اكتشاف قرية من العصر الحجري بفرنسا
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
كُشفت آثار مساكن دائمة هذا الصيف في الموقع الأثري من العصر الحجري في منطقة مستنقعات سان غون بشمال شرق فرنسا، تعطي صورة على قدر استثنائي من التكامل عن التنظيم الاجتماعي في تلك الحقبة من التاريخ، بعد 150 عاما على اكتشاف أولى الأدوات الحجرية في الموقع الأثري. وأوضح ريمي مارتينو الباحث في المركز الوطني للبحث العلمي CNRS الذي كان من حدد موقع القرية مع فريقه «إنها آخر قطعة من الأحجية كانت تنقصنا»، بحسب ما ذكرت فرانس برس.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا العصر الحجری
إقرأ أيضاً:
اكتشاف صادم: 27 عدسة لاصقة في عين مريضة!
ديسمبر 26, 2024آخر تحديث: ديسمبر 26, 2024
المستقلة/- في حادثة طبية نادرة، رصد فريق من الأطباء في المملكة المتحدة حالة فريدة في عين مريضة تبلغ من العمر 67 عامًا، أثناء استعدادها للخضوع لجراحة إعتام عدسة العين.
كانت المريضة تعاني من ضعف في الرؤية بعينها اليمنى لعدة أشهر، دون أن تعير الأمر اهتمامًا كبيرًا. ورغم شعورها بانزعاج طفيف في العين، كانت تعتقد أن الأمر يعود إلى جفاف العين أو علامات الشيخوخة الطبيعية.
عند إجراء الفحص الطبي، فوجئ الأطباء بوجود تراكم غير عادي داخل العين، حيث تم اكتشاف 27 عدسة لاصقة عالقة في عين المريضة. ولم تكن المريضة على دراية بهذا الأمر، ما أثار دهشة الفريق الطبي.
كيف حدثت الحالة؟أوضح الأطباء أن العدسات اللاصقة كانت متراكمة على مدى سنوات بسبب الاستخدام المستمر وعدم الالتزام بخلعها بشكل صحيح. وبمرور الوقت، التصقت العدسات ببعضها البعض وشكلت كتلة أشبه بـ”الكتلة الزرقاء”.
رد فعل المريضةأعربت المريضة عن صدمتها عندما علمت بالخبر، مشيرة إلى أنها لم تكن تتوقع أن سبب ضعف الرؤية لديها يعود إلى تراكم العدسات. وأكدت أنها شعرت بتحسن فوري في عينها بعد إزالة العدسات المتراكمة.
الدروس المستفادةأثارت هذه الحادثة اهتمام الأطباء حول العالم، مشددين على أهمية اتباع الإرشادات الطبية عند استخدام العدسات اللاصقة، بما في ذلك الحرص على تنظيفها وإزالتها بشكل يومي. كما أكدوا أن الإهمال قد يؤدي إلى مضاعفات خطيرة، قد تصل إلى فقدان البصر.
رسالة طبيةتشكل هذه الحالة تذكيرًا بضرورة إجراء الفحوصات الدورية للعين، خاصة لمن يستخدمون العدسات اللاصقة أو يعانون من مشاكل في الرؤية. الاهتمام بصحة العين ليس مجرد رفاهية، بل هو ضرورة للحفاظ على جودة الحياة وتجنب المخاطر المستقبلية.