض درجة الحرارة لأقل من الصفر، في بداية الحرب الروسية، مما أدى لقيام الكثير من الأوربيين بقضاء إجازته في مصر، لأن تكلفة السفر لمصر كانت أقل من البقاء في أوروبا.
وأضاف أن احتياطي حقل ظهر قدر بـ30 ترليون قدم مكعب من الغاز، في حين احتياطي مصر بالكامل من الغاز كان يقدر بـ60 ترليون قدم مكعب، مشيرًا إلى أن معدلات السحب من حقل ظهر كانت تتحدث على سحب 3 مليار قدم مكعب في اليوم، والإنتاج بدأ بشكل مبكر بـ300 مليون قدم مكعب في اليوم، ومن ثم زاد الإنتاج بالتدريج، مشيرًا إلى أن معدلات انخفاض الإنتاج تصل لـ10%، وفي المياه العميقة يصل لـ15% سنويًا، وحجم الانخفاض في حقل ظهر أق لمن المعدلات الطبيعة.
وسائل النقل تستهلك 60% من الطاقةوأشار إلى أن وسائل النقل تستهلك 60% من وسائل الطاقة بمصادرها المختلفة سواء بنزين أو كهرباء أو غاز، مشيرًا إلى أن الطاقة هي المحرك الأساسي في كل شيء في العالم، وثورة الاتصالات التي حدثت خلال السنوات الأخيرة اعتمدت في الاساس على الطاقة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزير البترول الأسبق تخفيف أحمال من الغاز حقل ظهر إلى أن
إقرأ أيضاً:
عمالة الحوز: إزالة أكثر من 4.6 مليون متر مكعب من ركام الزلزال لإعادة الإعمار
تمكنت السلطات الإقليمية بعمالة الحوز من إزالة أكثر من 4.6 مليون متر مكعب من الركام الناتج عن الزلزال الذي ضرب المنطقة، وذلك في إطار جهود إعادة البناء وتأهيل المناطق المتضررة.
وأكدت خلية التواصل والتنسيق بالإقليم أن العمل على إزالة الأنقاض شهد تقدمًا ملحوظًا، حيث تم هدم 23,360 منزلًا في مختلف الدواوير المتضررة.
وأكدت السلطات أن العملية كانت معقدة بسبب الطبيعة الجغرافية الوعرة للإقليم، مما فرض تحديات كبيرة في الوصول إلى بعض المناطق المتضررة.
ومن أجل تسهيل عملية إزالة الركام وإيصال المساعدات، تم فتح العديد من الطرق المصنفة والقروية التي عززت الولوج إلى المناطق المتأثرة.
وبحسب المعطيات، تم إزالة أكثر من 99% من الركام، وهو ما يعادل 1.86 مليون متر مربع من المساحات المدمرة.
وتستمر جهود إعادة التأهيل والبناء في مختلف المناطق المتضررة لضمان عودة الحياة إلى طبيعتها في أقرب وقت ممكن، وسط تكاتف الجهات الحكومية والمجتمع المدني.