المصريين الأحرار: حملة حزبية شعبية لدعم ترشح الرئيس السيسي والمصريون يحمون بلدهم
تاريخ النشر: 29th, August 2023 GMT
قال الدكتور عصام خليل، رئيس حزب المصريين الأحرار، إن إعلان التحالف الوطني للأحزاب المصرية، الذي يضم 40 حزبًا، تأييده لترشيح الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة دلالة كبيرة على وجود الوطنيين المصريين، الذين سيبقون يدافعون عن رايتهم.
المصريون يحمون بلدهموشدد الدكتور عصام خليل، مداخلة هاتفية لقناة "إكسترا نيوز"، اليوم الإثنين، على أن هذا الأمر ليس جديدًا على التحالف، مؤكدًا أن المصريين يحافظون على بلدهم وقائدهم لاستكمال المسيرة.
وأضاف خليل: "نحن أول حزب أعلن أن الرئيس عبدالفتاح السيسي هو مرشحه، وأطلقنا حملة حزبية شعبية، وبعدها بدأت تتوالى دعاوى الأحزاب، وأنا متأكد أيضا من أن هناك عددًا كبيرًا من الأحزاب والمواطنين المصريين الشرفاء سيكونون موجودين في حملات دعم ترشح الرئيس".
تفاصيل دعم تحالف الأحزاب المصرية لترشح الرئيس السيسي في انتخابات الرئاسة 2024 عاجل| السيسي يستقبل الرئيس التنفيذي لشركة بريتيش بيتروليوم حملة حزبية شعبيةوتابع رئيس حزب المصريين الأحرار: "حملتنا حزبية شعبية وبدأ عدد كبير من المواطنين نخب وكوادر وكل فئات المجتمع ونقابات في إعلان رغبتهم عن الانضمام إلى حملتنا ونحن سعداء جدا بهذا، وهذا التصرف منتظر وليس غريبا على المصريين الوطنيين إذ يعلنون أنهم سيقفون مع بلدهم وخلف قائدهم وقفة مثل 30 يونيو وربما تكون أشد منها، لأن الحروب التي تتعرض مصر لها مما كانت تتعرض لها البلاد في فترة 30 يونيو".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الدكتور عصام خليل حزب المصريين الأحرار
إقرأ أيضاً:
ترامب يبحث عن مساعدة دولية لدعم جهوده ضد قوات صنعاء
الجديد برس|
كشفت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية، تولسي غابارد، أن إدارة ترامب تبحث عن مساعدة دولية لمضاعفة الجهود العسكرية لردع قوات صنعاء.
ووفقاً لتصريحات نقلتها وكالة “بلومبرغ”، فقد قالت غابارد خلال مقابلة مع قناة (إن دي تي في) الهندية: “لا ينبغي لبلدنا والدول الأخرى أن تكون في وضع يسمح لها بإعادة توجيه التجارة التي تمر عبر البحر الأحمر لمجرد التهديد القائم”.
وأضافت: “سننظر إلى الدول الأخرى المتضررة، حيث أن هناك العديد من الدول المتضررة من هذا الوضع، لاتخاذ إجراءات مماثلة”.
وجاءت تصريحات غابارد بعد أيام من بدء إدارة ترامب حملة عسكرية جديد ضد اليمن، من أجل ردع قوات صنعاء وإجبارها على رفع الحظر عن السفن الإسرائيلية، والذي اتسع ليشمل السفن الأمريكية مجدداً، وسط تشكيك مستمر بجدوى هذه الحملة، بالنظر إلى تجربة إدارة بايدن، وتجربة قوات صنعاء في التكيف مع الحملات الجوية المكثفة منذ 2015.
وسعت إدارة بايدن من أواخر 2023 إلى التحشيد إقليمياً ودولياً ضد قوات صنعاء، لكن تلك الجهود أتت بنتائج ضئيلة، حيث لم تنضم سوى المملكة المتحدة إلى حملة القصف ضد اليمن، فيما اختار الاتحاد الأوروبي تشكيل عملية بحرية مستقلة “دفاعية” لتجنب الاشتباك مع قوات صنعاء، ورفضت الدول العربية الانضمام إلى الجهود الأمريكية، باستثناء البحرين التي كانت مشاركتها رمزية.