الخرطوم – نبض السودان

استولى هكر مجهول الاثنين على صفحة عمران عبدالله مستشار قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو .

ووضع الهكر بعد استيلاءه على الصفحة منشورا مثبتا رصده محرر نبض السودان «نُحيطُكم علما، انه تم تحييد هذه الصفحة بنجاح، و من الان فصاعدا سوف تعمل الصفحة لمصلحة القوات المسلحة السودانية، ضد الخونة و المرتزقة، المرجفين بائعي الوطن.

كما وجب التنبيه، انه تم الاستيلاء علي جميع الحسابات المرتبطة بهذه الصفحة، ما عدا حساب منصة تويتر جارٍ العمل عليه و قريبا “دنيا زايلي و نعيمكي زايل”.

نؤكدا لكم، ان لا حياد في هذه القضية اما انتصار القوات المسلحة، او انتصارها، خياران لا ثالث لهما.

يُرجي ملاحظة، انه تمت مراجعة جميع رسائل هذه الصفحة، و قد ثُبت بالدليل ان هنالك شخصيات بارزة متورطة في التواطؤ و العمالة مع متمردين ملايش الدعم السريع، بل وصل الامر ان احد هؤلاء الاشخاص يعتبر عضو هيئة علماء السودان.
الامر اكبر من ذلك اعزائي، حزب تشادي معارض برئاسة “مُرسال”، رئيس حزب إتحاد الديمقراطيين و الاشتراكيين “التشادي” ابرز المتورطين مع هذا الارزقي المأجور، المدعو عمران عبدالله.

الأصدقاء الكرام في شرق السودان الحبيب، و تحديدا كسلا وبورتسودان، نُبشركم ان هنالك تحركات خفية لمليشيا الدعم السريع، علي المستوي الاعلامي برئاسة أخبث شخصية في كسلا، سوف يتم نشر اسمه كاملا مع بياناته الشخصية و مكان سكنه واقامته، كل شي محفوظ بالصوت و الصورة.

هذه التحركات كان مقررا لها ان تفجر أزمة كبري و تخلق فتنة و تزعزع امن المواطنين علي مستوي المنطقة، في مطلع هذا الاسبوع، ولكن هيهات، فنحن لهم العين الساهرة. و الشكر موصول لاستخبارات القوات المسلحة في التعاون معنا.

نؤكد لكم بعد مراجعة رسائل هذه الصفحة، تبين لنا ان الكثير من الشخصيات التي كنا نعدها في صفنا، كانت تكيل لنا المكائد و العمالة.

لدينا الكثير و الكثير، الذي لا بد وان يُنشر و ان يتم تسليمه للسلطات المختصة و التي من شأنها ان تتخذ اي اجراء تراه مناسبا،

قد يتم اغلاق هذه الصفحة في أي لحظة، بسبب حملة البلاغات الشرسة بعد هذا المنشور من قبل مليشية الدعم السريع المتمردة و عديمي الضمير جداد القحاطة و الحرية و التغيير.
لذا تقرر انشاء هذه الصفحة البديلة اكشح الحلة ، حتي يتسني لنا مواصلة فضح الخونة و العملاء.

حفظ الله السودان امنه. و شعبه

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: صفحة على مستشار يستولى الدعم السریع هذه الصفحة

إقرأ أيضاً:

ياسر العطا يحدد (4) شروط للتفاوض مع الدعم السريع

وضع الجيش اليوم الأربعاء، شروطاً لأي تفاوض مع قوات الدعم السريع يفضي إلى نهاية الحرب، وقال إن استعادة السيطرة على مدينة سنجة عاصمة ولاية سنار جنوب شرقي البلاد مسألة أيام فقط.
وقال الفريق أول ياسر العطا مساعد القائد العام للجيش بحسب (الجزيرة نت)، إن قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو حميدتي يسعى إلى تغيير التركيبة الديمغرافية في السودان.
وتحدث العطا لوفد من الإعلاميين في منطقة وادي سيدنا العسكرية بأم درمان، عن تفاصيل الحرب التي يشهدها السودان منذ نحو 15 شهراً.
ونفى العطا، وجود أي خطط للقاء بين قائد الجيش رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان وحميدتي، وذلك رداً على تقارير تحدثت عن عقد لقاء بينهما قريباً في أوغندا.
وأشار إلى أن أي تفاوض مع قوات الدعم السريع يفضي إلى نهاية الحرب يجب أن تسبقه الاستجابة لعدد من الشروط.
ورداً على سؤال للجزيرة نت، أوضح العطا أن شروط الجيش للتفاوض مع الدعم السريع هي:
-استسلام قوات الدعم السريع، “وقد تم تحديد 5 معسكرات لنقل قواتهم إليها مع تعهد بعدم التعرض لهم أو استهدافهم ما داموا في تلك المواقع”.
-الانسحاب من كافة المناطق السكنية وإخلاء المباني التي سيطروا عليها خلال الأشهر الماضية.
-تسليم الأسلحة والمعدات القتالية، وإعادة المقاتلين الأجانب إلى بلدانهم، وتسليم المتابعين قضائياً بتُهم تتعلق بالانتهاكات التي حدثت خلال الفترة الماضية، والتي شملت أعمال النهب وجرائم الاغتصاب والتعدي على حقوق المواطنين.
وقال إنه لن يكون هناك وجود سياسي أو عسكري لقوات الدعم مستقبلاً في القوات المسلحة.
وتعهّـد مساعد قائد الجيش بجبر الضرر وتقديم التعويضات المناسبة لكل من استهدفتهم جرائم قوات الدعم خلال الفترة الماضية، وقال إن الجيش سيعين حكومة مستقلة تشرف على تسيير الأمور اليومية، على أن يواصل تولي السلطة إلى غاية تنظيم انتخابات.
وأكد أن قوات الدعم السريع كانت تخطط من خلال حربها وسعيها للاستيلاء على السلطة لتهميش أكثر من 500 قبيلة في السودان وحصر السلطة في فئة قليلة من المجتمع السوداني.
وأشار إلى أن خطط الدعم تلاقت مع خطط دول أخرى باستهداف لم شمل عرب الشتات في السودان على حساب قبائل السودان الأصلية ذات الأصول الأفريقية.
واتهم العطا، الإمارات بالوقوف خلف قوات الدعم السريع بتوفير مختلف أشكال المساندة عبر تدفق الأموال والأسلحة والمرتزقة الذين يتم تجنيدهم من مناطق مختلفة، على حد قوله.
ونقل العطا، اعترافاً لأحد رؤساء الدول المجاورة للسودان، أكد فيه أنه سمح بمرور أسلحة لصالح قوات الدعم مقابل وعود بمليارات الدولارات ولم يتلق منها سوى 750 مليوناً، مع وعد بمنح باقي المبلغ على أقساط.
وبخصوص آخر تطورات الحرب التي اقتربت من شهرها الـ15، قال إن قوات الدعم السريع احتلت جبل مويه ومدينة سنجة.
وأكد أن العمل جارٍ لتجهيز قوات دعم من جبهات مختلفة ستصل إلى المنطقة تباعاً من أجل مواجهة مسلحي مليشيا الدعم.

أم درمان: السوداني  

مقالات مشابهة

  • قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على “الميرم”
  • السفارة المصرية في الكويت تحتفل بذكرى ثورة يوليو المجيدة بحضور شخصيات بارزة
  • السودان.. نزوح أكثر من 136 ألف شخص بسبب معارك سنار
  • السودان.. قوات الدعم السريع تعلن سيطرتها على "الميرم"
  • الدعم السريع يعلن سيطرته على الميرم جنوب السودان
  • الأمم المتحدة: 136  ألف فار سوداني من ولاية سنار بسبب الدعم السريع
  • السودان.. نزوح أكثر من 136 ألف شخص بسبب "معارك سنار"
  • الكلام ده اكبر من البرهان واكبر من حميدتي … لكن الله اكبر
  • ياسر العطا يحدد (4) شروط للتفاوض مع الدعم السريع
  • الجيش السوداني يحدد 4 شروط للتفاوض مع الدعم السريع