الجبير يبحث تعزيز العلاقات الثنائية مع وزير الشؤون الخارجية السلوفاكي
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
استعرض وزير الدولة للشؤون الخارجية عضو مجلس الوزراء ومبعوث شؤون المناخ عادل بن أحمد الجبير، مع وزير الشؤون الخارجية والأوروبية لجمهورية سلوفاكيا ميروسلاف فلاتشوفسكي، العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بين البلدين وأوجه تعزيزها لاسيما في مجالات البيئة والمناخ والسبل الكفيلة للحد من آثار التغير المناخي.
جاء ذلك خلال لقاء الجبير، في مدينة بليد السلوفينية، أمس الاثنين، الوزير السلوفاكي، على هامش الدورة الثامنة عشر لمؤتمر منتدى بليد الاستراتيجي الدولي 2023.
أخبار متعلقة على هامش مؤتمر بليد الدولي.. الجبير يلتقي نائبة رئيس وزراء سلوفينياالسديس لمؤذني المسجد الحرام: عظموا رسالة الحرمين الدينية عالميًاأجندة المؤتمركما ناقش الطرفان أبرز الموضوعات المطروحة في أجندة المؤتمر.
حضر اللقاء، مدير عام مكتب وزير الدولة للشؤون الخارجية السفير خالد بن مساعد العنقري.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس بليد المملكة العربية السعودية سلوفاكيا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الفرنسي يزور الجزائر لتجاوز أسوأ أزمة بين البلدين
يصل وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، اليوم الأحد، إلى الجزائر، حيث يلتقي نظيره أحمد عطاف من أجل "ترسيخ" استئناف الحوار حول القضايا الأكثر حساسية التي تعوق العلاقات الثنائية، بما في ذلك الهجرة.
وأوضح الوزير الفرنسي أمام البرلمانيين هذا الأسبوع أن فرنسا يجب أن "تستغل" النافذة الدبلوماسية التي فتحها الرئيسان الفرنسي والجزائري "للحصول على نتائج" بشأن قضايا الهجرة والقضاء والأمن والاقتصاد.
واتفق إيمانويل ماكرون وعبد المجيد تبون، عقب محادثة هاتفية الاثنين، على مبدأ إعادة إطلاق العلاقات الثنائية بين البلدين، وكلفا وزيري خارجية البلدين إعطاء دفعة جديدة "سريعة" للعلاقات.
ووضع الرئيسان بذلك حدًّا لـ8 أشهر من أزمة نادرة الحدّة أوصلت فرنسا والجزائر إلى حافة قطيعة دبلوماسية.
واستعدادا لزيارة بارو، جمع ماكرون الثلاثاء عددا من الوزراء المعنيين بملف العلاقات مع الجزائر.
البحث عن نقاط توافقوساهم ملف الهجرة، وكذلك توقيف بوعلام صنصال في منتصف نوفمبر/تشرين الثاني، في زيادة توتر العلاقات، خصوصا بعدما دعمت باريس في يوليو/تموز 2024 السيادة المغربية على الصحراء الغربية، بينما تدعم الجزائر منح الصحراويين الحق في تقرير مصيرهم.
إعلانوتهدف زيارة جان نويل بارو إلى "تحديد برنامج عمل ثنائيّ طموح، وتحديد آلياته التشغيلية"، وتطوير أهداف مشتركة وجدول زمني للتنفيذ، وفق ما أوضح كريستوف لوموان المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، الخميس.
ويقول مسؤولون فرنسيون إن الجزائر تتبنى سياسة تهدف إلى محو الوجود الاقتصادي الفرنسي من البلاد، مع انخفاض التجارة بنسبة تصل إلى 30% منذ الصيف.
كما يقول مسؤولون فرنسيون إن تدهور العلاقات له تداعيات أمنية واقتصادية واجتماعية جسيمة، فالتبادل التجاري كبير ونحو 10% من سكان فرنسا البالغ عددهم 68 مليون نسمة تربطهم صلات بالجزائر.