صحافي يعلق على عودة الرئيس العليمي ويعبر عن تفائله لهذا السبب
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
شمسان بوست / خاص
جدد الصحفي العميد علي منصور مقراط تفائله بعودة فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي إلى العاصمة المؤقتة عدن
وعلق الصحفي مقراط على عودة الرئيس العليمي اليوم إلى عدن قائلا : لادري لماذا اتفائل بهذا الرجل إلى جانب أقل من أصابع اليد الواحدة من المسؤولين في الرئاسة والحكومة الميته التي اعتبرها بدون رئيس ولانائب منذ مغادرة رئيسها السابق الدكتور أحمد عبيد بن دغر ونائبه وزير الداخلية عطر الذكر أحمد الميسري اقولها من كل قلبي وقناعتي التي لن تتزحزح قيد انمله أن الرئيس العليمي رجل دولة من طراز الزمن الحقيقي لدولتي الجنوب والشمال ودولة الوحدة اليمنية المنتهية صلاحياتها فيما معين عبدالملك ناسي ومعي عامة الشعب اليمني المقهور أنه رئيس حكومة منذ ست سنوات وأكثر.
مبينا رغم أن فخامة الرئيس العليمي يعاني من ضغوطات وقيود خارجية يعرفها الجميع إلا أنه يمتلك الاحساس والضمير والشعور بالمسؤولية تجاه معاناة الشعب ولهذا السبب مازال الامل لم يمت .
ودعا مقراط قيادة المجلس الانتقالي إلى مؤازرة الرئيس العليمي واتاحة له الفرصة لانقاذ المواطن وتسهيل له الحركة بالخروج من معاشيق لزيارة المرافق ومؤسيات الدولة والمحافظات المجاورة وتامينه امنياً ومنحه مساحة لحرية الكلام دون مراقبة اوتحريف وتفسير لكل كلمة يقولها هو رئيسنا وآخر الامل بعد الحرب الاعلامية المجنونة ألتي تعرض لها الرئيس الشرعي السابق المشير عبدربه منصور هادي
واختتم مقراط قائلا : عودة الرئيس العليمي اليوم إلى عدن اسعدتني وكثير من الطيبين وسافرح كثيرا وكثيرا حين يعود رموز الوطن والدولة السابقبن الرئيس علي ناصر محمد واحمد الميسري ومحمد علي أحمد واحمد عبيد بن دغر ومحمد ناصر أحمد وعبدالعزيز المفلحي وعلي منصر وصالح عبيد أحمد وغيرهم ممن أحترمهم واجلهم واعتز وافتخر بهم والله على ما نقوله شهيد
المصدر: شمسان بوست
كلمات دلالية: الرئیس العلیمی
إقرأ أيضاً:
احتجاجات ضخمة ضد إيلون ماسك في 50 صالة عرض تسلا لهذا السبب
تجمع المئات من المتظاهرين في أكثر من 50 صالة عرض لشركة تسلا في مختلف أنحاء الولايات المتحدة، احتجاجًا على جهود إيلون ماسك كرئيس لما يسمى "وزارة كفاءة الحكومة".
كان هذا التحرك جزءًا من حملة احتجاجية أوسع ضد قرارات ماسك التي طالت العديد من سياسات تسلا، بما في ذلك خفض التكاليف من خلال تسريح الموظفين.
وتهدف الاحتجاجات، التي أطلق عليها البعض اسم "إسقاط تسلا"، إلى تشجيع المساهمين في الشركة على بيع سيارات تسلا الخاصة بهم والتخلص من أسهمهم، بالإضافة إلى الانضمام إلى خطوط الاعتصام. وقد شهدت الحملة انتقادات حادة ضد استراتيجية ماسك، التي يرى المعارضون أنها تضر بالصورة العامة للشركة وتزيد من حالة الاستقطاب بين الموظفين والمساهمين.
ماسك، المقرب من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب معروف بنهجه الراديكالي في إدارة الأعمال والذي يتضمن تسريح الموظفين في محاولة لخفض التكاليف.
وجاءت الحملة الأخيرة لتسلط الضوء على مخاوف متزايدة بشأن مستقبل تسلا، حيث يرى البعض أن هذه السياسات قد تؤدي إلى تراجع الدعم من العملاء والمستثمرين على حد سواء.
ولم تقصر هذه الاحتجاجات على الولايات المتحدة فقط، بل بدأت في اكتساب زخم دولي أيضًا. فقد امتد التأثير إلى العديد من الأسواق العالمية التي تعمل فيها تسلا، مما يشير إلى أن ردود الفعل ضد سياسات ماسك قد تكون أكثر عمقًا وانتشارًا مما كان متوقعًا.