شمسان بوست / خاص

جدد الصحفي العميد علي منصور مقراط تفائله بعودة فخامة الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي إلى العاصمة المؤقتة عدن

وعلق الصحفي مقراط على عودة الرئيس العليمي اليوم إلى عدن قائلا : لادري لماذا اتفائل بهذا الرجل إلى جانب أقل من أصابع اليد الواحدة من المسؤولين في الرئاسة والحكومة الميته التي اعتبرها بدون رئيس ولانائب منذ مغادرة رئيسها السابق الدكتور أحمد عبيد بن دغر ونائبه وزير الداخلية عطر الذكر أحمد الميسري اقولها من كل قلبي وقناعتي التي لن تتزحزح قيد انمله أن الرئيس العليمي رجل دولة من طراز الزمن الحقيقي لدولتي الجنوب والشمال ودولة الوحدة اليمنية المنتهية صلاحياتها فيما معين عبدالملك ناسي ومعي عامة الشعب اليمني المقهور أنه رئيس حكومة منذ ست سنوات وأكثر.

مبينا رغم أن فخامة الرئيس العليمي يعاني من ضغوطات وقيود خارجية يعرفها الجميع إلا أنه يمتلك الاحساس والضمير والشعور بالمسؤولية تجاه معاناة الشعب ولهذا السبب مازال الامل لم يمت .

ودعا مقراط قيادة المجلس الانتقالي إلى مؤازرة الرئيس العليمي واتاحة له الفرصة لانقاذ المواطن وتسهيل له الحركة بالخروج من معاشيق لزيارة المرافق ومؤسيات الدولة والمحافظات المجاورة وتامينه امنياً ومنحه مساحة لحرية الكلام دون مراقبة اوتحريف وتفسير لكل كلمة يقولها هو رئيسنا وآخر الامل بعد الحرب الاعلامية المجنونة ألتي تعرض لها الرئيس الشرعي السابق المشير عبدربه منصور هادي

واختتم مقراط قائلا : عودة الرئيس العليمي اليوم إلى عدن اسعدتني وكثير من الطيبين وسافرح كثيرا وكثيرا حين يعود رموز الوطن والدولة السابقبن الرئيس علي ناصر محمد واحمد الميسري ومحمد علي أحمد واحمد عبيد بن دغر ومحمد ناصر أحمد وعبدالعزيز المفلحي وعلي منصر وصالح عبيد أحمد وغيرهم ممن أحترمهم واجلهم واعتز وافتخر بهم والله على ما نقوله شهيد

المصدر: شمسان بوست

كلمات دلالية: الرئیس العلیمی

إقرأ أيضاً:

دولة إفريقية تعدم 200 فيل لهذا السبب

شمسان بوست / متابعات:

ونقلت صحيفة “الغارديان” عن وزير البيئة في البرلمان، الأربعاء، إن البلاد تضم “عدد فيلة أكثر مما تحتاج”، مضيفا أن الحكومة أصدرت تعليمات إلى هيئة حدائق وحياة برية زيمبابوي للبدء في عملية القتل، وفقا لما نقلته

وقال المدير العام للهيئة، فولتون مانغوانيا، إن الـ 200 فيل سيتم اصطيادها في المناطق التي تصادمت فيها مع البشر، بما في ذلك هوانغ، موطن أكبر محمية طبيعية في زيمبابوي.

وقالت وزيرة البيئة في زيمبابوي، سيثيمبيسو نيوني، لـ”صوت أميركا”، “نحن نجري مناقشة مع هيئة الحياة البرية وبعض المجتمعات لنحذو حذو ناميبيا، حتى نتمكن من قتل الفيلة وتجفيف اللحوم وتعبئتها والتأكد من وصولها إلى بعض المجتمعات التي تحتاج إلى البروتين”.

وزيمبابوي موطن لحوالي 100 ألف فيل، كثاني أكبر عدد في العالم بعد بوتسوانا.

وبفضل جهود الحفاظ على البيئة، تضم هوانغ 65 ألف من هذه الحيوانات، أي أكثر من أربعة أضعاف طاقتها الاستيعابية، وفقا لهيئة الحدائق.

وتعود آخر مرة قامت فيها زيمبابوي بقتل الفيلة إلى عام عام 1988.

وأعلنت ناميبيا المجاورة، هذا الشهر، إنها قتلت بالفعل 160 حيوانا بريا في عملية قتل مخطط لها لأكثر من 700، من بينها 83 فيلا، للتعامل مع أسوأ جفاف تشهده منذ عقود.

وزيمبابوي وناميبيا من بين مجموعة من البلدان في جنوب أفريقيا التي أعلنت حالة الطوارئ بسبب الجفاف.

ويعيش حوالي 42% من سكان زيمبابوي في فقر، وفقاً لتقديرات الأمم المتحدة، وتقول السلطات إن حوالي 6 ملايين شخص سيحتاجون إلى مساعدات غذائية خلال الفترة من نوفمبر إلى مارس، عندما يكون الغذاء نادرا.

وتعرضت خطوة صيد الفيلة للحصول على الغذاء لانتقادات من البعض، خاصة لأن هذه الحيوانات تعد عاملا رئيسيا لجذب السياح.

وأدانت جماعات الحفاظ على البيئة ومنظمة “بيتا” لحقوق الحيوان عملية قتل الفيلة في ناميبيا باعتبارها “قصيرة النظر وقاسية وغير فعالة”.

لكن الحكومة قالت إن الـ 83 فيلا التي تم قتلها ستخفف الضغط على المراعي وإمدادات المياه.

مقالات مشابهة

  • لهذا السبب.. حياة الملايين حول العالم في خطر!
  • العليمي يعلق على لقاء طارق صالح وعيدروس الزبيدي.. هذا ما قاله
  • زيمبابوي تأمر بإعدام 200 فيل.. لهذا السبب
  • ماذا قال الرئيس الإيراني في مؤتمره الصحفي الأول؟
  • لهذا السبب.. إيمان الحصري تتصدر تريند "جوجل"
  • إعدام 200 فيل في زيمبابوي.. لهذا السبب!
  • العليمي يجري اتصالا هاتفيا بالرئيس السابق
  • دولة إفريقية تعدم 200 فيل لهذا السبب
  • الرئيس العليمي يجري اتصالا هاتفيا بالرئيس السابق عبدربه منصور هادي وهذا ما جرى بينهما
  • لهذا السبب.. ياسمين صبري تتصدر تريند "جوجل"